الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد العزيز بوتفليقة»

لا ملخص تعديل
سطر 18:
وفي عام [[1961]] انتقل بالسر إلى [[فرنسا]] وذلك في إطار مهمة الاتصال بالزعماء التاريخيين المعتقلين بمدينة أولنوا.
 
للعلم فقط ان بوتفلية مخصي و هناك شك حول مثليته الجنسية . فكيف لشخص قارب الف سنة لم يتزوج ابدا
== بعد الاستقلال ==
بعد الاستقلال في عام [[1962]] تقلد العضوية في أول مجلس تأسيسي وطني، ثم تولى وهو في سن الخامسة والعشرين وزارة الشباب والسياحة. وفي سنة [[1963]] عين وزيراً للخارجية.
في عام [[1964]] اِنتخب من طرف مؤتمر [[حزب جبهة التحرير الوطني]] لعضوا الجنة المركزية والمكتب السياسي، وشارك بصفة فعالة في التصحيح الثوري حيث كان عضواً لمجلس الثورة تحت رئاسة الرئيس [[هواري بومدين]]. وقد جعل منصب وزير الخارجية منبراً للدفاع عن المصالح المشروعة لل[[جزائر]] ومناصرة القضايا العادلة [[إفريقيا|بإفريقيا]] و[[آسيا]] و[[أمريكا اللاتينية]].
 
وقد عمل طوال فترة توليه المنصب على عده أمور، ومنها
* عمل على الاعتراف الدولي للحدود [[الجزائر|الجزائرية]] وتنمية علاقة حسن الجوار مع البلدان المجاورة.
* عمل على النداء للوحدة العربية بمناسبة قمة [[الخرطوم]] سنة [[1967]] ثم تزامنا مع [[حرب أكتوبر 1973]].
* عمل على إفشال الحصار ضد [[الجزائر]] بمناسبة تأميم [[المحروقات]].
* نادى على تقوية تأثير منظمات [[العالم الثالث]] والعمل لتوحيد عملهم خاصة بمناسبة انعقاد قمتي منظمة الـ 77 [[منظمة الوحدة الإفريقية]] المنعقدتين [[الجزائر|بالجزائر]]، وكذالك بمناسبة الأعمال التحضيرية لقمة دول عدم الانحياز.
* نادى لمساعدة الحركات التحررية في إفريقيا بصفة خاصة والعالم بصفة عامة.
* نادى للاعتراف [[الجزائر|بالجزائر]] كناطق باسم بلدان العالم في مناداته بنظام دولي جديد.
كما إنتخب بالإجماع رئيساً للدورة التاسعة والعشرون لجمعية [[الأمم المتحدة]]، وكذلك بالنسبة للدورة الاستثنائية السادسة المخصصة للطاقة والمواد الأولية التي كانت [[الجزائر]] أحد البلدان المنادين لانعقادها.<br />
وطوال الفترة التي قضاها في الحكومة شارك في تحديد الإتجاهات الكبرى للسياسة [[جزائر|الجزائرية]] في جميع المجالات منادياً داخل الهيئات السياسية لنظام أكثر مرونة.
 
وبعد وفاة الرئيس [[هواري بومدين]]، وبحكم العلاقة الوطيدة التي كانت تربطه به ألقى كلمه الوداع. وبعد وفاة [[هواري بومدين|بومدين]] كان هو الهدف الرئيسي لسياسة محو آثار الرئيس [[هواري بومدين]]، حيث أرغم على الابتعاد عن [[الجزائر]] لمدة ستة سنوات. {{حقيقة}}
 
وعاد إلى [[الجزائر]] سنة [[1987]]. كان من موقعي وثيقة الـ 18 التي تلت أحداث [[5 أكتوبر]] [[1988]]، وشارك في مؤتمر [[حزب جبهة التحرير الوطني]] في عام [[1989]] وانتخب عضواً للجنة المركزية.
 
وإقترح اسمه لشغل '''وزير - مستشار''' لدى المجلس الأعلى للدولة وممثل دائم لل[[جزائر]] ب[[الأمم المتحدة]]، لكن قوبل الاقتراحين بالرفض. وقد رفض منصب رئيس الدولة نظراً لخلافه حول ميكانزمات تسيير المرحلة الانتقالية.{{حقيقة}}
 
== رئاسة الجمهورية ==
مستخدم مجهول