الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سلطان بن عبد العزيز»

'''سلطان بن عبد العزيز''' (1931 - 2011) : كان وزير الدفاع والطيران في مزرعة [[آل سعود]] وهو, الابن التاسع و التسعون ألف للملك [[الموت|الراحل]] عبدالعزيز آل سعود . إشتهر سلطان بن عبد العزيز بعقده للصفقات [[كتابة بريل|الوهمية]] وب[[دولار|المليارات]] من أجل شراء بعض [[سلاح|الأسلحة التالفة]] والطائرات الخردة و[[ضرطة|المنزوعة التقنية]] وعديمة الفائدة والتي يحصدحصد من ورائها [[مليون|مليارات]] الدولارات هو وأبنائه وبناته وحتى صهره ناصر بن تركي آل سعود قد ناله النصيب الوافر من تلك الصفقات الفاسدة . بينما [[ايران]] تصنع [[القضيب الذكري|الصواريخ العابرة]] وتبني [[العادة السرية|مفاعلات نووية]] يقومقام سلطان بن عبد العزيز بالإشراف على تصنيع حفاظات [[المرأة|نسائية]] ويفتخروإفتخر بها دون حياء في [[الفضائيات العربية|قنواته الفضائية]] (أولويــز صناعة سعودية 100 %) أنكان بإستطاعة سموه أن يقصف أي عدو مفترض بحفاظات أولويز أو حفاظات بامبرز التي كان يستخدمها شقيقه [[فهد بن عبد العزيز]] ولهوكان له القدرة ايضا على غزو [[القمر|الفضاء الخارجي]] بالقنوات الفضائية [[كرخانة|الداعرة]] من قنوات الأم بي سي من اجل تحسين صورته وبث العهر والرذيلة [[الوطن العربي|للعالم العربي]] و[[اسلام|الإسلامي]] .

أدرك السلطان و بعد فوات الأوان ان الفحل [[امريكا|الأمريكي]] الهائج لم يعد بإستطاعته أن يحمي محارمه وما ملكت أيمانه في [[مجلس التعاون الخليجي|مزارع الخليج العربي]] وذلك بعد أن ذاق الويلات وتجرع مر الهزائم في المستنقع [[العراق|العراقي]] لذلك فكر هذا السلطان [[الحمار|العبقري]] ان ينشئ [[ضرطة|مفاعلاً نووياً]] يخيف به الأعداء والطامحين للسيطرة على المنطقة ك[[إيران]] المتأهبة . ذهب سلطان بن عبد العزيز الى [[روسيا]] كي يتفاوض مع [[فلادمير بوتين]] لأجل إنشاء مشروع مفاعل نووي [[السعودية|سعودي]] – خليجي في اليمامة شبيه بمفاعل بوشهر الإيراني الذي يحذر منه , وزعم أن الزيارة كانت من أجل شراء صواريخ روسية مضادة لل[[سلاح|صواريخ]] إلا أن حقيقة الرحلة كانت لتأمين بناء مفاعل نووي روسي أو صيني في داخل المحمية [[السعودية]] .

سلطان زار [[الكويت]] وطرح عليهم [[فكرة]] المشروع وأخذ موافقتهم حتى لا يتفاجئوا بالخبر فيعرقلوا المشروع خوفاً من التسلط السعودي فوجد تشجيعاً وتأييداً وكذلك وجد تجاوباً وترحيباً من [[قطر]] التي أصبحت أسيرة بين مطرقة [[إيران]] وسندان [[السعودية]] . بدأ بناء المفاعل النووي في صبيحة الثلاثاء سنة 453 هجرية واثناء حفل إفتتاح المشروع فجر الزعيم الإيراني [[مقتدى الصدر]] عمامته في [[سيارة مفخخة|عملية انتحارية كبابية استشهادية]] واصيب سلطان بن عبد العزيز بشظايا في سكسوكته المصبوغة ونقل على اثره الى غرفة العناية الصبغية المركزة في مستشفى الملك فهد ولكن الصباغين و أخصائي مساحيق التجميل لم يتمكنو من إبقاء سكسوته على قيد ال[[حياة]] و إنتقلت السكسوكة الى رحمة الله , ستقام الفاتحة على روحه الطاهرة في [[اللاموسوعة]] في غرفة [[الشعب المقلوب]] , انا لله وانا له لمهرولون راجعون راكضون .