الفرق بين المراجعتين لصفحة: «طيز»

يظن البعض ان [[حرب الخليج الثالثة|حرب العراق]] كانت بسبب النفط , او لمنع [[مقتدى الصدر|ظهور المهدي]] او نشر [[الديمقراطية]] , او كما قال هيكل في كتابه الامبراطورية الأمريكية لإنتهاز الفرصة في فرض سلطة [[امريكا]] على [[العالم]] , او غير ذلك من السفسطات المضحكة التي يريدون [[الضحك]] بيها على [[العرب]] و [[الاسلام|المسلمين]] . إلا ان المحامي البارع خليل الدليمي , نائب الغائب [[صدام حسين|للإمام صدام]] عليه السلام , نشر هذه الوثائق المهمة و التي حصل عليها من [[دائرة المخابرات|المخابرات]] [[اسرائيل|الإسرائيلية]] , عند [[الموت|وفاته]] , لتكون نبراسا ينير تفكيرنا للإسباب و الدوافع التي تسير الغرب ال[[كافر]]:

قامت جمعية سرية ماسونية متنفذة اسمها TIZI و تترجم ب[[العربية]] '''فرحة النظر في تصوير اطياز البشر''' يشترك اشخاصها بولعهم في تصوير اطياز [[الإنسان|البشر]] دون شعورهم بذلك بعقد مؤتمر سري تحت البنتاغون , وكان الجو مشحونا, حيث تم اعتقال عدة اشخاص مهمين و فضحوا على الملأ بسبب اهتماماتهم الفطرية التي جبلهم [[الله]] عليها, اضافة الى الصعوبات المتزايدة التي يلاقونها في تصوير اطياز اشخاص دون شعورهم في أمريكا, و ذلك لاسباب كثيرة, منها ان عدد الناس الذين يمكن [[صور اباحية|تصوير طيازاتهم]] دون شعورهم يتناقص بدرجة كبيرة جدا في امريكا , فكما هو ظاهر في الافلام المنزلية و افلام الذكرى الجامعية, فان الشعب الأمريكي قابل باظهار طيزه مقابل اسباب تافهة جدا ككأس من [[عرق|الجعة]], او ابتسامة او حتى 5 ثوان من الشهرة و الإهتمام. حتى أكبر المشاهير لم يسلموا من هذه السعرة, وهذا امر شديد الخطورة بالنسبة لافراد المجموعة السرية, حيث ان [[عين|تصوير]] اطياز البشر و هم متعاونون يسرق كل ال[[متعة]] و الخطر في الموضوع. وأخيرا, فان قوانين الخصوصية في بلاد الحرية و [[الديمقراطية]] أصبحت اصعب و اكثر تشددا. حيث كان القساوسة و رجال الشرطة و ال[[سياسة]] فوق القانون, وحين كانوا يأخذون الصور لم يكن احد يجرؤ على فتح شفتيه. ولكن في عالمنا [[كهرباء|المظلم]] فان الناس ينظرون ب[[عين]] الشك و التفحص حتى الى أطهر البشر, [[رجال دين|رجال الدين]] الوديعين . كان الجو مليئا بالكأبة و اجمع الكل على ان هوايتهم المفضلة ستسير قريبا في طريق النسيان و [[ديناصور|الإنقراض]] . وهنا فرك فريدي , وهو اذكاهم و انبههم , يداه حيث انتابته فكرة جهنمية , فيما يلي موجزها.