الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمرو خالد»

أُضيف 1٬903 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
imported>هيلا هوب
لا ملخص تعديل
سطر 25:
[[ملف:Amro2017.jpg|right|تصغير|عمورة بعد تعرضه لمقلب من أحد الحجاج الذي أراد التقاط صورة معه وبعدها رفع شعار الأربع بعابيص ولسان حال عمورة يقول:" استغفر الله العظيم، ايه ده؟! [[هشام_الحرامي|يابن المتناكة! ]]]]
كشفت [[رجم الشيطان|فضيحة منى 2015]] ومقتل اكثر الف حاج اثناء [[رجم الشيطان]] ان هناك حجا اخر غير الذي نعرفه وهو [[الحج|حج]] ال ( VIP ) اي الشخصيات المهمة . وهؤلاء يحجون بسيراتهم ويدخلون من ممرات خاصة بهم الى غرف مكيفة . ومن بين هؤلاء امراء و[[سياسيون عرب|مسئولين عرب]] وصحفيين ودعاه ابرزهم الشيخ ابو منخار عمرو خالد الذي نفخ سمواتنا بصوته الذي يخرج من منخر واحد وهو يصيح بنا عبر برامجه : يااخوانا [[الإنسان|الناس]] سواسية مثل اسنان المشط . صورة ابو منخار كانت من ضمن الصور التي تم تبادلها وهو يلقي الجمرات من غرفة خاصة مكيفة لا يدخلها الا المحسوبين على النظام [[السعودية|السعودي]] وابو منخار يحج ببلاش على نفقة الديوان الملكي وتبين وفقا لوثائق ويكليكس انه طلب من ملك السعودية [[مليون|ملايين]] الريالات لدعم برنامجه [[التلفزيون]]ي . الكشف عن حج ال VIP فسر تساؤلا وهو لماذا لم نشاهد جثة اي امير او صحفي او مذيع او [[صناعة المشايخ|داعية]] مرصوصة فوق جثث القتلى وكانت الاجابة لان هؤلاء يحجون بطريقة مختلفة ولا يختلطون بالحجيج اصلا ومنهم من يصل الى مكان رمي الجمرات [[سيارة|بسيارته]] الليموزين ولا يتنازل حتى في النزوال منها لاداء الشعيرة وانما يرمي جمراته من شباك الليموزين . شكلت الصور الفضيحة التي انتشرت على [[فيسبوك|مواقع التواصل]] الإجتماعي ، مادة دسمة للقراء والنشطاء خاصة أنها التقطت بعد [[رجم الشيطان|كارثة منى المؤلمة]]، باعتبار ان الشخصيات المهمة من الممكن ان تتميز في كثير من الأمور الا فيما يتعلق بالشعائر [[الدين]]ية، ونال رئيس بعثة [[الحج]] المصرية وزير الاوقاف محمد مختار جمعة والداعية [[مصر|المصري]] عمرو خالد الحجم الاكبر من السخط حيث توفي 85 مصريا في حادثة التدافع بمنى.
 
يجيد عمرو خالد لعبة الكاميرا، تلفزيونية كانت أم "سيلفي الموبايل"، استخدمها في موسم حج فسجل هدفاً قاتلاً في مرماه، واستخدمها معه مواطن بسيط ممّن أدمت مذبحة رابعة قلوبهم، فأشهر الأصابع الأربعة في وجه أحد المحرّضين عليها.. يمكنك هنا أن ترتدي مسوح الحكيم والمثقف العميق، وتتقعر و تتحودب، حد النطاعة، وتجلد الشخص الذي التقط الصورة، وهي بالمعيار الصحافي صورة العام من دون منافس، بالنظر إلى صعقة الداعية منها، وبالمعيار الإنساني هي كاشفة لحالة الذعر الكامنة في نفوس الذين وافقوا على استباحة الدم، واستحلوا البشر ذبائح وأضاحٍ، ووسائل للتربّح السياسي والدعوي.
 
لدى عمرو خالد ترسانة إعلامية جبارة، ويختبئ داخل ترسانة عسكرية وأمنية مخيفة، وليس بيد هذا الشخص المكلوم على الدماء والأنفس سوى كاميرا موبايل، فاستخدمها بإبداع، ومنح وسائل الإعلام الاجتماعي مادة نادرة، و"طبطب" على قلوبٍ أنهكتها فظاعات الأوغاد القتلة.وصف عمرو خالد صاحب الصورة بأنه ذو عقل سخيف.. لكن السخيف حقاً، والمبتذل فعلاً، هو هذا التطاوس السفيه على إبداع عفوي وبسيط، من رجلٍ لم يمد يده أو يستخدم لسانه بإسفافٍ وبذاءة، ونجح في وضعه أمام جريمته، من دون بياناتٍ عصماء تصدر من كيانات خرقاء.
===الاسلوب الجديد===
عمرو خالد لا يريد [[الاسلام]] التقليدي بل يرد الشء السريع و السهل و السلس و هذا ما تراه في [[الدين|الديانه]] الانجيليكية المسيطرة على عقول [[أمريكا|الامريكين]] و الاكثر ازديادا في أمريكا الشمالية ، الوسطى و الجنوبية و كندا فلا ترى الداعية مثل [[رجال دين|رجال الدين]] المسيحيين العاديين فهم لا يلبسون الجلابيب بل البدلة و الكرافته ويتزوجون و دائماُ شيك ولا يذهبون الى [[أماكن عبادة|المعبد]] الا بهذا الباس عندهم افكار ممزوج بال[[ماسونية]] و [[اليهودية]] و [[المسيحية]] ، يفرضون الزكاه وهي 10% مما تملك و من دخرك لبناء المزيد من المعابد تذهب نسبة لدعم [[اسرائيل]] و نسبة للفرفشة للقائمين عليها ، هذه الكنائس تجمع مما لا يقل عن 100 مليار [[دولار]] بالسنة و بازدياد ملاحظ ،لانها غير تقليدية كما يقولون،اخخخخ منك انت .
مستخدم مجهول