الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سما المصري»

أُضيف 45 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:%D8%B3%D9%85%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A.jpg|left|200px|]]
'''سما المصري''' (8 فبراير 1978) إحدى ما في [[مصر]] من [[ضحك|المضحكات]] , قال عنها الشاعر حافظ إبراهيم , ويسألونك عن الكنانة .. قل أمة تلهو و[[شعب]] يلعب . إشتهرت سما المصري في فترة التراخي و[[ضحك|الانحدار]] في [[مصر المحروسة]] . صعدت قمة الشهرة تحت [[الاسم|مسميات]] مختلفة كما وصلتنا قصص [[ألف ليلة وليلة]] ونوادر وفواحش [[أبو نواس]] و سيطرة الجواري [[الرقص|كراقصات]] ومغنيات وشعراء في أروقة حكم [[خلافة إسلامية|الخلافة الإسلامية]] قديما . صعدت الى سماء النجومية عندما كان يتم استيراد [[حافلة|اوتوبيسات]] النقل العام بأكثر من ضعف [[دولار|ثمنها]] [[حقيقة|الحقيقي]] , وعربات الإسعاف [[برتقالي|البرتقالية]] اللون بأربعة أضعاف ثمنها الحقيقي وإنتشار [[فنون|فن]] [[طيز|المؤخرات]] , و[[الله]] وكبرتي يا لوزا , على غرار [[كيم كرداشيان]] ب[[اسم]] الفن والإبداع و[[حرية]] [[فكرة|الفكر]] والتطور . إستخدم [[السيسي]] الراقصات مثل الراقصة سما المصري في إقناع المصريين بالموافقة على [[الدستور]] , هنقول نعم ونقول نعمين .. دستورنا حلو وفلة وزين .
 
يعتمد [[عبد الفتاح السيسي]] على [[طيز]] سما المصري في تحسين الإقتصاد المصري حيث ان خلط [[الرقص]] بال[[سياسة]] حيجيب لل[[شعب]] النقطة ، والنقطة هي كلمة عامية [[مصر]]ية تطلق على الأموال التي تقذف على الراقصات أثناء [[رقص]]هن في الأفراح كنوع من الهدية . اعلن [[عبد الفتاح السيسي]] اكتشاف حقل غاز جديد في [[طيز|مؤخرة]] سما المصري وصرح في مقابلة [[التلفزيون|لاتلفزيونية]] : نحن سعداء لمواصلة نجاحنا في اكتشاف الغاز في [[طيز]] سما المصري ونعتقد أن هذا الاكتشاف يؤكد إدراكنا للإمكانات العظيمة من الغاز في هذه المنطقة ونتطلع إلى تنمية حقول [[ضرطة|الغاز]] في مؤخرة الراقصات المصريات ، الذي سيساعد في تطوير الموارد التي تضمها الاكتشافات الأخرى ذات الخصائص المماثلة من حيث الضحالة والضغط المنخفض ، وهذا جزء من التزامنا الطويل الأمد لمصر وإطلاق إمكانات [[مصر]] في مجال الغاز .
 
سما المصري غلبانة ورمز لمرحلة , كل إناء ينضح [[خرا|بما فيه]] ، وكل فولة ولها كيال ، وكل إلهام ولها [[دستور]] ، وكل [[الثورة المصرية 25 يناير 2011|ثورة]] وأنتم بخير . خلال عهد الملك فاروق كانت [[أم كلثوم]] الرمز الفني و التابعي الرمز الإعلامي . في عصر [[جمال عبد الناصر]] , ثنائية [[عبد الحليم حافظ]] و هيكل . أيام [[السادات]] ظهر عدوية و موسى صبري . وفي زمن [[حسني مبارك]] طبيعي أن يتسيد الساحة محمد ثروت و سمير رجب . أما في أيام الفكاكة الغبرا فلا بد أن تكون سما و [[توفيق عكاشة]] . إنهما الشيء لزوم الشيء . في أوقات الإحباطات العظيمة للأمم تلجأ [[شعب|الشعوب]] إلى التفاهات لنسيان جراحها.
 
بعد هزيمة 67 التي دلعناها بـ نكسة دخلت ال[[سينما]] المصرية عصر [[صور إباحية|العري]] العلني المباشر. راجت أفلام المايوهات وشمس البارودي التي تم سلقها تحت شمس بيروت المشرقة . بعد عملية ذبح [[الديمقراطية]] في 2013 التي دلعوها بثورة 30 سونيا ، و[[الراجل اللى واقف ورا عمر سليمان]] سما المصري [[الله]] يعمر بيتها وفرّت علينا مصاري السفر وال[[سياحة]] ، وأتت إلينا في [[بيت|بيوتنا]] بأجواء أفلام شمس الممثلة ، وما كان يحدث تحت شمس وسماء بيروت العاصمة . إنها ولا ريب من بركات 30 سونيا . يا من كنت تشاهد مثلي قناة فلول احمد ربنا أن مصيبتك توقفت عند هذا الحد . مين عارف كان ممكن إيه يحصل لو لم تشرق شمس سما على حضرتك ! لمن ما زال محتفظا بقدرته على مقاومة سما ، ولم يدخل إلى عالمها الفضائي الرحب ، أوضح له أن الفنانة الغلبانة لا تفعل على قناة فلول سوى [[الرقص]] والخلع وإظهار [[جغرافيا|جغرافية]] جسدها وتاريخ [[مصر]] الحقيقي . مصر التي في خاطري وفي فمي اكتشفت على يدي سما أنها لم [[ولادة|تولد]] إلا في 30 يونيو ، ولم يتم تسجيلها في الأحوال المدنية إلا يوم 3 يوليو ! قادر ربنا يكشف الحق بعد الضلال .
 
سما المصري نتاج عصر سيئ التغذية [[دماغ|العقلية]] . في عصر الساعة الأوميجا و السوفت و العذاب والمعاناة , أنها غلبانة , هي الوجه [[حقيقة|الحقيقي]] والخلاصة النهائية وعصارة أحاديث [[السلطة]] ورجالها وثوارها ومفكريها ومنظريها و[[وسائل الاعلام|إعلامييها]] ورجالها ونسائها وعيالها وطراطيرها . الفنانة الغلبانة تسب في غنائها [[رقص|الراقص]] المهتز بكل تفاصيل جسدها [[محمد مرسي]] و[[الإخوان]] و[[البرادعي]] وشباب 25 يناير ، وكل من لا يلحس البيادة أو يبوسها وهذا أضعف الإيمان . تهلل [[مذبحة ميدان رابعة العدوية|لإبادة معتصمي رابعة]] . تسب الرئيس الأميركي يا [[أوباما]] [[أب]]وك و[[أم]]ك .
 
[[احترام|أحترم]] سما , سما مكانتها كبيرة . هي لم تفعل مثل [[مثقف]]ي الندامة الذين يحاولون تجميل وجه وجسد الانقلاب العكر ، المليء بخطايا وإبادة تضعه في مقدمة صفوف [[دراكولا|مصاصي الدماء]] ، لكنها جابت من الآخر وكشفت عن الوجه الحقيقي ل[[مصر]] في عصرها الجديد: [[دكتاتور|ديكتاتورية]] .. قمعية .. تافهة .. مشخلعة .. وجهها مكشوف .. وألفاظها بذيئة .. ومنظرها كله على بعضه مفضوح . حاجة فعلا مقرفة . لكنها بلدي . فلا مفر منها . أستأذنكم .. فلول تشدني و سما تناديني .
221

تعديل