الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمرو خالد»

يتخرج [[مراهق|الشباب]] من حضانة عمورة ليدخل [[مدرسة]] [[الاخوان المسلمين]] الابتدائية ثم مدرسة [[الوهابية]] [[السلفية]] الثانوية لتعدهم للالتحاق بجامعة [[أسامة بن لادن|بن لادن]] كلية [[القاعدة]] قسم [[سيارة مفخخة|الانتحار الجهادي]] وربما حصلوا على منحة للدراسة في افغانستان او [[العراق]] في معهد [[الزرقاوي]] الاستراتيجي وربما هذا هو سبب التواطؤ الاخواني والسلفي مع عمرو خالد برغم انهم يعرفون كمية اخطاء عمرو خالد وانه لا يصلح بتاتا للدعوة . اقترح عمرو خالد بدعوى دعم [[العراق|الشعب العراقي]] ان يقوم [[اسلام|المسلمون]] باجراء اتصالات [[تلفون موبايل|هاتفية]] عشوائية مع العراقيين للدلالة على تضامنهم مع الشعب العراقي , كان من الواضح ان هذا الاقتراح الساذج و[[الحمار|الغبي]] تقف وراءه شركات الهاتف المحمول التي ينتفع منها عمرو خالد وغيره لان مثل هذه الاتصالات ستدر ملايين الجنيهات على هذه الشركات ولم تنجح هذه الفكرة [[المقلوب|العبقرية]] لسبب بسيط وهو ان شبكة الهاتف العراقية كانت منهارة تماما . بعد ان اكتشف عمرو خالد سذاجة هذا الاقتراح غيره الى اقتراح [[الضرطة|اضرط]] حين طلب من المشاهدين ان يقولوا حسبي [[الله]] ونعم الوكيل بمجرد انتهاء الحلقة وحتى موعد الحلقة القادمة اي لمدة 24 ساعة مدعيا ان هذا الدعاء سيساعد الشعب العراقي على الصمود .

 

 

الباروكة غطاء للرأس فيه [[مجاملة|كذب]] وتضليل يخالف الواقع ، فأغطية الرأس معلومة ب[[طيز|العقل]] والعرف وإنما هذه زينة وحلية أكثر من الشعر الطبيعي نفسه ، مع ما فيها من الغش و[[برلمان عربي|التزوير]] من ناحية ، والإسراف والتبذير من ناحية ثانية والتبرج و[[نانسي عجرم|الإغراء]] من ناحية ثالثة وكل هذه مؤكدات للتحريم وهو يعتبر ضرب من الغش والتزييف والتمويه ، والإسلام يكره الغش ، ويبرأ من الغاش في كل معاملة مادية أو معنوية من غش فليس منا . إن لبس هذه الباروكة حرام ولو كان في البيت إستنادا الى قوله تعالى وليضربن بخمرهن على جيوبهن . عمرو خالد متخصص في [[المرأة|النسوان]] وفتاويهم والتنورة ومايوه [[البحر الميت|البحر]] بل و ذهب الى شرم الشيخ بنفسه لوعض السابحين والسابحات عن شروط المايوه الاسلامي . متخصص بطروحات [[متعة|زواج المسيار والزواج العرفي]] البعيدة عن المشكلات الحقيقية [[العرب|للعرب]] والمسلمين .