الفرق بين المراجعتين لصفحة: «شهيد»

أُضيف 23 بايت ،  قبل شهرين
ط
←‏أنواع الشهداء: إضافة تصنيف
لا ملخص تعديل
ط (←‏أنواع الشهداء: إضافة تصنيف)
 
(11 مراجعة متوسطة بواسطة 9 مستخدمين غير معروضة)
سطر 1:
{{God}}
<br>
<div style="position:absolute;right:0px;width:100%;text-align:center;z-index:-100;margin-top:-10px;overflow:hidden;">[[File:Light shines downSky_over_Washington_Monument.jpgJPG|1200px500px|link=]]</div>
<br>
<br>
<center><div style="font-size:500%;"><span style="line-height:1.2em;">أنا خالق الكون<br />مرحبا بك في الجنة</span></div></center>
<br>
{{Badge|heading=[[Creator of&nbsp;the Universe]]|link=|image=CUN.png|50px}}
<br>
<center>
السطر 20 ⟵ 18:
<br />
<br />
'''الشهيد''' [[مصطلحات|مصطلح]] مثير للجدل يستخدمه أعضاء جماعة معينة تجاه شخص [[الموت|لم يعد على قيد الحياة]] لتعزيز صورة تلك الجماعة كممثلة [[العدم|للخير المطلق]] ، والمبالغة في ربط من تسبب في نقل المتوفي من العالم العلوي الى العالم السفلي [[كهرباء|بالشر المطلق]] ، وبالتالى زيادة احتمالات تصعيد [[حرب اهلية|الصراع]] وسفك مزيد من الدماء. على رأي إيليا أبو ماضي ومحمد عبدالوهاب وجميع [[الدين|الديانات]] الإبراهيمية هناك تضارب في الآراء حول إستخدام المصطلح فالشهيد [[مجهول|شخص]] جاء لانعلم من أين ولاندري الى أين ينتهي به المطاف ولكن هناك [[حقيقة]] ثابتة يتفق عليها الجميع ألا وهو ان الشهيد [[الموت|لم يعد على قيد الحياة]] . عادة ما يشتق مصطلح الشهيد من مزيج من إنعدام الدقة مع إضفاء هالة [[الدين|القداسة]] والتحيز وتهدف الى تماسك الجبهة الداخلية للجماعة التي تمثل الخير ضد التحدي الخارجي للعدو والذي يمثل [[الشيطان|الشر]] الذي ينبغي تدميره كجزء من واجب أسمى لكون العدو متوحشاً ومن البرابرة أو [[كافر|كافراً]] أو [[غباء|متخلفاً]] في مواجهة لمعسكر الخير أو الإيمان أو أنصار الإله ومنفذي مشيئته ومن ضمنهم مستر شهيد الذي طويت أحلامه بعد إكتشافه ان [[الموت]] فناء ودثور ومفيش بعث بعد [[الموت]] أو نشور.
 
يستخدم المصطلح عادة من قبل الأحياء الذين لم يلقوا أنفسهم بأيديهم الى التهلكة مثل ما فعل صديقنا الشهيد لإضفاء الشرعية للجماعة التي ينتمي اليها الشخص الذي فارق ال[[حياة]] , ويستخدم المصطح ايضا لمواجهة أزمات ال[[مجتمع]] الأساسية الحقيقية عن طريق التهرب منها والإتكال على مصطلح الشهيد لتسوية الأزمة أو إستعماله [[الخروف|ككبش]] فداء . يمر إستخدام المصطلح بعدة مراحل منها إنتزاع الطابع [[الإنسان|الإنسانى]] عن [[شخص مجهول على الإنترنت|الشخص]] الذي فارق الحياة وتصويره كشخص مثالي لم يشاهد [[إباحية|أفلام البورنو]] في حياته ولم يدخن ال[[حشيش]] بتاتا . عادة يفقد الشهداء سماتهم المميزة بحيث يبدون جميعاً متشابهين كوجوه [[سخرية|مقنعة]] أو عديمة التعبير يصعب التفرقة بينها بينما تختلف وجوه الأعداء الذين نقلوا الشخص المتوفي الى [[العالم]] السفلي وتتراوح سماتهم بين العديد من المخلوقات التي تتواجد في حديقة [[الحيوانات]] من الثعبان ، الى [[الفأر]] ، الى التمساح ، الى الدب ، الى [[أحفاد القردة والخنازير|القردة والخنازير]] و الى الأخطبوط.
 
لا يشترط ان يكون الشهيد قتم تم قتله على يد عدو [[الأجنبي|خارجي]] فيمكن ايضا قتله من قبل رفيق درب سابق يتشارك في [[الهوية]] مع الشهيد والذي يصعب عادة تمييزه كعدو . بصورة عامة يكثر إستخدام [[مصطلحات|مصطلح]] الشهيد في المجتمعات المتحيزة والوثيقة الصلة ب[[الجهل]] وبنقص المعلومات والحقائقو[[حقيقة|الحقائق]] الأساسية عن [[العالم]] فالعلاقة بين التحيز وقلة المعلومات أو [[الجهل]] هي علاقة دائرية : فالجهل يؤدى إلى التحيز، والتحيزات تعزز هذا الجهل . فالشهداء هم أكثر الناس نقاءً في [[العالم]] ؛ ولذلك اصطفاهم [[الله|الرب]] لكي يسكنوا بجانبه وترك بجانبنا نحن الأحياء الأشخاص الذين يقصون علينا صفات النُبل والبسالة لهؤلاء الشهداء ، حتى وإن كنا لا نعلم مدى انتماءهم للثورة ، وإذا كانوا مشاركين فيها أم مُجرد ضحايا.
 
مصطلح الشهيد قد يتعرض لتغييرات نحو [[مصطلحات]] أخرى كالضحية او القتيل او [[قبر|المقبور]] او المنيك أو [[شرموطة|الشرموط]] إستنادا الى تسوية النزاع الذي في سبيله إنتقل مستر شهيد الى [[الموت|العالم السفلي]] ضمن حدوث تغيرات هيكلية في تطورات الصراع ووقائعه في السياق [[العالم|الدولي]] أو الإقليمي أو تغير في طبيعة التحالفات [[سياسة|السياسية]] ، أو تولى أجيال قيادية جديدة [[السلطة]] حيث يتم تعريض الرأي العام إلى كم كبير من المعلومات المخالفة لصورة الشهيد النمطية في مدى زمنى قصير نسبياً او بصورة تدريجية او عن طريق تسريب معلومات معينة مش و لا بد بحيث تؤدي إلى تصور للمواقف يختلف عن حقيقته الفعلية ، مما يترتب عليه عند اكتشاف هذه الحقيقة نوع من الصدمة تؤيد إلى شلل نفسي ، و [[انفصام الشخصية|إنفصام في الشخصية]] .
==تاريخ المصطلح==
[[صورة:martyrCGiaquinto-MariusAudifax.jpg|rightleft|180px|]]
الاستشهاد هو مفهوم مألوف في تاريخ [[الدين]]. في [[العالم]] القديم ، على سبيل المثال ، أستشهد العديد من [[مصر|المصريين]] الأبرياء ومن بينهم [[الأطفال|أطفال]] حديثي ال[[ولادة]] بسب إنزال يهوة إله [[موسى]] وأحفاد [[يهودية|اليهود]] عشر لعنات متتاليات على الجدعان المصريين ناهيك عن قتل مصري غلبان على يد [[موسى]] شخصيا . لكن مصطلح او [[الإسم|تسمية]] الشهيد له علاقة بالديانة [[المسيحية]] حيث تم القبض على العديد من [[مسيحية|المسيحيين]] وتم تعذيبهم تعذيبا قاسيا حتى [[الموت]] من قبل حكامهم الرومان بسبب نشر المسيحيين لثقافة الخنوع والضعف و[[السكوت|إعطاء الخد الآخر]] للعدو فالرومان كانوا شرسين برابرة أقوياء , فقرر المسيحيون [[جمع]] جميع صفات الرومان من قوة وفروسية وإستمتاع بملذات الدنيا وإلصاق وصف [[كهرباء|الشر المطلق]] عليها ومن ناحية أخرى جمعوا كل صفات الضعف والخضوع وإنعدام ال[[معارضة]] الذي كان يتحلى به المسيحيون في الإمبراطورية الرومانية وإلصاق صفة [[العدم|الخير المطلق]] بها وهذا لم يعجب الرومانيين .
 
أطلق الناجون المسيحيون على رفاقهم االذين تم قتلهم مصطلح شهداء (Martyrs) وهي مشتقة من الكلمة [[اليونان|اليونانية]] Mártys بمعنى الشاهد. وإذا كان رفاقهم الشهداء قد بقوا على الإيمان على الرغم من كل المعاناة عند التعذيب ومفارقة ال[[حياة]] ، فإنهم قد يشار اليهم أيضا بمصطلح [[مقدس|القديس]] .الاستخدام الدقيق للمصطلح يمكن أن يضع تمثيلا في أذهان الآخرين و[[فكرة|عقولهم]] بفصل نحن عن الآخرين من ناحية [[الأخلاق]]. إن وجود الشهداء في صفوفنا يعني ضمنا أننا ضحايا أبرياء أساسا وهم في الأساس ظالمون وبمجرد فهم قوة التأثير على التصورات في نفوخنا، يمكن أيضا لهذا النفوخ السعي إلى الاستشهاد عن عمد لأغراض دعائية ، بدلا من مجرد تحملها كقسوة غير عادلة.
 
في الأصل، كان الاستشهاد عن الحفاظ على الإيمان حين مواجهته [[الموت]] المبكر غير المرغوب فيه:
السطر 37 ⟵ 35:
{{قال|قد تقتل جسدي، ولكن إيماني لن يموت أبدا}}
 
ولكن في كثير من الأحيان ، بوعي أو دون وعي ، تغير هذا . والواقع أن ارتكاب [[الإنتحار|انتحار]] مذهل كعلامة على الظلم [[الدين|الديني]] أو السياسي يبدو طموحا مجديا بالنسبة لبعض الأفراد الذين ليس لهم ارتباط قوي بال[[حياة]] ، فإن اختيار أن يصبح المرء شهيدا ويقتل عدد قليل من غير المؤمنين في نفس الوقت يمكن أن يبدو وسيلة نبيلة وجذابة للغاية فليس فقط الاستعداد للموت من أجل المعتقد و خلق الصدمة والرعبوال[[رعب]] في نفوس الظالمين، ولكن أيضا الحصول وإن كان بعد الوفاة على معاملة خاصة من قبل سبحانه وتعالى في الآخرة وال[[مجتمع]] في الحياة الدنيا فيما يتعلق بعائلتك .
==الشهيد وعلم النفس==
يمكن تشبيه مصطلح الشهيد ببطارية ذات قطب سالب و موجب مع إختلاف بسيط وهو إنعدام وجود القطب الموجب من الأساس , حسنا لنصحح الخطأ ,يمكن تشبيه مصطلح الشهيد ببطارية ذات قطبين سالبين , في القطب السالب الأول نجد الشهيد الأول و [[سيارة مفخخة|الأحزمة الناسفة]] و [[الموت]] والخراب و إعتقادات مشوهة مشوشة بتقديس المعاناة و إستعراض بهلواني لجذب التعاطف والشفقة أو [[القاء اللوم على الآخرين]] مستمدة من الفكر المدمر [[دماغ|للعقول]] والرافض لأي اجتهادات، والتي تجعل الفرد بقتل أخيه [[الإنسان]] ليرفع آخرون شارة النصر ويكرّس آخرون غلبتهم بينما تنتظر أم الشهيد الثاني بلباسها الأسود كل صباح من نافذة ألمها الى [[راس الدربونة|الشارع]] ، حيث سقط ولدها. ستتخيله يناديها من أسفل ، ليطلب منها تحضير [[خميعة|الغداء]] , لكنه لن يصعد ليأكل , ستتأمل صورته في الإطار الخشبي ، ثم تمسح بحجابها دمعة تسللت بين تجاعيد وجهها , ستدخل الى غرفته ، وتمرر يدها المرتجفة على سريره ، ثم تركع الى جانب السرير، وتبكي، وتبكي .
 
في القطب السالب الثاني لبطارية الإستشهاد نجد فكرة إنكار الذات و الاستعداد [[غباء|الواعي]] لوضع احتياجات الآخرين أولا , وهي حالة [[صحة|مرضية]] وبعيدة كل البعد عن الطبيعة [[الإنسان|البشرية]] التي تطبعت منذ [[مليون|ملايين]] السنين على الأخذ والعطاء في تعاملاته . شخص واحد فقط ، يعطى باستمرار دون أن يأخذ من أحد ، إنه [[الله]] , جسنا لقد أخطأت , هناك آخرون الى جانب الله مثل [[عنترة بن شداد]] وقيس بن الملوح و جميل بن المعمر وكُثير بن عبد الرحمن وقيس بن ذريح وأبطال فيلم [[الحب]] العذري الذين غرسوا ثقافة العذاب الذي يضني قلب الشاعر في سبيل المحبوبة وتكون نهايتهم الهروب إلى [[الجزيرة العربية|الصحراء]] والبراري، أو [[مركوب جني|الجنون]] وفقدان العقل ، والتحدّث إلى الطير و[[الحيوانات]].
 
ما يجعل البشر بشرا هو نزعتهم الى إعطاء الأشياء بسلبياتها وإيجابياتها مثل الإبتسامة و[[الشتيمة]] وكلمة تشجيع وعبارة [[كس أمك]] وتوقع لرد او إستجابة من الطرف الآخر ولكننا ولكوننا [[غباء|أغبياء]] معظم الوقت نتوقع ان يكون الرد من الطرف الآخر إيجابيا فقط [[احترام|كالإحترام]] مقابل الكبرياء الزائقة [[ضحك|والإبتسامة]] مقابل الحسد والعمل الدؤوب مقابل الكسل والخضوع [[التحرش الجنسي|مقابل الشهوة]] والريجيم مقابل [[السمنة|الشراهة]] والعطاء مقابل الطمع والإنشراح مقابل [[عصب|الغضب]] والصراحة مقابل [[اللعب على الحبلين|إزدواج المعايير]] . بالرغم من كون الأخذ والعطاء غير متساوي في 100% من الحالات إلا انها أقرب الى الطبيعة الإنسانية من [[الدين|خزعبلات]] مثل إعطاء الفانيات مقابل إستلام الباقيات للأبد وإعطاء [[الأرض|الأرضيات]] مقابل إستلام [[الجنة|السماويات]] وإعطاء المادة مقابل إستلام البركة والدعاء أو إعطاء الخد الآخر للذي يصفعنا بدلا من الرد عليه ب[[الشلوت]] . فلسفة العطاء بدون رد , او العطاء مقابل رد سيأتي لاحقا على شكل جائزة لحضرتك في الحياة بعد [[الموت]] كمكافأة لمحاولتك جاهدا ان لا تكون نفسك وتمشي بعكس ما يفرضه عليك نزعاتك الإنسانية , هذه الفلسفة الكابحة لجماح الإبداع والإلهام يجعل المرء لايقدر الوقت الثمين القصير الذي نمتلكه على هذا [[الأرض|الكوكب الصغير]] ويجعله يسعى الى سراب الإحالة على المعاش في الحياة الأبدية بعد [[الموت]].
==أنواع الشهداء==
<!-- NavFrame -->
السطر 50 ⟵ 48:
<!-- Navhead --><div class="NavHead" style="position: relative; background: transparent; height: 65px; text-align: left; white-space: nowrap">
 
[[Image:WinlogoWindows_logo_-_1992.pngsvg|350px75px|]]
 
<option>أنواع الشهداء حسب مايكروسوفت ويندوز</option>
 
<choose>
<option>أنواع الشهداء حسب مايكروسوفت ويندوز</option>
</choose>
</div><!-- NavHead ENDS -->
 
السطر 126 ⟵ 123:
<!-- NavContent: WGA and vde -->
<div style="position: absolute; bottom: 5px; right: 10px; width: auto; height: auto">
[[Image:Zeichen 101.png|20px|]] [[Windows Genuine Advantage|<span title="Activate your copy of Windows here." style="color: #fff; vertical-align: bottom">لم يتم تنشيط هذه النسخة الفالصو من مايكروسوفت ويندوز</span>]]
</div>
<div style="position: absolute; bottom: 5px; left: 10px; width: auto; height: auto">
السطر 141 ⟵ 138:
[[تصنيف:اسلام]]
[[تصنيف:آخرويات]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]