الفرق بين المراجعتين لصفحة: «طارق بن زياد»

أُضيف 13 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 4:
ساعدهم في ذلك بعض الخونة من المغزوين ومنهم طارق بن زياد . كانت كتب [[تأريخ|التاريخ]] تصور لنا الملكة الأمازيغية ديهيا بأسوأ الأوصاف لأنها قاومت المحتلين ، واستشهدت وال[[سلاح]] في يدها ، وتصف الملك [[أمازيغ|الأمازيغي]] أكسيل بالغدر والخيانة لأنه قاتل المعتدين قتال الشجعان ، وقتل المجرم عقبة بن نافع الذي ارتكب جرائم حرب وجرائم ضد [[الإنسان|الإنسانية]] في حق سكان شمال إفريقيا المسالمين .
 
تبدأ الأسطورة بحرق طارق [[تيتانك|سفنه]] ، ليقطع خط الرجعة على جيشه ، وإلقائه [[خطاب|الخطبة]] التي يقول فيها :
{{قال|أيها الناس ! أين المفر ! البحر من ورائكم والعدو أمامكم ، فليس لكم و[[الله]] إلا الصدق والصبر ، واعلموا أنكم في هذه الجزيرة أضيع من الأيتام في مأدبة اللئام }}
إلى آخر الخطبة . تقول المصادر [[تأريخ|التاريخية]] أن طارقا [[ولادة|ولد]] سنة 670 م ، وأنه عندما غزا [[اسبانيا|الأندلس]] كان عمره 41 سنة ( سنة 711 م ) . [[الأسم|اسم]] طارق , عربي ، وطارق أمازيغي ، والأمازيغ لا يسمون بهذه الأسماء . لنفرض أن [[العرب]] هم الذين سموه . فكيف يكون [[الاسم|اسم]] أبيه زياد ، وهو اسم عربي ! كيف يستطيع [[أمازيغ|أمازيغي]] ، لغته الأمازيغية ، أن يرتجل خطبة في مثل هذه البلاغة ؟ كفى [[كذاب|كذبا]] واستخفافا [[الدماغ|بعقولنا]] !!
145

تعديل