علي خامنئي

السيد علي الحسيني الخامنئي (1939) هو علي داوود مصطفى حسن تحسين مروان خامنئي، ويكنى بأبو فسوة الصامتي. صحابي جليل شهد موقعة عاشور مع الحسين بن علي وفقد اصبعه البنصر الشريف في المعركة لذلك تجد في ذراعه اليمنى أربعة اصابع فقط فالأصبع الخامس استشهد مع الحسين بن علي. قيل هو علي خامنئي الأحسائي ينحدر من مدينة الهفوف في محافظة الأحساء السعودية وكان يتناول المندي في ليلة الجمعة والكبسة في ليلة السبت وعندما كان في الصف السادس إبتدائية ورسب في مادة الرياضيات لاحقته امه بنعال زنوبة في حوش المنزل، وهو من أسمى شيوخ الإثني عشرية والأربعة عشرية والسبعة عشرية وأكثرهم ورعًا ووقارًا وقيل إنه تمتع بـ 92 امرأة كورية من "نساء المتعة" الكوريات المحتجزات لدى الجيش الياباني. خامنئي هو أخطبوط في صورة بشري فلديه سبعين ذراع طول الواحدة منها سبعة آلاف ميل وقيل إنه هو نفسه الوحش "كثوللو" الذي ذكره كاتب الخيال العلمي الإميركي الكاليفورني هوارد لافكرافت في إحدى قصصه المشوقة عن عبد الله الحظرد وكتاب "العزيف" المجهول. خامنئي يبطش بالمعارضين الإيرانيين في الداخل كما يبطش سمك القرش بالأسماء البريئة الصغيرة التي تحوم وتجول في قاع البحر. فخامنئي ينحدر من سلالة نادرة من أسماك القروش كانت تعيش وتستوطن في بحر غزوين قبل 52 مليون سنة، وشيئا فشيئا خرجت إلى اليابسة وتكورت في صورة آدمية. خامنئي لا يريد إستقرار العراق ولا يريد إستقرار سورية ولا يريد إستقرار إيران نفسها لأن الإستقرار هو نهاية نظامه، وتلك هي نظرية الفوضى الخلاقة التي تقول بأننا من خلال صناعة الفوضى نستطيع من إطالة عمرنا.. وهو أيضا القاسم المشترك بين حكومة خامنئي الفارسية وبين الحكومة الإميركية في كونهما لا يريدان للعراق سوى الدمار ومن هناك يمكنهما السيطرة والتوغل.

من انجازات خامنئي الجليلة هو تحويله لإيران إلى قلعة للديمقراطية والإخاء والمساواة فإيران هي الدولة الوحيدة في تلعالم التي لا يوجد ظلم إجتماعي فيها والدولة الوحيدة في العالم التي يمكنك ممارسة شعائرك الدينية فيها بمنتهى الحرية من دون أدنى مطاردة من جهاز الـ FBI فالحرس الثوري هو تنظيم ديمقراطي كان في بداية تاريخه مخصص لتدريب الثيران على الركظ السريع أمام طابور من المعابد الدينية البوذية والهندوسية والكاثوليكية والإثني عشرية من دون الإلتفات أو الإكتراث عليها وبذلك تربت تلك الثيران الوديعة على حب الآخر وقبول الآخرين كما هم عليه حقا. فهو كان "الحرس الثيراني" قبل ان يت ور ويصبح إلى "الحرس الثوري". لـ علي خامنئي سلطة إلهية مطلقة فلا يحق لللمواطن التبرز في دورة المياه قبل أخذ الإذن من سماحته. ذلك النوع من السلطات هو ما يحلم به أي ديكتاتور يهوى التسلط على رقاب الناس والتحكم في مصائرهم الدنيوية والآخروية في آن.

على حسب رواية الشيخ الأعظم والعلامة الفقيه مقتدى الصدر حفظه الله ورعاه فإن الخامنئي هو أحد سرطانات البحر التي تتواجد في أرخبيل الملايو الآسيوي والعديد الفتيات الآسيويات كانوا يشاهدونه أثناء الإستحمام قبالة الشواطئ الإستوائية في ماليزيا وتايلاند وجزر المالديف وغيرها من المناطق. وقيل إن تلك السراطانات تضرط كما يضرط البشر أي إنها تنتج الغاز الكيماوي في أمعائها الغليظة كما يحصل لدى البشر تمامًا. ذلك الغاز الفتاك الذي يسمى في العربية بـ "ضراط" أو "فساء" الذي لا يجرأ أحد على إستنشاق رائحته، وله أسماء مختلفة أخرى في اللغات الأخرى فهو fart بالانجليزية و fjärta بالسويدية و osuruk بالتركية و пердеть بالروسية. من أنتن الروائح التي عرفهاالكون يتم إنتاجها حصريا في مصنع الأمعاء الغليظة لدى الكائن البشري؛ والمنتج غير قابل للبيع أو التجزئة