الفرق بين المراجعتين لصفحة: «شقراء»
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
| سطر 10: | سطر 10: | ||
هو '''إسكندر بن عباس بن راشد المقدوني''' ويلقب بـ '''مخاوي الذيب''' ويكنى بـ |
هو '''إسكندر بن عباس بن راشد المقدوني''' ويلقب بـ '''مخاوي الذيب''' ويكنى بـ أبو غشموش كان صبيا يافعا طويل القامة ضخم الطيز قليل الكلام كثير الحركة تتلمذ في مقتب عمره لدى المعلم الكبير '''أرسطو طاليس''' بعد أن قطع شوطا طويلا في التدرب على رياضة اللعب بالخصيان لدى معسكرات إسبرتة وأثينا .. قالت فيه العرب: الفارس البطل لـ كونه المؤسس لـ امبراطورية شاسعة امتدت من افغانستان الشرقية الى جنوب إيطاليا التروسكانية. حسبما ذكرت كتب التاريخ فـ الإسكندر كان '''ابن سفاح''' لـ امرأة آرامية خبيثة الطباع تدعى بـ: '''أوليمبياس''' بيضاء البشرة شقراء الشعر من أجمل ما خلقت الآلهة على سطح الكوكب. أوليمبياس أرتكبت جريمة قتل طفل رضيع عن خلال وضع السم في غذائه لـ أجل التمهيد لـ إبنها اسكندر الوصول الى كرسي الحكم وفي فترة لاحقة ستتآمر هي ذاتها على قتل زوجها من أجل ايصال ابنها الى سدة السلطة. كتب التاريخ تحكي عن أوليمبياس الآرامية التي تنتمي الى عائلة حمصية من مدينة حمص الآرامية فـ عشقها فيما يبدو الحاكم المقدوني لـ جمالها وضخامة أردافها وأثدائها فـ انصاع لـ غريزته الجسدية دون أخذ الإعتبار في كون هذي المرأة.. يعشعش '''شيطان أخضر''' في دمائها وهذا الشيطان يحب اللعب الإحتيال واللعب على الحبلين وتقطيع الخيار يمينا شمالا وتطشير المياه الغازية على كافة الجوانب والنواحي والزوايا القائمة والمنحنية والمنحرفة. هذي المرأة لا تماثلها في التاريخ الوسيط سوى '''زوجة المعتضد العباسي''' ذات الأصول العرقية التركية التي استغلت جمالها الجسدي لإشباع وتلبية النَّهم الجنسي لدي المعتضد الذي فيما يبدو قد أدمن على لذة الجنس فـ صار معتكفا على اللحس والمص والإيلاج والدفع على السرير يمنة يسارا بعيدا عن هموم وغموم الحياة العامة والمجتمع العراقي المشكلجي ابن ثمانين كلب. |
||
حسبما ذكرت كتب التاريخ فـ الإسكندر كان '''ابن سفاح''' لـ امرأة آرامية خبيثة الطباع تدعى بـ: '''أوليمبياس''' بيضاء البشرة شقراء الشعر من أجمل ما خلقت الآلهة على سطح الكوكب. أوليمبياس أرتكبت جريمة قتل طفل رضيع عن خلال وضع السم في غذائه لـ أجل التمهيد لـ إبنها اسكندر الوصول الى كرسي الحكم وفي فترة لاحقة ستتآمر هي ذاتها على قتل زوجها من أجل ايصال ابنها الى سدة السلطة. |
|||
كتب التاريخ تحكي عن أوليمبياس الآرامية التي تنتمي الى عائلة حمصية من مدينة حمص الآرامية فـ عشقها فيما يبدو الحاكم المقدوني لـ جمالها وضخامة أردافها وأثدائها فـ انصاع لـ غريزته الجسدية دون أخذ الإعتبار في كون هذي المرأة.. يعشعش '''شيطان أخضر''''''نص غليظ''' في دمائها وهذا الشيطان يحب اللعب الإحتيال واللعب على الحبلين وتقطيع الخيار يمينا شمالا وتطشير المياه الغازية على كافة الجوانب والنواحي والزوايا القائمة والمنحنية والمنحرفة. |
|||
هذي المرأة لا تماثلها في التاريخ الوسيط سوى '''زوجة المعتضد العباسي''' ذات الأصول العرقية التركية التي استغلت جمالها الجسدي لإشباع وتلبية النَّهم الجنسي لدي المعتضد الذي فيما يبدو قد أدمن على لذة الجنس فـ صار معتكفا على اللحس والمص والإيلاج والدفع على السرير يمنة يسارا بعيدا عن هموم وغموم الحياة العامة والمجتمع العراقي المشكلجي ابن ثمانين كلب. |
|||
مراجعة 08:09، 18 مارس 2017
شقراء مدينة تقع في اقليم الوشم بشبه الجزيرة العربية ازدهرت في القرن الخامس قبل الميلاد واصبحت عاصمة للشرق الأوسط على يد مؤسسها زيد القضاعي الحظرمي اليماني . عانت شقراء من الحملات المقدونية في أواسط القرن الخامس قبل الميلاد بحكم انها غنية بأرضها الخصبة وبثرواتها النفطية والمعدنية مما يحقق استرتيجيات الامبراطورية الامبريالية التوسعية المقدونية . والجدير بالذكر ان الاسكندر المقدوني شن حملة عظيمة حاصر بها مدينة شقراء لمدة ثلاثة أشهر وقام الاسكندر المقدوني بظرب اسوار المدينة المنيعه بالمنجنيق الا ان البطل زيد القضاعي شن هجوماً معاكساً على الجيش المقدوني باستخدام مشاة البحرية الشقراوية وتغطية جوية بمروحيات أم جنيب فائقة السرعة والفعالية المصنعه لأغراض دفاعية في مصنع باب هداج العسكري وتفكك على اثرها الجيش المقدوني واسر الأسكندر وأتي به الى زيد القضاعي واطلق سراحه بعد ان تزوج ابنته ووقع اتفاقية معاهدة سلام عرفت بإتفاقية حي المسعري .
من هو الإسكندر المقدوني مؤسس امبراطورية مقدونيا الكبرى
هو إسكندر بن عباس بن راشد المقدوني ويلقب بـ مخاوي الذيب ويكنى بـ أبو غشموش كان صبيا يافعا طويل القامة ضخم الطيز قليل الكلام كثير الحركة تتلمذ في مقتب عمره لدى المعلم الكبير أرسطو طاليس بعد أن قطع شوطا طويلا في التدرب على رياضة اللعب بالخصيان لدى معسكرات إسبرتة وأثينا .. قالت فيه العرب: الفارس البطل لـ كونه المؤسس لـ امبراطورية شاسعة امتدت من افغانستان الشرقية الى جنوب إيطاليا التروسكانية. حسبما ذكرت كتب التاريخ فـ الإسكندر كان ابن سفاح لـ امرأة آرامية خبيثة الطباع تدعى بـ: أوليمبياس بيضاء البشرة شقراء الشعر من أجمل ما خلقت الآلهة على سطح الكوكب. أوليمبياس أرتكبت جريمة قتل طفل رضيع عن خلال وضع السم في غذائه لـ أجل التمهيد لـ إبنها اسكندر الوصول الى كرسي الحكم وفي فترة لاحقة ستتآمر هي ذاتها على قتل زوجها من أجل ايصال ابنها الى سدة السلطة. كتب التاريخ تحكي عن أوليمبياس الآرامية التي تنتمي الى عائلة حمصية من مدينة حمص الآرامية فـ عشقها فيما يبدو الحاكم المقدوني لـ جمالها وضخامة أردافها وأثدائها فـ انصاع لـ غريزته الجسدية دون أخذ الإعتبار في كون هذي المرأة.. يعشعش شيطان أخضر في دمائها وهذا الشيطان يحب اللعب الإحتيال واللعب على الحبلين وتقطيع الخيار يمينا شمالا وتطشير المياه الغازية على كافة الجوانب والنواحي والزوايا القائمة والمنحنية والمنحرفة. هذي المرأة لا تماثلها في التاريخ الوسيط سوى زوجة المعتضد العباسي ذات الأصول العرقية التركية التي استغلت جمالها الجسدي لإشباع وتلبية النَّهم الجنسي لدي المعتضد الذي فيما يبدو قد أدمن على لذة الجنس فـ صار معتكفا على اللحس والمص والإيلاج والدفع على السرير يمنة يسارا بعيدا عن هموم وغموم الحياة العامة والمجتمع العراقي المشكلجي ابن ثمانين كلب.