|
[[صورة:sa2b.jpg|left|230px|]]
'''صائب عريقات''' ويعرف أيضا شعبيا بـ خائب عريقات كبير االمفاوضيين [[فلسطين|الفلسطينيين]] و بهلوان المرحلة الأوسلوية . له الفضل الكبير في الغاء نقاط التفتيش في الضفة و[[غزة|القطاع]] ورفع الحصار الجائر على [[غزة]] وتجميد بناء المستوطنات وتوفير [[فياغرا|الدواء]] والغذاء و[[الكهرباء]] لا هالي غزة الجاحدين . صائب عريقات شخص [[مغازلة|رومانسي]] حالم لازال يحلم ب[[اسبانيا|مدريد]] وأوسلو و[[خرا|خارطة الطريق]]
أدخل في القاموس السياسي [[مصطلحات|مصطلح]] '''الخطوط الحمراء''' ففي كل يوم يفقع تصريحا عن خط أحمر جديد يحذر [[إسرائيل]] من تجاوزه وما أن تتخطاه اسرائيل حتى يخترع صائب عريقات [[ممنوع|خطا أحمر]] جديد .
من [[ولادة|مواليد]] القدس عام 1955 . حصل على [[التعليم|درجاته الجامعية]] من جامعة سان فرانسيسكو [[امريكا|الامريكية]] وبرادفورد [[بريطانيا|البريطانية]] ، التي حصل منها على درجة الدكتوراه في دراسات السلام . من المعلوم ان [[فلسفة]] المفاوضات تعتمد على مبدأ شيلني و أشيلك أو مبدأ إديني حتة وأديك حتة إلا انه مافيش حاجة يمكن ان يقدمها عريقات لم تستطع [[اسرائيل]] إغتصابها ب[[سلاح|القوة]] . لكن من ناحية أخرى كان لعريقات دورا مشهودا في نجاحه بإنقاص وزنه فقد فقد من وزنه الكثير ، وأصبح أكثر [[روبي|لياقة ورشاقة]] . السبب كله يكمن في كلمتين على حد تعبيره : قوة الارادة ، فقد قرر الدكتور عريقات بعد طول كفاح ضد [[جلال طالباني|الوزن الزائد]] أن يتخلص من الأرطال والكيلوغرامات الزائدة عن طريق ممارسة الرياضة، وتدريجيا بدأت النتائج الايجابية تظهر ، اذ فقد ثلاثين كيلوغراما من وزنه .
أعانك [[الله]] يا عريقات على هل الشعب الجاحد الجاهل الذي لا يقدر نضالك البطولي و[[رامبو|مجهودك الأسطوري]] فبينما أنت أيها البطل الصنديد منهمك بالتفاوض المضني للتحضير لمؤتمر السلام القادم من [[كافر|الغرب]] , الأتي بالأمن والسلم , والأهم من ذلك أنه معه هدية مجانية هي [[فلسطين|الدولة الفلسطينية]] الميمونة , نسمع يومياً هذه الأصوات النشاز التي تصدر من قطاع [[غزة]] .
لم يحقق أي شيء أكثر من [[صور إباحية|الصور]] التي التقطها مع الكثيرين . صدقني إن صورتك كانت أبلغ وأكثر تعبيراً لو التقطت بجانب [[الأطفال|الطفل]] الفلسطيني الطاهر محمد الدرة الذي اختبأ من بطش الجيش الإسرائيلي ، ولكن الفرسان البواسل من الجيش [[اسرائيل|الإسرائيلي]] لاحقوه برصاصهم في مخبأه . أما عريقات فلازال الساسة الإسرائيلون [[العاب|يتلاعبون به]] ، مستغلين قناعته بوجود مكان للسلام ، ولو كان على أسس خاطئة .
[[تصنيف:سياسيون عرب]]
| 