1٬630
تعديل
لا ملخص تعديل وسوم: مسترجع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
ط (حذف تخريبات المجهول 91.106.41.28 (نقاش) وإسترجاع تعديلات المجهول 37.238.55.117) وسوم: استرجاع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم |
||
سطر 1:
[[صورة:Shussein2003.png|left|230px|]]
'''الصدامية''' او الصدامزم Saddamism هي [[لحية|ديانة]] حديثة نسبية نشئت في [[الشرق الأوسط]] منبع [[أديان|الديانات]] في اواخر القرن العشرين وبدايات القرن الحادي والعشرين . تعتقد الصدامية ان [[صدام حسين]] هو نبي مرسل من [[الله]] جل جلاله وهو [[المهدي المنتظر|مهدي]] هذه الامة رسالته هي
{{قال|الذي ينتمي ل[[حزب البعث]] عنده حصانة بقدر حصانة [[عمر بن الخطاب]] .}}
هذا كان في الثمانينات عندما كان صديق [[الأم|ماما]] [[الولايات المتحدة|امريكا]] والغرب [[علمانية|العلماني]] لكن لما اخذ [[الكويت]] وماما امريكا صارت [[عصب]]ية عليه ولم تشفع له [[فرنسا]] ضاقت به الوسعة فتحول الى عبد الله المؤمن بعد ان شاهد ب[[عين]]ه الحماس [[اسلام|الاسلامي]] في [[الوطن العربي|الشارع العربي]] . في هذه الضروف نزل عليه الوحي . اتباع هذه الديانة هم مجموعة من [[البعث]]يين و [[عروبة|القوميين]] والاسلاميين الذين اهتدوا الى هذا [[الدين]] الذي جمعهم من غير ميعاد فشرح قلوبهم.
==الصدامية من وجهة نظر الصداميين==
الصدامية نسبة الى [[صدام حسين]] لا تختلف إطلاقا عن الجعفرية نسبة الى ال[[إمام]] جعفرالصادق و[[ابريق|الحنفية]] نسبة الى الامام ابو حنيفة النعمان و الشافعية نسبة الى الامام الشافعي والحنبلية نسبة الى الامام حنبل و المالكية نسبة الى الامام [[نوري المالكي]] . ان [[تاريخ]] [[خروف|الخرفان]] حمل لنا [[الاسم|تسميات]] متعددة لقادة اطلقت [[الأسم|اسمائهم]] على الاحزاب التي قادوها ، فاعضاء الاحزاب اعتقدوا ان هؤلاء القادة هم [[القائد العربي المحنك|الاقدر والاجدر]] على ترجمة [[فكرة|أفكار]] الحزب الى الواقع العملي اي نقل [[الضرطة]] الى ال[[خرا]] ومن هذه التسميات ، الناصرية التي اطلقت على القائد العربي [[جمال عبد الناصر]] واللينينية نسبة الى [[فلاديمير لينين]] والستالينية نسبة الى جوزيف ستالين , اطلق الاعداء من [[معارضة|الخونة]] والعملاء تسمية الصداميون والايام بيننا وسيعلم الذين [[كافر|كفروا]] اي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين , [[الله]] اكبر ، الله اكبر وليخسأ الخاسئون , يامحلى [[سلاح|النصر]] بهولاندا.
|