الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صدام حسين»

{{قال|تره الايرانين جاي يذبون الزبالة بباب [[العراق]] تقبلون . احنا صدكنا واني اذكر [[الأم|امي]] صارت عصبية على جوارينه لانه يذبون الزبالة يم بابنا وكالت الي ابويه روح [[سلاح|اتعارك]] وياهم ابويه طلعهم بس جوارينه شطوله شعرضه ابويه كال خلي اشيل الزبالة اني احسن وادفعها بكصبه احسن ومن رجع الى امي كال لعبت بيهم لعب واجوا كرفوا الزبالة , امي كامت [[ضرطة|تهلهل]] وتكول عفية رجلي [[الأسد|سبع]] لعد اني ليش اتزوجتك شفتك تتعارك وي [[ميكو|البزازين]] بقوة و عنفوان وخطية هي ماتدري ابويه كرفها وشمرها'' (صحيح الصحّاف، ج76343 ص234673)}}

 

خلصت الحرب الايرانية يوم الاثنين صباحا ثاني يوم الثلاثاء الصبح دخل صدام على [[الكويت]] والشعب العراقي صاح:

{{قال|صدام يمعود وين رايح صدك جذب جان يقول صدام : لا الحكومة الجديدة بالكويت طلبت ندخل الكويت ودخلت [[دائرة المخابرات|مخابرات]] صدام و[[البعث|البعثيه]] مال صدام وماكو سوبر ماركت ب[[الكويت]] الا فاتوا عليه واتسوكوا منه بدون ان يدفعون [[دولار|فلوس]] حتى تذكر الروايات ان ابن علي كيمياوي دخل الى سوق كبير وشاف عليه نيفيا عباله قشطة وجان يلطع لطعة منها وصاح ابن [[عزة الدوري]] وكاله حردان تعال كيمر .}}

 

==علاقة صدام بن الحسين بالمهدي المنتظر==

روى [[محمد سعيد الصحاف|أبو الصحاف محمد بن سعيد السامرائي]] قدس سره في الشافي عن محمد بن الحسين الأشعري ، عن الوطبان بن نعلان ، عن عزت بن الخرعان بن عبد [[الله]] قال: خرج عن أبي عدي حين عزم [[مقتدى الصدر]] على قتله وولد له ولد سماه [[المهدي المنتظر]] في سنة ألف وأربعمائة واثنين وعشرين وهو مختف عن الأنظار لا يراه إلا خاصته . وروى أيضاً في الشافي بسند صحيح ، عن يحيى بن محمد ، عن إسحاقبن أحمد ، عن هاشم الجعفري قال: قلت لأبي عدي لما كان محبوسا في [[السجن]] : جلالتك تمنعني من مسألتك ، فتأذن لي أن أسألك ؟ فقال: سل . قلت: يا سيدي هل لك ولد بعد عدي وقصي ؟ فقال: نعم. فقلت: فإن حدَثَ بك حدثٌ فأين أسأل عنه ؟ فقال: ب[[المدينة]]. أيظنون أن عقبي ينقطع كلا و[[الله]] إن شانئي هو الأبتر .

 

==حياته الشخصية==

ساجده خير الله طلفاح ام عدى الملقبه سجودة هى الزوجة الاولى لصدام حسين [[تزاوج|تزوجها]] قبيل انقلاب 17 تموز 1968 وانجب منها خمسة اولاد ثم تزوج صدام واثناء [[الحرب العراقية الايرانية]] سميره الشابندر بعد ان طلقها من زوجها نور الدين الصافى ب[[قندرة|الاكراه]] وقد اثار الامر تعب ام عدى وادى الى اعتكافها وبعد عامين خفق قلب [[القائد العربي المحنك|الدكتاتور]] من جديد ليعلن على حاشيته انه ارتبط [[الحب|عاطفيا]] بالعراقية نضال الحمدانى وهى من الموصل تعرف عليها دكتاتور العراق اثناء زيارته الى الموصل وقد اثار الامر من جديد زوجته سجودة ام عدى التى اعلنت الحزن كما اثار حفيضة زوجته ام على سميره الشابندر التى رزقت من الدكتاتور طفل سمته [[على]] نسبه الى عشيقها القديم قبل الزواج على المؤذن وقد انشغل الدكتاتور بزوجته الجديدة والتى قبلها ونسى تماتما الحقوق الزوجية وحق المعاشرة لام عدى وبعد غزو [[الكويت]] واثناء زياره خاطفة للدكتاتور الى جنوب [[العراق]] نطق احد شيوخ عشائر محافظة العمارة ليعلن انه يهدى ابنته الوسطى كزوجه للرئيس وبعد يومين تزوج الدكتاتور بتسواهن عبد الواحد العريبيى ليكمل [[لحية|دينه]] ويطبق [[السنة]] باحقية الرجل للزواج من اربعة [[المرأة|نساء]] .

==الحفرة==

[[صورة:saddam_hanging.jpg|right|200px|]]

{{قصيدة|ترك القصور للامريكان هاربا كالارنب|فانتهى مربوطا بحبل يخنق به الكلب}}

==المبارزة مع جيش المهدي==

في يوم [[خروف|عيد الأضحى]] المبارك من عام ثمان و عشرين و أربعة و ألف للهجرة ، سلم العلوج [[كافر|الكفار]] الإمام صدام إلى [[الشيعة|ثلة ممن ناصبه العداء]] ، فاقتادوه إلى المقصلة ، و هموا بتغطية وجهه بالسواد فأشار إليهم بحواجبه أن لا تفعلوا ومنعوا الامام صدام عن شرب [[الماء]] وقال لهم جرعة ماء وحالوا بينه وبين الماء فقال لهم لم لا تسقونني ماء والنهر يجري تحتكم فاقتادوه الى حبل المشنقة واجتمع عليه الحرس وبأيديهم حبل المشنقة وهو واقف ك[[الاسد]] وقد اسقاه الله وأطعمه وقالوا له أعتذر من سيدك [[مقتدى الصدر]] ونطلق سراحك فابتسم وقال إن [[الموت]] أحب إلي من هذا الطاغية المتجبر . فوقف على المقصلة يرفع سبابته متشهدا وحبل المشنقة حول رقبته واعداء [[الله]] يصورونه ب[[تلفون موبايل|البلوتوث]] ويقذفونه ب[[شتيمة|أقبح الالفاظ]] فانتفض الإمام من طوره و نطق بكلمة حقه في سلطان باطله عن لسان ربه مخاطبا [[ذئب|ذئاب]] اعداءه , و ناكري فضائله : هيه هاي المرجلة ؟؟؟ فسقط في حفرة ويقولون ان روحه ارتفعت الى السماء ويقولون أنه لم يمت وهو يمتطي حصانه في السماء ويسمعون ركض خيله حينما يكون [[القمر]] بدرا . أخرجه صاحب الشافي في مسنده

ذكر أبو الفتح بن أبي الشموس في [[تأريخ|تاريخه]] الشهير الليل الحندس الدامس في فضائح الطابور الخامس فقال دخل مغيظ بن لاسع على [[مقتدى الصدر]] بعد أن قتل الرئيس المهيب صدام حسين بيده ولما جلس بجواره سأله مقتدى : أرءيت صنيع [[الله]] بعدوه صدام ؟ فقام مغيظ وصفع مقتدى على صفحة خده صفعة اهتز منها [[الشوارب|شارباه]] ثم قال له: أتسب رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ؟؟!! فقال له مقتدى صفه لي . فقال مغيظ : كان والله بعيد المدى شديد القوى ، يقول [[ضرطة|ضرطا]] ويحكم عفطا ، يتفجر [[علوم|االجهل]] من جوانبه، وتنطق [[العقلية العربية|السفاهة]] من نواحيه ، يستوحش من الدنيا وبشرها ، ويستأنس بالقرود ولغوتها ، والله كان كثير الفسوة ، كثير [[خرا|الخرا]] ، يقلب طيزه ويخاطب نفسه ، يعجبه من اللباس البيكيني ومن [[شيخ محشي|الطعام]] ما والطرشي ، وكان يطلع بالتلفزيون يوميه ينفتح التلفزيون اول شئ السلام الجمهوري وبعدين [[القرآن]] وبعدين صدام يطلع خطابات ولقاءات , حتى صدام صار عصبي كال شنو القران يطلع عشر دقائق لعد اني اطلع اقرء القران واني اطلع ادق السلام الجمهوري . وكان صدام كل مايطلع بالتلفزيون تستفاد محلات ايجار افلام الفديو لانه الشعب كله يروح ياجر افلام حتى مايشوف صدام الى ان اجه الاحتلال وكمش صدام بالحفره وانتهت فتره صدام.

 

[[صورة:muqtada.jpg|right|200px|]]

إستمر مغيط بن لاعق فى شرح معلقته ل[[مقتدى الصدر]] وقال المهم صارت الحرب 8 سنوات صدام ماقصر يوميه اغنيه على [[الخميني]] جان يسميه خمن وطلعت اغنيه تكول ياخمن بطل اخبالك ياخمن وغيرها من الاغاني ها ولكم وين يادجالين هاي كويعتنا نحميها وي صدام حسين وبالمناسبه اذا اكو احد من [[ايران]] يعرف اغاني ايرانية على صدام بالحرب يكولها . سنوات كان اتعسها من صارت مايسمى حرب المدن [[ايران]] تضرب صاروخ على [[بغداد]] و[[العراق]] يضرب صاروخ على عاصمه ايران وصلنا حاله ما ننام الا نسمع صوت انفجار يله ننام انكول اي وكع الصاروخ تصبحون على خير احلام سعيدة من كبر لف هيج سعادة ولو الصاروخ عندي ارحم من [[خازوق|البوري]] المهم خلصت الحرب بعد راحت شباب واي شباب رجال مواليد الستينات اعظم جيل ب[[العراق]] افضل من جيل مواليد النستلة و[[الدردشة الإلكترونية|الجات]] والموبايل انتهت الحرب ومثل مايكول المفكر الفرنسي روجيه امحد انتصر بالحرب وقال خميني سوف اوافق على قبول ايقاف [[سلاح|الحرب]] وكانما اتجرع السم وانا استغرب ليش في تلك الفتره ماكو ازبري [[بيبسي]] , [[سفن اب]] الا يجرع سم على كل حال خلصت الحرب .

جاء في الكافي لأيمن سبعاوي أن الإمام صدام حسين المجيد عليه السلام وبعد جولة تفقدية على القطاعات العسكرية بعد نهاية [[حرب الخليج الأولى|الحرب الإيرانية العراقية]] وقف عند غدير الفاو وأوصى قادة الجيش و[[حزب البعث|الحزب]] : من كنتُ مولاه ف[[عزت الدوري]] مولاه ، اللهم والي من والاه وعادي من عاداه . قال أيمن سبعاوي : وبه انعقدت الولاية لعزت الدوري من بعده .