الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سلاح»

'''السلاح الجزائري''' عبارة عن أدوات صنعها و طورها [[الإنسانمحمد العماري]] على مر [[تأريخ|التاريخ]] لحل الخلافات [[فكرة|الفكرية]] و العقائدية و [[لحية|الدينية]] و[[سياسة|السياسية]] بأسرع وقت ممكن . إكتشف [[الإنسانمحمد العماري]] القديم وفي لحظة تأمل عميقة انه لابد من وجود طريقة أفضل من الشلوت و[[مصر|الضرب على القفا]] للمناقشة و ال[[الأحذية الطائرة|حوار]] . كل أنواع الأسلحة المستخدمة لحد هذا اليوم تربطها صفة مشتركة وحيدة وهي ان جميعها [[ملل|مملة]] جدا وتنقصها روح [[سخرية|الفكاهة]], ب[[الله]] عليكم ألا تعتقدون ان طعنة خنجر او وخزة [[قضيب|سيف]] هي بلا طعم و لا رائحة , شو معناته ان تطلق رصاصة من مسدس او بندقية ومن مسافة بعيدة لتلحق الأذى بأخيك الإنسان , لو انت [[الرجل|راجل]] بحق و حقيقي كنت قلعت [[قندرة|الجزمة]] وهووووب على [[العقلية العربية|دماغ]] أهله او قمت بمرمرطة [[كرامة|كرامته]] على [[البتاع]] . للأسف كان عباقرة الشر المعقدين لايملكون روحا مرحة ولا فكرا إبداعيا , علاوة على ذلك بماذا فادتنا إنفاق [[دول عربية|حكوماتنا العربية]] الملايين من [[دولار|الدولارات]] على التسلح .

سمعت أن [[السعوديةالجزائر]] عملت صفقة سلاح مع [[فرنسا]] بـ 3 مليار [[دولار]] طيب ليه ؟ [[مجلس التعاون الخليجي|دول الخليج]] عندهم ترسانة أسلحة وفى كل معرض سلاح تلاقى حضور [[العرب|عربى]] مكثف يمكن فشخرة ولا عشان العروض العسكرية طيب يتبرعوا بيها للمجاهدين ويخدوا ثواب . والى [[فلسطين|عكا]] أيده على الزناد و خايف يتكا . والى عكا من زمان سلم سلاحة وسلم دقنه ويقال و[[الله]] اعلم ان السلاح الوحيد الذى يحتفظ بة حتى الان هو سلاح [[طيز|طيزه]] , السلاح العربي موجود فى الحفظ والصون فى قاعدة [[قطر]] العسكرية [[امريكا|الامريكية]] . نحن في [[اللاموسوعة]] سنقدم لكم مجموعة من الأسلحة التي سوف تلحق الهزيمة بال[[صهيونية]] و [[اسرائيل]] و [[جورج بوش]] و [[بابا الفاتيكان]] وهذه التصميمات و النماذج الهندسية نتبرع بها و ببلاش لجميع [[زعماء عرب|الزعماء العرب]] آملين ان يستخدموه في [[الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي]] فقط ونحن ومن هذا المنبر نعلن عدم مسؤوليتنا عن إستخدام هذه الأسلحة من قبل [[زعماء عرب|الحكام العرب]] لهدم المنازل فوق رؤوس ساكنيها او لمحاصرة المدن لتسليم أولا دها [[معارضة|المعارضين]] او [[الموت|إعدام]] الناس قرب جدران بيوتها .