1٬613
تعديل
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل وسم: تعديل مصدر 2017 |
||
(48 مراجعة متوسطة بواسطة 28 مستخدماً غير معروضة) | |||
سطر 1:
{{عراق}}
{{ناصبي}}
[[صورة:
'''عمر بن الخطاب بن نفيل بن عدي''' إبن صهاك إبن حنتمة هو شخص [[عصب|عصبي]] كان يعاني من [[عصب|مزاج متعكر]] طيلة الوقت ويضرب بعصاه كل من هب ودب بسبب وبدون سبب ، لذا اوصاه [[طبيب|الاطباء]] النفسييون باخذ دورات السيطرة على الغضب وبعض [[حشيش|المهدئات]] ولكنه اوسعهم ضربا واستغل [[سلطة|سلطاته]] فامر بسحب [[شهادة جامعية|شهاداتهم الدراسية]] ونفيهم الى شعاب ابي سفيان (مقابل [[فندق ريتز كارلتون الرياض|شعاب ابي طالب]] خلف ميدان التحرير). كان عمر يحب التقشف لدرجة انه حرم اهل المدينة و[[مكة]]
وهكذا، كان اول قرار للرئيس عفوا [[خلافة إسلامية|الخليفة]] عمر الاطاحة برموز [[ابو بكر]] وعلى راسهم خالد الذي [[ممنوع|منع]] عمر نشر مذكراته فذهب الى [[شرم الشيخ]] وقضى حياته يبيع اثار [[مصر|مصرية]] مزيفة على [[سياحة|السياح]] . كان عمر يحب ان ينام في العراء مما كان يضطر [[سفير|سفراء]] الدول [[الأجنبي|الاجنبية]] قضاء ساعات طويلة بحثا عن المكان الذي يقضي فيه عمر قيلولته حتى قال احدهم وقد وجده غافيا على جهاز اللابتوب والذباب يطنطن من حوله: "تسكعت [[فيسبوك|وفيسبوكت]] فنمت".
يعتقد [[الشيعة]]
وعمر ايضا, عدو [[الشيعة]] الأول , و هو أشد اهل [[جهنم|النار]] عذابا , حتى حاطية جوه [[شيطان|ابليس]] ببايتين . بعث الله [[محمد|نبيه الكريم]] عليه الصلاة
==بعد وفاة الرسول==
مرت السنين وأنتشر [[الإسلام]] وجاء القدر المحتوم للنبي عليه الصلاة والسلام وقال لمن حوله _ وهو على فراش [[الموت]] '''آتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا''' وهنا دار الحديث التالي في بيت النبي عليه [[السلام]]''':
*عمر : شماله ....أهجر ؟؟
*علي : جا شبيك ؟ [[احترام|أحترم]] نفسك يا أبن صهاك !!! وخليه يكتب لنا الكتاب .
* عمر : علاوي ....أشو طالع لك صوت !!! و[[الله]] إن
وهنا [[سكوت|سكت]] الكرار بعد أن مرت به لوهلة تلك الذكريات الشنيعة
* أصبر مولاي بس اخلص [[القرآن|المصحف]] اللي أنا جاي أكتبه ، لإني حالف بالعباس ما ألبس [[دشداشة|هدومي]] حد ما أصفط المصحف هذا وبعد ما أخلص راح [[عين|تشوف]] وشلون أكرّ عليهم و أخلي واليهم ماله طشار ... لو انت رايد اطلع لهم [[ستر العورة|صلوخ]] ؟
وأنتهى تأليف المصحف , وأجتمع بعض [[الصحابة]] إلى علي الكرار وهم ينتضرون منه هجومه التربو الكاسح ولكن الذي حدث كان غير هذا فقد علم (إبن صهاك) عمر بإجتماعهم في [[بيت]] علي الكرار ، وعلى طول شال (الدرة) وراح لهم و[[عين|عيونه]] تقدح شرار ودفر الباب فد دفرة يريد يكسره , وطلعت له فاطمة مرة الكرار وقالت له
* إكعِد إبن صهاك ؟؟؟ جاي [[بيت|لبيتنا]] بعد ؟؟ تريد علي الكرار يطلع عليك ويستلمك كلات ؟؟؟
لكن إبن صهاك رفس فاطمة رفسة لصقها بالجدار
* علاوي .... متخبي ورى [[المرأة|حرمتك]] ياعليان ؟.... إطلع قبل و[[الله]] العظيم إني لأدخل عليك وأكسر ضلوعك مثلها .
وهنا خرج الكرار على إبن صهاك وقال له بلهجة الواثق :
سطر 27:
* أقول لك متاكل تبن .....هههههه غدير .... قدامي ل[[أبو بكر]] قبل والله إني لاكربسك جنب حرمتك
هذا اللي باقي !!! ترد علي بعد ياعليان ؟؟ .... والله إن سمعتك تجيب طاري الغدير مرة ثانية لأنطيك فد محمداوي يخلي وجهك يصير ملعب حواري ....
أمش بايع عمك [[أبو بكر]] ولا تكثر الهرج .. ترا وصلت ويايه لراس [[اللعب بالخشم|خشمي]] .
وبايع الكرار مرغما لإبي بكر وصار تحت إمرته وهو يقول في نفسه '''(إن [[الإسلام]] مازال ضعيفا وإذا قتلتهم يمكن يخرب الإسلام)''' طبعا مع العلم ان ابا بكر و عمر ليسا ذا وزن يذكر في ال[[مجتمع]] القبلي فهما من اضعف بطون [[قريش]] (تيم و عدي) بالمقارنة مع بني هاشم كما ان حكومتهما [[سقيفة بني ساعدة|لم تلق استحسان الكثير]] كرأس
==بعد وفاة أبو بكر==
ومضت الأيام وجاء [[الموت]] إلى أبي بكر ابو العيورة الكبير . وهنا قال أبو بكر لل[[صحابة]] :
* أنا أشوف المصلحة بتولية [[خلافة إسلامية|الخلافة]] لعمر بن الخطاب , فهمس علي الكرار وهو يلتفت ويخفض صوته عن عمر :
السطر 36 ⟵ 35:
* فقال له أبو بكر : زين ياكرار رح قل هالكلام لعمر (أنا تعبان ومريض ولا أقدر آخذ وأعطي معك ) , فطأطأ الكرار رأسه وقال : لالالا خلاص يابو بكر نبايع اللي انت رايده , بالروح , بالدم , نفديك يا ابن صهاك ، بس فكنا من التفاهم مع إبن صهاك ترى يشك حلكي راشديات مثل كل مرة . وجاء الناس لمبايعة عمر بن الخطاب الذي وقف واقفا وتلفت يمنا ويسارا ثم زأر : غررررر....وين علاوي الكرار ؟؟؟ والله .. والله إذا ديفكر بسالفة الغدير والوصاية و[[كتابة بريل|الخرابيط]] الي غثنا فيهن طول هالسنين إني لأدك راسه دك . ولكن الكرار كان أسرع هذه المرة في المبايعة والتبريكات لإبن صهاك .
فقد جاء راكضا تلاحقه ذكرياته مع إبن صهاك وهو يكفخه كل شوي .... ذكريات [[خازوق|الكفوف]] والجلاليق .... وآخرها الذكرى المرعبة ... رفسة إبن صهاك للزهراء (اللي ماتت من القهر على ضلعها المكسور و[[ولادة|ولدها]] اللي وكع وزوجها اللي طلع مهرولا...... جاء راكضا ووراءه ابناؤه الحسن و[[الحسين]] (وكانوا صغار السن) وهم يقولون له : بابا الله يخليك أسرع ... ابوسنك بس حط رجلك ... لاتورطنا ويه إبن صهاك النغل.. مابقى لنا بس الله و أنت
وهكذا بايع الكرار وهو يقول ترنيمته المعهودة (لولا كتاب سبق.....) , وأصبح [[موظف مصري|موظفا]] عند إبن صهاك الذي كان يرضى عليه أحيانا فيقول له : '''لولا الكرار لهلك إبن صهاك''' , فتطول [[بشار الأسد|رقبة]] الكرار (مترين) وبعدين يزعل عليه ويعطيه كف (من كفوف العادة) فتدخل رقبته بكتوفه . ثم جاء في بال إبن صهاك أنه [[تزاوج|يتزوج]] . فدعى الكرار وقال له وهو يلوح بـ (الدرة) : عليان .... زوجني بنتك .
فقال علاوي على الفور : أنت [[الشعب]] و الشعب أنت ...أني وحق
ثم تمضي السنين ويطعن إبن صهاك غدرا على يد الفارس البطل [[أبو لؤلؤة المجوسي|بابا شجاع الدين]] الذي حاول أن يزيل العار عن
فقال الكرار (وهو يتحسس [[طيز|قفاه]] متذكرا الزمن السابق) : لا والله ياعمي ماعندي مانع ... أنت فصل واحنا نلبس .
ومات إبن صهاك ولم تمت معه ذكرياته في [[فكرة|عقل]] الكرار. فقبل بالشورى وقبل ببيعة [[عثمان أبن عفان]].
السطر 55 ⟵ 54:
* أول من أستعمل [[الإبريق|الأبريج]] .
* أول من قال [[خرا|خره]] بربك .
*
* أول من قام بركلة الدراجون [[حادثة كسر الضلع]] .
* أول من [[ضرطة|ضرط]] بالصلاة
::''هذه قائمة غير مكتملة بأوليات عمر بن الخطاب , ساهم معنا في إثرائها!''
سطر 64:
{{الخلفاء الراشدون}}
{{مقالات الإسلام}}
[[تصنيف:خلفاء]]
[[تصنيف:
[[تصنيف:اسلام]]
[[تصنيف:رجال دين]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|