الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن الخطاب»

أُضيف 253 بايت ،  قبل شهرين
لا يوجد ملخص تحرير
(الرجوع عن التعديل 55397 بواسطة 2001:67C:198C:906:2:0:0:129 (نقاش))
وسم: رجوع
لا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
 
(39 مراجعة متوسطة بواسطة 19 مستخدماً غير معروضة)
سطر 2:
{{ناصبي}}
[[صورة:Umar.png|left|200px|]]
'''عمر بن الخطاب بن نفيل بن عدي''' إبن صهاك إبن حنتمة هو شخص [[عصب|عصبي]] كان يعاني من [[عصب|مزاج متعكر]] طيلة الوقت ويضرب بعصاه كل من هب ودب بسبب وبدون سبب ، لذا اوصاه [[طبيب|الاطباء]] النفسييون باخذ دورات السيطرة على الغضب وبعض [[حشيش|المهدئات]] ولكنه اوسعهم ضربا واستغل [[سلطة|سلطاته]] فامر بسحب [[شهادة جامعية|شهاداتهم الدراسية]] ونفيهم الى شعاب ابي سفيان (مقابل [[فندق ريتز كارلتون الرياض|شعاب ابي طالب]] خلف ميدان التحرير). كان عمر يحب التقشف لدرجة انه حرم اهل المدينة و[[مكة]] و[[الرياض]] من الحليب نيدو ومكيفات توشيبا فرفعت عليه الشركات [[العالم|العالمية]] قضية امام المحاكم الدولية لا تزال بانتظار الحكم حتى الان . لعب عمر دورا كبيرا في انتشار الكراتيه قبل [[الاسلام]] حتى تغلب عليه [[خالد بن الوليد]] في احد المعارك وتسبب في هزيمته وانزلاق غضروي لديه اضطر الى السفر الى نيويورك على اثره للعلاج . ولذلك عندما صار عمر خليفة كان اول قرار له [[خازوق|فصل]] خالد بن وليد من كل مهامه القتالية التي تخللتها مغامرات [[مغازلة|عاطفية]] كانت تنتهي بقتل [[زواج|الازواج]] تمهيدا للزواج من اراملهم الحسناوات مثل المسكين مالك بن نويرة الذي قتله خالد [[سلاح|بمسدس]] كاتم للصوت بدم دافئ [[عين|لعيون]] ارملته ليلى.
 
وهكذا، كان اول قرار للرئيس عفوا [[خلافة إسلامية|الخليفة]] عمر الاطاحة برموز [[ابو بكر]] وعلى راسهم خالد الذي [[ممنوع|منع]] عمر نشر مذكراته فذهب الى [[شرم الشيخ]] وقضى حياته يبيع اثار [[مصر|مصرية]] مزيفة على [[سياحة|السياح]] . كان عمر يحب ان ينام في العراء مما كان يضطر [[سفير|سفراء]] الدول [[الأجنبي|الاجنبية]] قضاء ساعات طويلة بحثا عن المكان الذي يقضي فيه عمر قيلولته حتى قال احدهم وقد وجده غافيا على جهاز اللابتوب والذباب يطنطن من حوله: "تسكعت [[فيسبوك|وفيسبوكت]] فنمت".
 
يعتقد [[الشيعة]] ان عمر كان عابدا زاهدا ناسكا [[فتوى|مفتيا]] للديار، يقيم في ظاهر المدينة ، ورأى يوما قومه يقدمون على شجرة الحديبية القريبة ، فيعبدونها ، من دون [[الله]] ، ولم يكونوا من جماعة الخضر (Greenpeace) المدافعة عن البيئة ، ولا من حزب [[مصر]] القويّة ، فحمل فأسه وقصد الشجرة ليقطعها ويحولها أقلام رصاص أو [[صندوق|صناديق]] [[انتخابات]] ، فاعترضه [[الشيطان]] ، فتخاصما واشتجرا وتصارعا ، فوكزه عمر وكزةً فصرعه مع أنّ [[الشيطان]] حائز على الحزام [[كهرباء|الأسود]] في الجودو والكاراتيه ، وفي الكيد ، فجلس على صدر الشيطان ، فقام الشيطان ورفع يد الشيخ اليمنى ، كما في مباريات [[مايك تايسون|الملاكمة]] علامة على النصر، وعرض عليه رشوة : 100 [[دولار]] يجدها كل يوم تحت الوسادة ، مقابل أن [[السكوت|يسكت]] عن الشجرة المسكينة التي تأوي اليها العصافير، وتزيّن الهضبة وهي إلى ذلك شجرة عجيبة جذعها يشبه قدّ [[المرأة]] ، فهي تعبد لشبهها ب[[المرأة]] ، و الناس [[حرية|حرة]] أن تعبد ما تريد . [[الدستور]] الجديد يضمن [[حرية]] الاعتقاد . قال له [[الشيطان]] : كثيرون يعبدون هذه الشجرة يا مولانا ، بعضهم سماها [[كيم كرداشيان]] ثم تابع العرض : ما أن يفيق من نومه سيجد مائتي [[دولار]] تحت الوسادة . فرد عليه عمر قائلا ما أنا بالذي يشرى بالمال يا عدو [[الله]] .. ألعب غيرها . فزاد الشيطان : وقال نرفعها إلى ثلاث مائة [[دولار]] يوميا . فرفض . أربع مائة.. فرفض ... ثم بلغ به أن عرض عليه ألف [[دولار]] في اليوم .. فقال له عمر: والذي نفسي بيده لو حوّلت لي هذا الجبل ذهبا ما قبلت . ومضى إلى الشجرة وحوّلها إلى حطب للتدفئة ، واكتشف أن [[كيم كرداشيان]] الآلهة الوثنية جيدة للتدفئة في الشتاء .
 
وعمر ايضا, عدو [[الشيعة]] الأول , و هو أشد اهل [[جهنم|النار]] عذابا , حتى حاطية جوه [[شيطان|ابليس]] ببايتين . بعث الله [[محمد|نبيه الكريم]] عليه الصلاة و[[السلام]] لهداية [[الإنسان|البشر]] إلى [[لحية|الدين القويم]] , وكان مبعثه عليه [[السلام]] في [[مكة]] المكرمة ، ولم يؤمن به في بداية الأمر إلا قلة من الناس المستضعفين ، ومن ضمن من آمن به [[ابن|إبن]] عمه [[علي بن أبي طالب]] ([[الائمة المعصومين|المعصوم]] الكرار) وظن النبي الكريم عليه [[السلام]] أنه بإسلام إبن عمه علي الكرار سيستطيع الجهر بالدعوة في وجوه [[قريش]] و [[العرب]] أجمعين وأنه لن يجد منهم مقاومة تذكر [[خوف]]ا من علي الكرار . ولكن ما جعل هذا الحلم يتبدد : هو وجود شخص [[ثقيل الدم|عنيد]] يقال له (إبن صهاك) وأسمه عمر بن الخطاب في [[مكة]] , كان عمر هذا يكفّخ علي الكرار كل ماشافه يمشي ب[[حارة|شوارع]] [[مكة]] و[[مسح الكرامة بالأرض|يمسح فيه الأرض]] وشاف النبي الكريم عليه [[السلام]] أن الكرار صار كراّث !! وأنه إذا شاف عمر يصير [[دجاج|دجاجة]] بقدرة قادر , فدعى [[الله]] أن يعز [[الإسلام]] بعمر , وأستجاب الله لدعاء نبيه الكريم وأسلم إبن صهاك (كلاوات).
==بعد وفاة الرسول==
مرت السنين وأنتشر [[الإسلام]] وجاء القدر المحتوم للنبي عليه الصلاة والسلام وقال لمن حوله _ وهو على فراش [[الموت]] '''آتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا''' وهنا دار الحديث التالي في بيت النبي عليه [[السلام]]''':
*عمر : شماله ....أهجر ؟؟
*علي : جا شبيك ؟ [[احترام|أحترم]] نفسك يا أبن صهاك !!! وخليه يكتب لنا الكتاب .
* عمر : علاوي ....أشو طالع لك صوت !!! و[[الله]] إن ما[[السكوت|سكتت]] إني لأرجع لك ذكريات التكفيخ ب[[مكة]] !
 
وهنا [[سكوت|سكت]] الكرار بعد أن مرت به لوهلة تلك الذكريات الشنيعة بمكةب[[مكة]] وترك مسالة الكتاب وعمل نفسه مشغول بمرض [[محمد|النبي]] عليه [[السلام]] وكأنه ماسمع اللي قال له عمر وماهي إلا أيام وأنتقل النبي الكريم عليه الصلاة والسلام إلى [[الجنة|جنة الخلد]] وإلى جوار ربه عز وجل . وجاءت مسألة السقيفة والبيعة [[ابو بكر|لإبي بكر]] ، وأنطلق بعض الناس إلى الكرار علي ليخبره بما فعل [[اسلام|المسلمون]] فرد عليه ابو الحسن:
* أصبر مولاي بس اخلص [[القرآن|المصحف]] اللي أنا جاي أكتبه ، لإني حالف بالعباس ما ألبس [[دشداشة|هدومي]] حد ما أصفط المصحف هذا وبعد ما أخلص راح [[عين|تشوف]] وشلون أكرّ عليهم و أخلي واليهم ماله طشار ... لو انت رايد اطلع لهم [[ستر العورة|صلوخ]] ؟
 
وأنتهى تأليف المصحف , وأجتمع بعض [[الصحابة]] إلى علي الكرار وهم ينتضرون منه هجومه التربو الكاسح ولكن الذي حدث كان غير هذا فقد علم (إبن صهاك) عمر بإجتماعهم في [[بيت]] علي الكرار ، وعلى طول شال (الدرة) وراح لهم و[[عين|عيونه]] تقدح شرار ودفر الباب فد دفرة يريد يكسره , وطلعت له فاطمة مرة الكرار وقالت له
* إكعِد إبن صهاك ؟؟؟ جاي [[بيت|لبيتنا]] بعد ؟؟ تريد علي الكرار يطلع عليك ويستلمك كلات ؟؟؟
لكن إبن صهاك رفس فاطمة رفسة لصقها بالجدار و[[حادثة كسر الضلع|كسر ضلعها]] وطيح [[الأطفال|جنينها]](ولا هو ضارب حساب لأحد) ونادى إبن صهاك :
سطر 27:
* أقول لك متاكل تبن .....هههههه غدير .... قدامي ل[[أبو بكر]] قبل والله إني لاكربسك جنب حرمتك
هذا اللي باقي !!! ترد علي بعد ياعليان ؟؟ .... والله إن سمعتك تجيب طاري الغدير مرة ثانية لأنطيك فد محمداوي يخلي وجهك يصير ملعب حواري ....
أمش بايع عمك [[أبو بكر]] ولا تكثر الهرج .. ترا وصلت ويايه لراس [[اللعب بالخشم|خشمي]] .
وبايع الكرار مرغما لإبي بكر وصار تحت إمرته وهو يقول في نفسه '''(إن [[الإسلام]] مازال ضعيفا وإذا قتلتهم يمكن يخرب الإسلام)''' طبعا مع العلم ان ابا بكر و عمر ليسا ذا وزن يذكر في ال[[مجتمع]] القبلي فهما من اضعف بطون [[قريش]] (تيم و عدي) بالمقارنة مع بني هاشم كما ان حكومتهما [[سقيفة بني ساعدة|لم تلق استحسان الكثير]] كرأس بني أمية أبا سفيان و قائد الانصار سعد بن عبادة, وكان يمكن للكرار ان يقتل ابن صهاك بجريمة الزهراء و ليس لاحد من 120 الف [[اسلام|مسلم]] بينهم صناديد بدر و الخندق ان يستغرب.
==بعد وفاة أبو بكر==
ومضت الأيام وجاء [[الموت]] إلى أبي بكر ابو العيورة الكبير . وهنا قال أبو بكر لل[[صحابة]] :
سطر 37:
فقد جاء راكضا تلاحقه ذكرياته مع إبن صهاك وهو يكفخه كل شوي .... ذكريات [[خازوق|الكفوف]] والجلاليق .... وآخرها الذكرى المرعبة ... رفسة إبن صهاك للزهراء (اللي ماتت من القهر على ضلعها المكسور و[[ولادة|ولدها]] اللي وكع وزوجها اللي طلع مهرولا...... جاء راكضا ووراءه ابناؤه الحسن و[[الحسين]] (وكانوا صغار السن) وهم يقولون له : بابا الله يخليك أسرع ... ابوسنك بس حط رجلك ... لاتورطنا ويه إبن صهاك النغل.. مابقى لنا بس الله و أنت و[[خوف|نخاف]] يرفسك ه[[الحمار]] ويكسر ضلوعك ويكتل ولدك مثل [[الأم|أمنا]] وتموت (قلت لكم كانوا صغار)
وهكذا بايع الكرار وهو يقول ترنيمته المعهودة (لولا كتاب سبق.....) , وأصبح [[موظف مصري|موظفا]] عند إبن صهاك الذي كان يرضى عليه أحيانا فيقول له : '''لولا الكرار لهلك إبن صهاك''' , فتطول [[بشار الأسد|رقبة]] الكرار (مترين) وبعدين يزعل عليه ويعطيه كف (من كفوف العادة) فتدخل رقبته بكتوفه . ثم جاء في بال إبن صهاك أنه [[تزاوج|يتزوج]] . فدعى الكرار وقال له وهو يلوح بـ (الدرة) : عليان .... زوجني بنتك .
فقال علاوي على الفور : أنت [[الشعب]] و الشعب أنت ...أني وحق موسى بن جعفر جنت ناوي أزوجك أياها من يمي ... بس أستحيت منك ... وتزوج إبن صهاك بنت الكرار (كما علق الإمام جعفر الصادق , وهو احد احفاد الكرار , على هذه الشبهة بقوله : ذلك <s>فرج</s> غصبناه , لاحظ ها هنا إكرام [[المرأة]] الطاهرة في [[الإسلام]] حيث يكنى عنها بجهازها التناسلي)
 
ثم تمضي السنين ويطعن إبن صهاك غدرا على يد الفارس البطل [[أبو لؤلؤة المجوسي|بابا شجاع الدين]] الذي حاول أن يزيل العار عن الامةالكرارالامة الكرار .... ولكن هيهات , فأبن صهاك حتى وهو مطعون ما مخلي الكرار يرفع صوته ولا يتنفس , وأجتمع الناس عند إبن صهاك وهو يجود بأنفاسه الأخيرة وهو [[الفكرة|يفكر]] في أمر الخليفة بعده .... وفجأة طرأ على بال إبن صهاك رأي , فقال لهم : أسمعوا ..... قررت أخلي المسألة [[برلمان عربي|شورى]]وراح احط خمسة ويا ابو الحسن , والتفت بعينب[[عين]] الغضب على الكرار وقال له : هاه عليوي ....عندك مانع ؟؟؟
فقال الكرار (وهو يتحسس [[طيز|قفاه]] متذكرا الزمن السابق) : لا والله ياعمي ماعندي مانع ... أنت فصل واحنا نلبس .
ومات إبن صهاك ولم تمت معه ذكرياته في [[فكرة|عقل]] الكرار. فقبل بالشورى وقبل ببيعة [[عثمان أبن عفان]].
سطر 54:
* أول من أستعمل [[الإبريق|الأبريج]] .
* أول من قال [[خرا|خره]] بربك .
* ثانيأول من قال كس أخت الفرس بعد [[علي بن أبي طالب]] .
* أول من قام بركلة الدراجون [[حادثة كسر الضلع]] .
* أول من [[ضرطة|ضرط]] بالصلاة
سطر 64:
 
{{الخلفاء الراشدون}}
{{مقالات الإسلام}}
 
[[تصنيف:خلفاء]]
[[تصنيف:اسماءأسماء ممنوعة عند الشيعة]]
[[تصنيف:اسلام]]
[[تصنيف:رجال دين]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]