الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمرو خالد»

أُضيف 4 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
imported>خازوق
لا ملخص تعديل
سطر 38:
لم يتوقف الأمر عند الشباب وقياداتهم [[العدم|الفارغة]] ، الشيخ [[يوسف القرضاوي]] بنفسه شهد لعمرو، إي والله، سألوه عنه فقال: شاب صالح يتحدث في الرقائق والأخلاقيات، ولا يدعو للعنف، حلو يعني، سيبوه، سليم العوا شجعه، المسيري كتب عنه دراسة .. أركبوه [[الجمل|الناقة]] وشرخ .
 
جاءت [[أزمة الرسوم الكاريكاتورية للرسول محمد|أزمة الرسوم المسيئة للنبي]] ، علماء الوسطية اختاروا المقاطعةال[[مقاطعة]] وعمرو اختار الحوار ذهب [[الدانمارك|للدانمارك]] ، وتحاور, سخط عليه المشايخ، [[يوسف القرضاوي|القرضاوي]] فرمه، العوا قال عنه في ندوة بمركز مصر للثقافة والحوار – أمامي - أنه [[كذاب]] ، فهمي هويدي كتب مقالا يطلب منه العودة لبيته، ارجع يا حبيبي واسمع الكلام، رفض وقال: ذاهبون للدانمارك رغم [[معارضة]] القرضاوي ، ذهب ولم يعد . ظل الشباب على ولائهم لعمرو، لم يتأثروا كثيرا بمواقف المشايخ الكبار ، بدا أن أسهم عمرو الشعبوي ترتفع عن أسهم شيوخه وأولياء نعمته، اختارته فورين بوليسي من أكثر الشخصيات تأثيرا في [[العالم]] بجوار القرضاوي ، كتيباته الأعلى مبيعا في معرض [[القاهرة]] للكتاب، مشاهداته، وعدد متابعيه بالملايين، لا يحتاج لأحد، انطلق .
 
وقتها، كانت أي مناقشة من أي نوع عن عمرو يحاول فيها أي شخص أن ينتقص من قيمة الداعية الشاب ويضعه في حجمه الطبيعي تقابل من جهة [[الإسلام|الإسلاميين]] بهجوم كبير على "هذا المارق الذي سولت له نفسه أن ينتقد الداعية النجم [[حفظه الله ورعاه|حفظه الله]]"! .عمرو، لم يكن يقدم شيئا في الحقيقة، لكنه كان ناجحا، ومؤثرا، ولذلك خلقوه!، قامت [[الثورة المصرية 25 يناير 2011|الثورة]]، ذهب للميدان، رأيناه، لكن لم نسمعه، لم يطالب بسقوط النظام، لا على المنصة، ولا على الشاشات، فقط قال بأن ظلما كبيرا يتعرض له الناس في [[مصر]]، والظلم حرام طبعا، اكتشاف! .
مستخدم مجهول