الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن الخطاب»

أُضيف 6٬862 بايت ،  قبل شهرين
لا يوجد ملخص تحرير
(لا تكتب عن الدين إذا كنت ملحد أو زنديق أو كائن من تكون لا تكتب ماليس لك به علم.. لا تكتب عن الدين ولا تسب صحابة ترضى الله عنهم وارضى رسوله صلى الله عليه وسلم وارضاهم جمعيا..)
لا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
 
(35 مراجعة متوسطة بواسطة 16 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1:
{{عراق}}
لا تكتب عن الدين إذا كنت ملحد أو زنديق أو كائن من تكون لا تكتب ماليس لك به علم..
{{ناصبي}}
لا تكتب عن الدين ولا تسب صحابة ترضى الله عنهم وارضى رسوله صلى الله عليه وسلم وارضاهم جمعيا..
[[صورة:Umar.png|left|200px|]]
'''عمر بن الخطاب بن نفيل بن عدي''' إبن صهاك إبن حنتمة هو شخص [[عصب|عصبي]] كان يعاني من [[عصب|مزاج متعكر]] طيلة الوقت ويضرب بعصاه كل من هب ودب بسبب وبدون سبب ، لذا اوصاه [[طبيب|الاطباء]] النفسييون باخذ دورات السيطرة على الغضب وبعض [[حشيش|المهدئات]] ولكنه اوسعهم ضربا واستغل [[سلطة|سلطاته]] فامر بسحب [[شهادة جامعية|شهاداتهم الدراسية]] ونفيهم الى شعاب ابي سفيان (مقابل [[فندق ريتز كارلتون الرياض|شعاب ابي طالب]] خلف ميدان التحرير). كان عمر يحب التقشف لدرجة انه حرم اهل المدينة و[[مكة]] و[[الرياض]] من الحليب نيدو ومكيفات توشيبا فرفعت عليه الشركات [[العالم|العالمية]] قضية امام المحاكم الدولية لا تزال بانتظار الحكم حتى الان . لعب عمر دورا كبيرا في انتشار الكراتيه قبل [[الاسلام]] حتى تغلب عليه [[خالد بن الوليد]] في احد المعارك وتسبب في هزيمته وانزلاق غضروي لديه اضطر الى السفر الى نيويورك على اثره للعلاج . ولذلك عندما صار عمر خليفة كان اول قرار له [[خازوق|فصل]] خالد بن وليد من كل مهامه القتالية التي تخللتها مغامرات [[مغازلة|عاطفية]] كانت تنتهي بقتل [[زواج|الازواج]] تمهيدا للزواج من اراملهم الحسناوات مثل المسكين مالك بن نويرة الذي قتله خالد [[سلاح|بمسدس]] كاتم للصوت بدم دافئ [[عين|لعيون]] ارملته ليلى.
 
وهكذا، كان اول قرار للرئيس عفوا [[خلافة إسلامية|الخليفة]] عمر الاطاحة برموز [[ابو بكر]] وعلى راسهم خالد الذي [[ممنوع|منع]] عمر نشر مذكراته فذهب الى [[شرم الشيخ]] وقضى حياته يبيع اثار [[مصر|مصرية]] مزيفة على [[سياحة|السياح]] . كان عمر يحب ان ينام في العراء مما كان يضطر [[سفير|سفراء]] الدول [[الأجنبي|الاجنبية]] قضاء ساعات طويلة بحثا عن المكان الذي يقضي فيه عمر قيلولته حتى قال احدهم وقد وجده غافيا على جهاز اللابتوب والذباب يطنطن من حوله: "تسكعت [[فيسبوك|وفيسبوكت]] فنمت".
 
يعتقد [[الشيعة]] ان عمر كان عابدا زاهدا ناسكا [[فتوى|مفتيا]] للديار، يقيم في ظاهر المدينة ، ورأى يوما قومه يقدمون على شجرة الحديبية القريبة ، فيعبدونها ، من دون [[الله]] ، ولم يكونوا من جماعة الخضر (Greenpeace) المدافعة عن البيئة ، ولا من حزب [[مصر]] القويّة ، فحمل فأسه وقصد الشجرة ليقطعها ويحولها أقلام رصاص أو [[صندوق|صناديق]] [[انتخابات]] ، فاعترضه [[الشيطان]] ، فتخاصما واشتجرا وتصارعا ، فوكزه عمر وكزةً فصرعه مع أنّ [[الشيطان]] حائز على الحزام [[كهرباء|الأسود]] في الجودو والكاراتيه ، وفي الكيد ، فجلس على صدر الشيطان ، فقام الشيطان ورفع يد الشيخ اليمنى ، كما في مباريات [[مايك تايسون|الملاكمة]] علامة على النصر، وعرض عليه رشوة : 100 [[دولار]] يجدها كل يوم تحت الوسادة ، مقابل أن [[السكوت|يسكت]] عن الشجرة المسكينة التي تأوي اليها العصافير، وتزيّن الهضبة وهي إلى ذلك شجرة عجيبة جذعها يشبه قدّ [[المرأة]] ، فهي تعبد لشبهها ب[[المرأة]] ، و الناس [[حرية|حرة]] أن تعبد ما تريد . [[الدستور]] الجديد يضمن [[حرية]] الاعتقاد . قال له [[الشيطان]] : كثيرون يعبدون هذه الشجرة يا مولانا ، بعضهم سماها [[كيم كرداشيان]] ثم تابع العرض : ما أن يفيق من نومه سيجد مائتي [[دولار]] تحت الوسادة . فرد عليه عمر قائلا ما أنا بالذي يشرى بالمال يا عدو [[الله]] .. ألعب غيرها . فزاد الشيطان : وقال نرفعها إلى ثلاث مائة [[دولار]] يوميا . فرفض . أربع مائة.. فرفض ... ثم بلغ به أن عرض عليه ألف [[دولار]] في اليوم .. فقال له عمر: والذي نفسي بيده لو حوّلت لي هذا الجبل ذهبا ما قبلت . ومضى إلى الشجرة وحوّلها إلى حطب للتدفئة ، واكتشف أن [[كيم كرداشيان]] الآلهة الوثنية جيدة للتدفئة في الشتاء .
 
وعمر ايضا, عدو [[الشيعة]] الأول , و هو أشد اهل [[جهنم|النار]] عذابا , حتى حاطية جوه [[شيطان|ابليس]] ببايتين . بعث الله [[محمد|نبيه الكريم]] عليه الصلاة و[[السلام]] لهداية [[الإنسان|البشر]] إلى [[لحية|الدين القويم]] , وكان مبعثه عليه [[السلام]] في [[مكة]] المكرمة ، ولم يؤمن به في بداية الأمر إلا قلة من الناس المستضعفين ، ومن ضمن من آمن به [[ابن|إبن]] عمه [[علي بن أبي طالب]] ([[الائمة المعصومين|المعصوم]] الكرار) وظن النبي الكريم عليه [[السلام]] أنه بإسلام إبن عمه علي الكرار سيستطيع الجهر بالدعوة في وجوه [[قريش]] و [[العرب]] أجمعين وأنه لن يجد منهم مقاومة تذكر [[خوف]]ا من علي الكرار . ولكن ما جعل هذا الحلم يتبدد : هو وجود شخص [[ثقيل الدم|عنيد]] يقال له (إبن صهاك) وأسمه عمر بن الخطاب في [[مكة]] , كان عمر هذا يكفّخ علي الكرار كل ماشافه يمشي ب[[حارة|شوارع]] [[مكة]] و[[مسح الكرامة بالأرض|يمسح فيه الأرض]] وشاف النبي الكريم عليه [[السلام]] أن الكرار صار كراّث !! وأنه إذا شاف عمر يصير [[دجاج|دجاجة]] بقدرة قادر , فدعى [[الله]] أن يعز [[الإسلام]] بعمر , وأستجاب الله لدعاء نبيه الكريم وأسلم إبن صهاك (كلاوات).
==بعد وفاة الرسول==
مرت السنين وأنتشر [[الإسلام]] وجاء القدر المحتوم للنبي عليه الصلاة والسلام وقال لمن حوله _ وهو على فراش [[الموت]] '''آتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا''' وهنا دار الحديث التالي في بيت النبي عليه [[السلام]]''':
السطر 57 ⟵ 64:
 
{{الخلفاء الراشدون}}
{{مقالات الإسلام}}
 
[[تصنيف:خلفاء]]
[[تصنيف:اسماءأسماء ممنوعة عند الشيعة]]
[[تصنيف:اسلام]]
[[تصنيف:رجال دين]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]