الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن الخطاب»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{عراق}} |
{{عراق}} |
||
==بعد وفاة الرسول== |
|||
مرت السنين وأنتشر [[الإسلام]] وجاء القدر المحتوم للنبي عليه الصلاة والسلام وقال لمن حوله _ وهو على فراش [[الموت]] '''آتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا''' وهنا دار الحديث التالي في بيت النبي عليه [[السلام]]''': |
|||
*عمر : شماله ....أهجر ؟؟ |
|||
*علي : جا شبيك ؟ [[احترام|أحترم]] نفسك يا أبن صهاك !!! وخليه يكتب لنا الكتاب . |
|||
* عمر : علاوي ....أشو طالع لك صوت !!! و[[الله]] إن ما[[السكوت|سكتت]] إني لأرجع لك ذكريات التكفيخ ب[[مكة]] ! |
|||
وهنا [[سكوت|سكت]] الكرار بعد أن مرت به لوهلة تلك الذكريات الشنيعة ب[[مكة]] وترك مسالة الكتاب وعمل نفسه مشغول بمرض [[محمد|النبي]] عليه [[السلام]] وكأنه ماسمع اللي قال له عمر وماهي إلا أيام وأنتقل النبي الكريم عليه الصلاة والسلام إلى [[الجنة|جنة الخلد]] وإلى جوار ربه عز وجل . وجاءت مسألة السقيفة والبيعة [[ابو بكر|لإبي بكر]] ، وأنطلق بعض الناس إلى الكرار علي ليخبره بما فعل [[اسلام|المسلمون]] فرد عليه ابو الحسن: |
|||
* أصبر مولاي بس اخلص [[القرآن|المصحف]] اللي أنا جاي أكتبه ، لإني حالف بالعباس ما ألبس [[دشداشة|هدومي]] حد ما أصفط المصحف هذا وبعد ما أخلص راح [[عين|تشوف]] وشلون أكرّ عليهم و أخلي واليهم ماله طشار ... لو انت رايد اطلع لهم [[ستر العورة|صلوخ]] ؟ |
|||
وأنتهى تأليف المصحف , وأجتمع بعض [[الصحابة]] إلى علي الكرار وهم ينتضرون منه هجومه التربو الكاسح ولكن الذي حدث كان غير هذا فقد علم (إبن صهاك) عمر بإجتماعهم في [[بيت]] علي الكرار ، وعلى طول شال (الدرة) وراح لهم و[[عين|عيونه]] تقدح شرار ودفر الباب فد دفرة يريد يكسره , وطلعت له فاطمة مرة الكرار وقالت له |
|||
* إكعِد إبن صهاك ؟؟؟ جاي [[بيت|لبيتنا]] بعد ؟؟ تريد علي الكرار يطلع عليك ويستلمك كلات ؟؟؟ |
|||
لكن إبن صهاك رفس فاطمة رفسة لصقها بالجدار و[[حادثة كسر الضلع|كسر ضلعها]] وطيح [[الأطفال|جنينها]](ولا هو ضارب حساب لأحد) ونادى إبن صهاك : |
|||
* علاوي .... متخبي ورى [[المرأة|حرمتك]] ياعليان ؟.... إطلع قبل و[[الله]] العظيم إني لأدخل عليك وأكسر ضلوعك مثلها . |
|||
وهنا خرج الكرار على إبن صهاك وقال له بلهجة الواثق : |
|||
* والله يا إبن صهاك .... لولا كتاب سبق إني لأكسر راسك ..... إنت نسيت حديث الغدير ؟؟؟ وإني أنا الوصي ومن بعدي ابنائي [[الأئمة المعصومين|الأئمة]] ؟ |
|||
فضربه إبن صهاك راشدي على قفاه وقال له |
|||
* أقول لك متاكل تبن .....هههههه غدير .... قدامي ل[[أبو بكر]] قبل والله إني لاكربسك جنب حرمتك |
|||
هذا اللي باقي !!! ترد علي بعد ياعليان ؟؟ .... والله إن سمعتك تجيب طاري الغدير مرة ثانية لأنطيك فد محمداوي يخلي وجهك يصير ملعب حواري .... |
|||
أمش بايع عمك [[أبو بكر]] ولا تكثر الهرج .. ترا وصلت ويايه لراس [[اللعب بالخشم|خشمي]] . |
|||
وبايع الكرار مرغما لإبي بكر وصار تحت إمرته وهو يقول في نفسه '''(إن [[الإسلام]] مازال ضعيفا وإذا قتلتهم يمكن يخرب الإسلام)''' طبعا مع العلم ان ابا بكر و عمر ليسا ذا وزن يذكر في ال[[مجتمع]] القبلي فهما من اضعف بطون [[قريش]] (تيم و عدي) بالمقارنة مع بني هاشم كما ان حكومتهما [[سقيفة بني ساعدة|لم تلق استحسان الكثير]] كرأس بني أمية أبا سفيان و قائد الانصار سعد بن عبادة, وكان يمكن للكرار ان يقتل ابن صهاك بجريمة الزهراء و ليس لاحد من 120 الف [[اسلام|مسلم]] بينهم صناديد بدر و الخندق ان يستغرب. |
|||
==بعد وفاة أبو بكر== |
==بعد وفاة أبو بكر== |
||
ومضت الأيام وجاء [[الموت]] إلى أبي بكر ابو العيورة الكبير . وهنا قال أبو بكر لل[[صحابة]] : |
ومضت الأيام وجاء [[الموت]] إلى أبي بكر ابو العيورة الكبير . وهنا قال أبو بكر لل[[صحابة]] : |