الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صدام حسين»

ذكر أبو الفتح بن أبي الشموس في [[تأريخ|تاريخه]] الشهير الليل الحندس الدامس في فضائح الطابور الخامس فقال دخل مغيظ بن لاسع على [[مقتدى الصدر]] بعد أن قتل الرئيس المهيب صدام حسين بيده ولما جلس بجواره سأله مقتدى : أرءيت صنيع [[الله]] بعدوه صدام ؟ فقام مغيظ وصفع مقتدى على صفحة خده صفعة اهتز منها [[الشوارب|شارباه]] ثم قال له: أتسب رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ؟؟!! فقال له مقتدى صفه لي . فقال مغيظ : كان والله بعيد المدى شديد القوى ، يقول [[ضرطة|ضرطا]] ويحكم عدلاعفطا ، يتفجر [[علوم|العلماالجهل]] من جوانبه، وتنطق [[العقلية العربية|الحكمةالسفاهة]] من نواحيه ، يستوحش من الدنيا وزهرتهاوبشرها ، ويستأنس بالليلبالقرود وظلمتهولغوتها ، والله غزيركان الدمعةكثير الفسوة ، كثير [[خرا|الفكرةالخرا]] ، يقلب كفهطيزه ويخاطب نفسه ، يعجبه من اللباس ما خشنالبيكيني ومن [[شيخ محشي|الطعام]] ما جشبوالطرشي ، وكان يطلع بالتلفزيون يوميه ينفتح التلفزيون اول شئ السلام الجمهوري وبعدين [[القرآن]] وبعدين صدام يطلع خطابات ولقاءات , حتى صدام صار عصبي كال شنو القران يطلع عشر دقائق لعد اني اطلع اقرء القران واني اطلع ادق السلام الجمهوري . وكان صدام كل مايطلع بالتلفزيون تستفاد محلات ايجار افلام الفديو لانه الشعب كله يروح ياجر افلام حتى مايشوف صدام الى ان اجه الاحتلال وكمش صدام بالحفره وانتهت فتره صدام.