الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن الخطاب»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>C886553
لا ملخص تعديل
سطر 22: سطر 22:
هذا اللي باقي !!! ترد علي بعد ياعليان ؟؟ .... والله إن سمعتك تجيب طاري الغدير مرة ثانية لأنطيك فد محمداوي يخلي وجهك يصير ملعب حواري ....
هذا اللي باقي !!! ترد علي بعد ياعليان ؟؟ .... والله إن سمعتك تجيب طاري الغدير مرة ثانية لأنطيك فد محمداوي يخلي وجهك يصير ملعب حواري ....
أمش بايع عمك [[أبو بكر]] ولا تكثر الهرج .. ترا وصلت ويايه لراس خشمي .
أمش بايع عمك [[أبو بكر]] ولا تكثر الهرج .. ترا وصلت ويايه لراس خشمي .
وبايع الكرار مرغما لإبي بكر وصار تحت إمرته وهو يقول في نفسه '''(إن الإسلام مازال ضعيفا وإذا قتلتهم يمكن يخرب الإسلام)''' طبعا مع العلم ان ابا بكر و عمر ليسا ذا وزن يذكر في المجتمع القبلي فهما من اضعف بطون قريش (تيم و عدي) بالمقارنة مع بني هاشم كما ان حكومتهما لم تلق استحسان الكثير كرأس [[الامويون|بني أمية]] أبا سفيان و قائد الانصار سعد بن عبادة, وكان يمكن للكرار ان يقتل ابن صهاك بجريمة [[فاطمة الزهراء|الزهراء]] و ليس لاحد من 120 الف [[اسلام|مسلم]] بينهم صناديد [[بدر]] و [[الخندق]] ان يستغرب.
وبايع الكرار مرغما لإبي بكر وصار تحت إمرته وهو يقول في نفسه '''(إن الإسلام مازال ضعيفا وإذا قتلتهم يمكن يخرب الإسلام)''' طبعا مع العلم ان ابا بكر و عمر ليسا ذا وزن يذكر في المجتمع القبلي فهما من اضعف بطون قريش (تيم و عدي) بالمقارنة مع بني هاشم كما ان حكومتهما لم تلق استحسان الكثير كرأس [[الامويون|بني أمية]] أبا سفيان و قائد الانصار سعد بن عبادة, وكان يمكن للكرار ان يقتل ابن صهاك بجريمة [[فاطمة الزهراء|الزهراء]] و ليس لاحد من 120 الف [[اسلام|مسلم]] بينهم صناديد [[بدر]] و [[الخندق]] ان يستغرب.
==بعد وفاة أبو بكر==
ومضت الأيام وجاء [[الموت]] إلى أبي بكر . وهنا قال أبو بكر للصحابة :
* أنا أشوف المصلحة بتولية الخلافة لعمر بن الخطاب , فهمس علي الكرار وهو يلتفت ويخفض صوته عن عمر :
* يا أبو بكر يمعود , لا تنسى سالفة الغدير [[الله]] يهداك !!! وش فيك نسيت إني أنا الوصي ووووو ....
* فقال له أبو بكر : زين ياكرار رح قل هالكلام لعمر (أنا تعبان ومريض ولا أقدر آخذ وأعطي معك ) , فطأطأ الكرار رأسه وقال : لالالا خلاص يابو بكر نبايع اللي انت رايده , بالروح , بالدم , نفديك يا ابن صهاك ، بس فكنا من التفاهم مع إبن صهاك ترى يشك حلكي راشديات مثل كل مرة . وجاء الناس لمبايعة عمر بن الخطاب الذي وقف واقفا وتلفت يمنا ويسارا ثم زأر : غررررر....وين علاوي الكرار ؟؟؟ والله .. والله إذا ديفكر بسالفة الغدير والوصاية و[[كتابة بريل|الخرابيط]] الي غثنا فيهن طول هالسنين إني لأدك راسه دك . ولكن الكرار كان أسرع هذه المرة في المبايعة والتبريكات لإبن صهاك .
[[صورة:Umarali.jpg|thumb|left|250px|عمر ابن صهاك في [[سخرية|مزاحه]] المعهود مع الكرار , لاحظ ان ابن صهاك يلبس الحمرة في هذه الصورة [[تأريخ|التاريخية]] التي رآها المجلسي في منامه و أدرجها في بحار الأنوار و هي من اهم الدلائل و الحجج لدى [[الشيعة]] بان عمر بن الخطاب هو [[بني أمية|اموي]] الهوى لان لونهم هو الأحمر , بينما يلبس الكرار العمامة [[الخيار|الخضراء]] وهي شعار [[الشيعة|العلويين]]]]

فقد جاء راكضا تلاحقه ذكرياته مع إبن صهاك وهو يكفخه كل شوي .... ذكريات [[خازوق|الكفوف]] والجلاليق .... وآخرها الذكرى المرعبة ... رفسة إبن صهاك للزهراء (اللي ماتت من القهر على ضلعها المكسور و[[ولادة|ولدها]] اللي وكع وزوجها اللي طلع مهرولا...... جاء راكضا ووراءه ابناؤه الحسن و[[الحسين]] (وكانوا صغار السن) وهم يقولون له : بابا الله يخليك أسرع ... ابوسنك بس حط رجلك ... لاتورطنا ويه إبن صهاك .. مابقى لنا بس الله و أنت ونخاف يرفسك ويكسر ضلوعك ويكتل ولدك مثل [[الأم|أمنا]] وتموت (قلت لكم كانوا صغار)
وهكذا بايع الكرار وهو يقول ترنيمته المعهودة (لولا كتاب سبق.....) , وأصبح موظفا عند إبن صهاك الذي كان يرضى عليه أحيانا فيقول له : '''لولا الكرار لهلك إبن صهاك''' , فتطول [[بشار الأسد|رقبة]] الكرار (مترين) وبعدين يزعل عليه ويعطيه كف (من كفوف العادة) فتدخل رقبته بكتوفه . ثم جاء في بال إبن صهاك أنه [[تزاوج|يتزوج]] . فدعى الكرار وقال له وهو يلوح بـ (الدرة) : عليان .... زوجني بنتك .
فقال علاوي على الفور : أنت الشعب و الشعب أنت ... لو هي ذبيحة ماعشتك يا بن صهاك ...أني وحق [[الكاظم|موسى بن جعفر]] جنت ناوي أزوجك أياها من يمي ... بس أستحيت منك ... وتزوج إبن صهاك بنت الكرار (كما علق الإمام [[جعفر الصادق]] , وهو احد احفاد الكرار , على هذه الشبهة بقوله : ذلك <s>فرج</s> غصبناه , لاحظ ها هنا إكرام [[المرأة]] الطاهرة في الإسلام حيث يكنى عنها بجهازها التناسلي)

ثم تمضي السنين ويطعن إبن صهاك غدرا على يد الفارس البطل [[أبو لؤلؤة المجوسي|بابا شجاع الدين]] الذي حاول أن يزيل العار عن الكرار .... ولكن هيهات , فأبن صهاك حتى وهو مطعون ما مخلي الكرار يرفع صوته ولا يتنفس , وأجتمع الناس عند إبن صهاك وهو يجود بأنفاسه الأخيرة وهو يفكر في أمر الخليفة بعده .... وفجأة طرأ على بال إبن صهاك رأي , فقال لهم : أسمعوا ..... قررت أخلي المسألة [[برلمان عربي|شورى]] , والتفت بعين الغضب على الكرار وقال له : هاه عليوي ....عندك مانع ؟؟؟
فقال الكرار (وهو يتحسس [[طيز|قفاه]] متذكرا الزمن السابق) : لا والله ياعمي ماعندي مانع ... أنت فصل واحنا نلبس .
ومات إبن صهاك ولم تمت معه ذكرياته في [[فكرة|عقل]] الكرار. فقبل بالشورى وقبل ببيعة [[عثمان أبن عفان]] .
وكلما فكر أن [[معارضة|يعترض]] على شيء ترائت له صورة إبن صهاك وهو يبتسم له [[الضحك|إبتسامة]] الغضب فيشيل [[الفكرة]] من رأسه .

== المصادر ==
[ http://www.d-sunnah.net/forum/archive/index.php/t-40858.html شبكة الدفاع عن السنة, رجل من نجد]

{{الخلفاء الراشدون}}
[[تصنيف:خلفاء]]
[[تصنيف:مقالات مختارة]]
[[تصنيف:اسماء ممنوعة عند الشيعة]]