الفرق بين المراجعتين لصفحة: «طارق بن زياد»

أُضيف 4 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:Umar Farrukh's Ṭāriq ibn Ziyād.png|left|thumb|300px|أيها الناس ! أين المفر ! البحر من ورائكم والعدو أمامكم]]
'''طارق بن زياد''' واحد من سكان منطقة بلاد [[الأمازيغ]] الذين تعاونوا مع المحتل طمعا في المنصب والحظوة و[[سلطة|السلطان]] . سمي المضيق الذي يفصل بين قارتي [[أوربا]] وإفريقيا [[الأسم|باسمه]] ، مضيق جبل طارق . هناك [[حقيقة]] [[اللاموسوعة|لاموسوعية]] نريد توضبحها قبل الحديث عن هذا المنيك . لم يستسلم أهالي المنطقة , الأمازيغ للغزاة بسهولة ، بل قاوموهم مقاومة عنيفة استمرت أكثر من سبعين سنة !! وقد عاث المعتدون في البلاد [[فساد]]ا منقطع النظير ، وأخذوا [[المرأة|النساء]] سبايا و[[الأطفال]] [[غلمان|غلمانا]] و[[الرجل|الرجال]] عبيدا ، بل أنهم قطعوا بعض أعضاء القادة الأمازيغ ، كقطع الآذان ، لكي لا يفكروا في محاربة [[العرب]] عند تلمس آذانهم المقطوعة ، بعد أن أعطوا لهم العهود والمواثيق . واستولوا على خيرات المنطقة ولم يدعوا لأهلها إلا النزر اليسير ليقتاتوا به , وقاموا بحملة دعائية ضد المقاومين ، وحاولوا بشتى الطريق [[الشيطان|شيطنتهم]] ، والحط من شأنهم .
 
ساعدهم في ذلك بعض الخونة من المغزوين ومنهم طارق بن زياد . كانت كتب [[تأريخ|التاريخ]] تصور لنا الملكة الأمازيغية ديهيا بأسوأ الأوصاف لأنها قاومت المحتلين ، واستشهدت وال[[سلاح]] في يدها ، وتصف الملك [[أمازيغ|الأمازيغي]] أكسيل بالغدر والخيانة لأنه قاتل المعتدين قتال الشجعان ، وقتل المجرم عقبة بن نافع الذي ارتكب جرائم حرب وجرائم ضد [[الإنسان|الإنسانية]] في حق سكان شمال إفريقيا المسالمين .
مستخدم مجهول