مستخدم مجهول
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 2:
{{ناصبي}}
[[صورة:Umar.png|left|200px|]]
'''عمر بن الخطاب بن نفيل بن عدي''' إبن صهاك إبن حنتمة هو شخص [[عصب|عصبي]] كان يعاني من مزاج متعكر طيلة الوقت ويضرب بعصاه كل من هب ودب بسبب وبدون سبب ، لذا اوصاه [[طبيب|الاطباء]] النفسييون باخذ دورات السيطرة على الغضب وبعض [[حشيش|المهدئات]] ولكنه اوسعهم ضربا واستغل [[سلطة|سلطاته]] فامر بسحب [[شهادة جامعية|شهاداتهم الدراسية]] ونفيهم الى شعاب ابي سفيان (مقابل [[فندق ريتز كارلتون الرياض|شعاب ابي طالب]] خلف ميدان التحرير). كان عمر يحب التقشف لدرجة انه حرم اهل المدينة و[[مكة]]
وهكذا، كان اول قرار للرئيس عفوا [[خلافة إسلامية|الخليفة]] عمر الاطاحة برموز [[ابو بكر]] وعلى راسهم خالد الذي [[ممنوع|منع]] عمر نشر مذكراته فذهب الى [[شرم الشيخ]] وقضى حياته يبيع اثار [[مصر|مصرية]] مزيفة على [[سياحة|السياح]] . كان عمر يحب ان ينام في العراء مما كان يضطر سفراء الدول [[الأجنبي|الاجنبية]] قضاء ساعات طويلة بحثا عن المكان الذي يقضي فيه عمر قيلولته حتى قال احدهم وقد وجده غافيا على جهاز اللابتوب والذباب يطنطن من حوله: "تسكعت [[فيسبوك|وفيسبوكت]] فنمت".
يعتقد [[الشيعة]] ان عمر كان عابدا زاهدا ناسكا مفتيا للديار، يقيم في ظاهر المدينة ، ورأى يوما قومه يقدمون على شجرة
وعمر ايضا, عدو [[الشيعة]] الأول , و هو أشد اهل [[جهنم|النار]] عذابا , حتى حاطية جوه [[شيطان|ابليس]] ببايتين . بعث الله [[محمد|نبيه الكريم]] عليه الصلاة
==بعد وفاة الرسول==
مرت السنين وأنتشر [[الإسلام]] وجاء القدر المحتوم للنبي عليه الصلاة والسلام وقال لمن حوله _ وهو على فراش [[الموت]] '''آتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا''' وهنا دار الحديث التالي في بيت النبي عليه [[السلام]]''':
*عمر : شماله ....أهجر ؟؟
*علي : جا شبيك ؟ أحترم نفسك يا أبن صهاك !!! وخليه يكتب لنا الكتاب .
* عمر : علاوي ....أشو طالع لك صوت !!! و[[الله]] إن
وهنا [[سكوت|سكت]] الكرار بعد أن مرت به لوهلة تلك الذكريات الشنيعة بمكة وترك مسالة الكتاب وعمل نفسه مشغول بمرض [[محمد|النبي]] عليه [[السلام]] وكأنه ماسمع اللي قال له عمر وماهي إلا أيام وأنتقل النبي الكريم عليه الصلاة والسلام إلى [[
* أصبر مولاي بس اخلص [[القرآن|المصحف]] اللي أنا جاي أكتبه ، لإني حالف بالعباس ما ألبس [[دشداشة|هدومي]] حد ما أصفط المصحف هذا وبعد ما أخلص راح [[عين|تشوف]] وشلون أكرّ عليهم و أخلي واليهم ماله طشار ... لو انت رايد اطلع لهم [[ستر العورة|صلوخ]] ؟
وأنتهى تأليف المصحف , وأجتمع بعض [[الصحابة]] إلى علي الكرار وهم ينتضرون منه هجومه التربو الكاسح ولكن الذي حدث كان غير هذا فقد علم (إبن صهاك) عمر بإجتماعهم في بيت علي الكرار ، وعلى طول شال (الدرة) وراح لهم و[[عين|عيونه]] تقدح شرار ودفر الباب فد دفرة يريد يكسره , وطلعت له فاطمة مرة الكرار وقالت له
* إكعِد إبن صهاك ؟؟؟ جاي لبيتنا بعد ؟؟ تريد علي الكرار يطلع عليك ويستلمك كلات ؟؟؟
لكن إبن صهاك رفس فاطمة رفسة لصقها بالجدار
* علاوي .... متخبي ورى [[المرأة|حرمتك]] ياعليان ؟.... إطلع قبل و[[الله]] العظيم إني لأدخل عليك وأكسر ضلوعك مثلها .
وهنا خرج الكرار على إبن صهاك وقال له بلهجة الواثق :
سطر 28:
هذا اللي باقي !!! ترد علي بعد ياعليان ؟؟ .... والله إن سمعتك تجيب طاري الغدير مرة ثانية لأنطيك فد محمداوي يخلي وجهك يصير ملعب حواري ....
أمش بايع عمك [[أبو بكر]] ولا تكثر الهرج .. ترا وصلت ويايه لراس خشمي .
وبايع الكرار مرغما لإبي بكر وصار تحت إمرته وهو يقول في نفسه '''(إن [[الإسلام]] مازال ضعيفا وإذا قتلتهم يمكن يخرب الإسلام)''' طبعا مع العلم ان ابا بكر و عمر ليسا ذا وزن يذكر في ال[[مجتمع]] القبلي فهما من اضعف بطون قريش (تيم و عدي) بالمقارنة مع بني هاشم كما ان حكومتهما لم تلق استحسان الكثير كرأس
==بعد وفاة أبو بكر==
ومضت الأيام وجاء [[الموت]] إلى أبي بكر ابو العيورة الكبير . وهنا قال أبو بكر لل[[صحابة]] :
سطر 35:
* فقال له أبو بكر : زين ياكرار رح قل هالكلام لعمر (أنا تعبان ومريض ولا أقدر آخذ وأعطي معك ) , فطأطأ الكرار رأسه وقال : لالالا خلاص يابو بكر نبايع اللي انت رايده , بالروح , بالدم , نفديك يا ابن صهاك ، بس فكنا من التفاهم مع إبن صهاك ترى يشك حلكي راشديات مثل كل مرة . وجاء الناس لمبايعة عمر بن الخطاب الذي وقف واقفا وتلفت يمنا ويسارا ثم زأر : غررررر....وين علاوي الكرار ؟؟؟ والله .. والله إذا ديفكر بسالفة الغدير والوصاية و[[كتابة بريل|الخرابيط]] الي غثنا فيهن طول هالسنين إني لأدك راسه دك . ولكن الكرار كان أسرع هذه المرة في المبايعة والتبريكات لإبن صهاك .
فقد جاء راكضا تلاحقه ذكرياته مع إبن صهاك وهو يكفخه كل شوي .... ذكريات [[خازوق|الكفوف]] والجلاليق .... وآخرها الذكرى المرعبة ... رفسة إبن صهاك للزهراء (اللي ماتت من القهر على ضلعها المكسور و[[ولادة|ولدها]] اللي وكع وزوجها اللي طلع مهرولا...... جاء راكضا ووراءه ابناؤه الحسن و[[الحسين]] (وكانوا صغار السن) وهم يقولون له : بابا الله يخليك أسرع ... ابوسنك بس حط رجلك ... لاتورطنا ويه إبن صهاك النغل.. مابقى لنا بس الله و أنت
وهكذا بايع الكرار وهو يقول ترنيمته المعهودة (لولا كتاب سبق.....) , وأصبح [[موظف مصري|موظفا]] عند إبن صهاك الذي كان يرضى عليه أحيانا فيقول له : '''لولا الكرار لهلك إبن صهاك''' , فتطول [[بشار الأسد|رقبة]] الكرار (مترين) وبعدين يزعل عليه ويعطيه كف (من كفوف العادة) فتدخل رقبته بكتوفه . ثم جاء في بال إبن صهاك أنه [[تزاوج|يتزوج]] . فدعى الكرار وقال له وهو يلوح بـ (الدرة) : عليان .... زوجني بنتك .
فقال علاوي على الفور : أنت [[الشعب]] و الشعب أنت ...أني وحق
ثم تمضي السنين ويطعن إبن صهاك غدرا على يد الفارس البطل [[أبو لؤلؤة المجوسي|بابا شجاع الدين]] الذي حاول أن يزيل العار عن الامةالكرار .... ولكن هيهات , فأبن صهاك حتى وهو مطعون ما مخلي الكرار يرفع صوته ولا يتنفس , وأجتمع الناس عند إبن صهاك وهو يجود بأنفاسه الأخيرة وهو [[الفكرة|يفكر]] في أمر الخليفة بعده .... وفجأة طرأ على بال إبن صهاك رأي , فقال لهم : أسمعوا ..... قررت أخلي المسألة [[برلمان عربي|شورى]]وراح احط خمسة ويا ابو الحسن , والتفت بعين الغضب على الكرار وقال له : هاه عليوي ....عندك مانع ؟؟؟
فقال الكرار (وهو يتحسس [[طيز|قفاه]] متذكرا الزمن السابق) : لا والله ياعمي ماعندي مانع ... أنت فصل واحنا نلبس .
ومات إبن صهاك ولم تمت معه ذكرياته في [[فكرة|عقل]] الكرار. فقبل بالشورى وقبل ببيعة [[عثمان أبن عفان]].
سطر 56:
* ثاني من قال كس أخت الفرس بعد [[علي بن أبي طالب]] .
* أول من قام بركلة الدراجون [[حادثة كسر الضلع]] .
* أول من [[ضرطة|ضرط]] بالصلاة
::''هذه قائمة غير مكتملة بأوليات عمر بن الخطاب , ساهم معنا في إثرائها!''
|