الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الله الثاني»

الملك عبدالله يدرك هذا [[خرا|الواقع السيء]] ولكنه لا [[معارضة|يعترض]] عليه ولن يعمل على تغييره لان من مصلحة مؤسسة [[الكرسي|العرش]] ان تظل واجهة ال[[مجتمع]] الاردني من [[الحمار|الحمير]] والراسبين . الاردن في ظل انهيار انتاج الفوسفات خاصة في عهد زهير زنونة اصبح دولة بلا دخل قومي اللهم الا ما يتلقاه الاردن من [[تسول|منح ومساعدات]] واقول اليوم ان الاردن غني جدا كان ولا يزال بالعنصر البشري لكن نوابغه يهربون منه الى الخارج طلبا للقمة العيش وال[[حياة]] الكريمة التي لا يجدونها في بلدهم . الاحتياطي البشري الاردني المتفوق من النوابغ لا يقيم في الاردن ولا ينتفع منه المجتمع الاردني والاقتصاد الاردني .

==الملك و القمار==

قبل فترة اختفت السيولة النقدية من بنوك [[عمان]] واسواقها وتبين ان الملك جمعها قبل [[السياحة|سفرته]] الى واشنطن حتى يلعب بها وفقاً لما اكده لنا موظف كبير في البنك المركزي الاردني الذي سارع الى طلب النجدة من [[الكويت]] . لا ندري هذه المرة ان كان الملك قد لم الفراطة من اسواق [[عمان]] وبنوكها لكن مصادر على صلة بعلي ابو الراغب رئيس الوزراء السابق تشيع في عمان ان المعونة الامريكية التي قدمت للاردن قبل سقوط [[بغداد]] ومقدارها 950 مليون [[دولار]] قد سلمت للملك كاش في حقائب سمسونايت سوداء وهذا الامر هو الذي اشار اليه السيناتور ادوارد كندي الذي اتهم الرئيس [[جورج بوش]] بدفع رشاوى لبعض [[زعماء عرب|الحكام العرب]] للحصول على تأييدهم بشأن [[العراق]]