الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سقيفة بني ساعدة»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل |
(أنا حمار لقد قمت بإزالة محتويات هذه الصفحة) وسم: إفراغ |
||
| سطر 1: | سطر 1: | ||
<div style="text-align:center; line-height:25pt; clear:both"> |
|||
<span style="font-size:17pt; color:#EC6363"><u>''' معاً لبناء [[الخلافة الإسلامية|خلافة إسلامية]]'''</u></span> |
|||
<span style="color:#0B486B">'''كن شريكاً في صناعة المستقبل'''</span> |
|||
<span style="font-size:17pt; color:#EC6363">''الأمان ، [[الجزية]] ، الإستقرار ، بيت المال ، الإستقلال ، الفتوحات الإسلامية''</span> |
|||
</div> |
|||
<center>__TOC__</center> |
|||
[[ملف:Extreme sports in Yuma 120720-M-GC438-273.jpg|left|300px]] |
|||
'''انتخابات سقيفة بني ساعدة''' أهلا وسهلا , نحن في [[بيضيبيديا]] مهتمون جدًا بمصير الأمة [[الإسلام]]ية بعد وفاة الرسول [[محمد]] على عكس نظرائنا في [[ويكيبيديا]] ، نحن ملتزمون [[مثقف|بتثقيف]] إخواننا من الناخبين المسلمين العازمين على المشاركة في العرس [[الإنتخابات|الإنتخابي]] في 9 يونيو 632 حتى يتخذوا قرارات مستنيرة وذكية . كما تعلمون ، لا يحتاج [[العرب]] إلى [[تعليم]] و[[مثقف|تثقيف]] بخصوص [[انتخبوني|التصويت]] والانتخابات لهذا السبب يتبرع [[تلفزيون]] بيضيبيديا بتنظيم ونقل أول [[مناظرة]] انتخابية عادلة وغير متحيزة على قناة [[اللاموسوعة]] اللافضائية مباشرة من المدينة المنورة . نشجع الأخوة على التصويت لمرشح يعتبرونه الأجدر لخلافة الرسول [[محمد]] ونأسف لأخواتنا [[المرأة|النسوان]] فلا يحق لهم التصويت , ربما في المستقبل عام 2011 ستتمكن الحرمة للمرة الأولى المشاركة كناخبة و[[مرشح رئاسي|مرشحة]] انتخابات المجالس البلدية في [[السعودية]] . |
|||
ستقوم [[بيضيبيديا]] بتنظيم المناظرة الانتخابية الأولى في [[تاريخ]] المسلمين في خطوة نحو تعزيز الممارسة [[الديمقراطية]] في البلاد . حتى إن لم تجر الأمور بشكل مثالي , نرجو من الأخوة [[صحفي|الصحافيين]] و[[أبو هريرة|رواة الأحاديث]] ان يتصرفوا بشكل جيد , فمن المتوقع ان نحو عشرة أشخاص سوف يتابعون ال[[مناظرة]] في سقيفة بني ساعدة لإنعدام وجود شبكات [[تلفزيون]]ة [[عربية]] و[[الأجنبي|أجنبية]] أخرى مهتمة ب[[الإنتخابات]] بالإضافة الى [[الرقابة على الإنترنت|قطع الإنترنت وحجب شبكات التواصل الإجتماعي]] في هذه الظروف الحساسة من تاريخ أمتنا [[الإسلام]]ية . |
|||
تعد المناظرات بين المترشحين تقليدا [[عرب]]ياً يعود إلى سنة 501 في سوق عكاظ على بعد أربعين كيلو متراً إلى الشمال من الطائف، حيث كان [[العرب]] في الجاهلية يجتمعون فيه من أول ذي القعدة لمدة 20 يوما فيعكظ بعضهم بعضًا بالمفاخرة والتناشد ويتم التنافس والتناظر بين [[فنون|الفنانيين]] والأدباء و[[شعراء عرب|الشعراء]] من خلال الندوات الثقافية والأمسيات الشعرية و[[أدبيات|الأدبية]]، إضافة لتنظيم عدد من المسابقات والفعاليات الأدبية في [[الشعر]] الفصيح والعامي، والقصة القصيرة، والرسم، والأعمال الحرفية، و[[الأعور الدجال|التصوير الفوتوغرافي]] . إنتقل [[تقليد]] المناظرات الى [[الولايات المتحدة الأمريكية]] سنة 1860 تاريخ أوّل مواجهة بين الجمهوري أبراهام لنكولن ومنافسه الديمقراطي ستيفن دوغلاس، ليتطوّر مع ظهور [[التلفزيون]] ويصبح سنة 1960 حدثا [[إعلاميون|إعلاميا]] يتابعه عشرات [[مليون|الملايين]]. |
|||
طموحنا في [[بيضيبيديا]] هو كسر [[ملل|رتابة]] البرامج [[سياسة|السياسية]] ذات الاتجاه الواحد [[القائد العربي المحنك|للقائد العربي المحنك]] من خلال نقل [[مناظرة]] على الغبار مباشرة بين مرشحين من الوزن الثقيل تحمل [[الإثارة]] والتشويق الذي ينتظره كثير من الناخبين ورواة الأحاديث و[[الصحابة]] . نتمنى عدم العودة لمسلسل العصبية والقبلية الجاهلية والمستمرة حتى اللحظة في الصراع على السلطة . يشارك في المناظرة من اليمين السيد عبد الله بن أبي قحافة التيمي القرشي المشهور بــ [[ابو بكر]] ومن [[يسارية|اليسار]] السيد سعد بن عبادة الأنصاري الساعدي الخزرجي أبو ثابت ، المشهور بــ سعد بن عبادة . |
|||
أثبتت تجارب الديمقراطيات العريقة في [[اليونان]] و [[إيطاليا]] و[[لبنان]] أن هذه [[مناظرة|المناظرات]] لها تأثير كبير على اختيار الناخب عند دخوله خلوة التصويت وذلك بالنظر إلى مدى [[شفافية|شفافيتها]] ونزاهتها وأيضا بالنظر إلى أنها تكشف [[حقيقة]] المتناظر خصوصا أنه من المتوقع ان تكون نسبة الصدق والشفافية في كلام المتناظر [[الإنتصاب الخشبي الصباحي|مرتفعة للغاية]]. وبالنسبة الى [[الجزيرة العربية|جزيرة العرب]] تختلف الآراء والمواقف حول مدى تأثير هذه المناظرات على [[خيار]]ات الناخب و [[طرشي]]ه حيث يرى شق أنه في ظل وجود [[عمر بن الخطاب]] وغياب [[علي بن ابي طالب]] فأن تأثير المناظرة محدود للغاية بالنسبة الى من له قناعات [[فكرة|فكرية]] وإيديولوجية بالتصويت لطرف معين . وهو ما ينطبق أيضا على الانتماء الحزبي القوي لقبيلة [[قريش]] الذي قد ينتج عنه التصويت بكثافة يوم الاقتراع لمرشح الحزب القريشي . |
|||
حتى [[تاريخ]] ال[[مناظرة]]، لم يكن هناك التحام مباشر وجّدي بين المترشحين الاثنين من ناحية و[[الشعب]] من ناحية أخرى، ف[[ابو بكر]] مشغول بتهدئة [[عمر]] الذي كان مستعداً لقطع أيدي وأرجل الذين زعموا أن رسول [[الله]] مات فهو على رأي عمر ما [[موت|مات]] ، ولكنه ذهب إلى ربه ، كما ذهب [[موسى]] بن عمران ، فقد غاب عن قومه أربعين [[كهرباء|ليلة]] ، ثم رجع إليهم بعد أن قيل قد مات ، ووالله ليرجعن [[محمد|رسول الله]] صلى الله عليه وسلم كما رجع [[موسى]] بالرغم انه عندما طلب النبي كتاب ودواة وصاح [[عمر]] بأن النبي ليهجر ! والهجر هو التخريف الذي يحصل [[الرجل|للرجل]] قبل [[الموت|الوفاة]]. اذن عمر كان على يقين من [[موت]] محمد ولذا يصفه بالذي يهجر. من ناحية أخرى تمكنت مجموعة من فيروسات [[إنفلونزا الطيور]] من سلالة H5N1 شديدة العدوى بالدخول الى جسم سعد بن عبادة الذي كان يفضل اللحم النئ عن الأطعمة [[مطبخ|المطبوخة]] ويستعمل بيض مسلوق بدرجة خفيفة في تحضير طعام لم يعالج [[جهنم|بحرارة عالية]] فأمسى طريح الفراش وإحساس بتدهور الحالة العامة والتعب الشديد مع سعال و ارتفاع درجة الحرارة مع ألم في العضلات والمفاصل . |
|||
يمكن القول إن الحملة [[الإنتخابات|الانتخابية]] تعثرت و واجهتها مصاعب جمة جراء التأخير في الانطلاق لمدة 10 دقائق , حيث بدأ التنافس على [[الخلافة الإسلامية]] قبل ان يبرد جسد الرسول [[محمد]] وقبل ان يتم الغسل والكفن و[[قبر|الدفن]] والخطير في الأمر أن المرشحين لم يحظيا بوقت بدل الضائع كما يحصل في مباريات [[كرة القدم]] فكان لزاما عليهما أن ينفقا كل ما يملكان من طاقة في الحيز القليل من الوقت وهذا الوقت لم يكفي لزيارة ال[[مدن]] والقرى والبلديات في [[الجزيرة العربية]] كلها ولا الإلتحام بالناخبين جميعهم وهنا تأتي أهمية المناظرة التي تنظمها [[بيضيبيديا]] باعتبارها فرصة أخيرة للمتنافسين فإما الفوز بالخلافة او الإنضمام الى [[المعارضة]] في [[برلمان عربي|البرلمان]] . |
|||
{| |
|||
|- |
|||
{|style="font-size:100%; padding:.4em;padding-top:0.5em;" cellpadding="5" |
|||
|- |
|||
|-valign="top" |
|||
|width="45%" bgcolor="white" style="border:1px solid #336633;padding:.4em;padding-top:0.5em;"| |
|||
[[ملف:Rashidun Caliph Abu Bakr as-Șiddīq (Abdullah ibn Abi Quhafa) - أبو بكر الصديق عبد الله بن عثمان التيمي القرشي أول الخلفاء الراشدين.svg|center|150px]] |
|||
'''أسباب التصويت لصالح ابو بكر''' |
|||
* من [[قريش]] , هجرته مع النبي [[محمد]] من [[مكة]] إلى المدينة أهم أحداث [[حياة|حياته]] حيث آوى هو والنبي إلى غار ثور , "ثاني اثنين إذ هما في الغار" دليل على صلاحيته لنيل الخلافة. |
|||
* أرسله الرسول [[محمد]] إلى [[مكة]] بوصفه أميراً [[الحج|للحج]] عام 9 للهجرة . |
|||
* من قريش . |
|||
* [[إمام]]ته الصلاة بدل النبي الذي اشتد مرضه إلى الحد الذي لم يكن معه قادراً على النهوض والذهاب إلى [[المسجد]] لإقامة الصلاة. |
|||
* سوف لن يخرج سلطان محمد في [[العرب]] عن قريش فهم أحق الناس به من الأنصار فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل [[الله]] ، فتزدادوا من الحق بعدًا . |
|||
* من [[قريش]] . |
|||
* لديه خبرة هذا يرجع إلى [[حقيقة]] أنه كبير بالسن . |
|||
* من قريش . |
|||
* لم يرم قط بسهم، ولا سل سيفاً، ولا أراق دماً. |
|||
* هو قريشي . على [[طباق|عكس]] منافسه . |
|||
* وراء كل خليفة عظيم هناك [[المرأة|امرأة]] عظيمة , عائشة هي ليست مجرد امرأة , لديها خبرة في ال[[سياسة]] الخارجية و [[وزير|وزارة]] الدفاع ودعم الجنود على [[الجمل]] . |
|||
* إنفاقه قسماً من أمواله في بدايات [[الإسلام]] وتحريره 7 من العبيد ومواقفه المناهضة ل[[تجارة الرقيق عند العرب]] وخاصة في [[ليبيا]] . |
|||
* من [[قريش]] . |
|||
'''أسباب عدم التصويت لصالح ابو بكر''' |
|||
* عبارات "ثاني اثنين" و"لا تحزن" و"فأنزل [[الله]] سكينته عليه" من الآية 40 في سورة التوبة ليست دليلاً على صلاحيته لنيل الخلافة. حسب [[الشيعة]] "لا تحزن" تأتي بمعنى "لا [[الخوف|تخف]]" إضافة إلى أن الطبري ذكر [[خوف]] أبي بكر و[[الرعب|جزعه]] , والنصوص السابقة التي تركز ببقاء [[الخلافة الإسلامية]] في قريش قد أُنتج في المرحلة الأموية لتبرير استمرار الخلافة في [[البيت]] القرشي الأموي كما أُنتج غيره من النصوص التي تشرع وتبرر الظلم والقهر والذل . أما النص الذي يعبر عن رغبة [[محمد|الرسول]] في كتابته وصية لمن يخلفه أثناء مرضه فهو نص غير مؤكد وغير منطقي فلو كان الرسول يريد فعلا أن يوصي لأوصى بالخلافة شفاهة . |
|||
* النبي قبل [[موت]]ه أمر مراراً بقية [[الصحابة]] مثل أبي عبيدة بن الجراح و[[عمرو بن العاص]] وخالد بن الوليد وأسامة بن زيد و[[علي]] بأن يصلوا بالناس . |
|||
* يحتمل أن تكون [[أم]] المؤمنين عائشة غير محايدة في كتابتها لمذكرات [[الأب|والدها]] [[ابو بكر]] . |
|||
* كان على [[ابو بكر]] أن يكون في تلك الأيام بأمر من النبي في معسكر الجرف ضمن جيش أسامة بن زيد بهدف الذهاب إلى معركة مؤتة في بلدة مؤتة التي تقع ضمن لواء المزار الجنوبي في محافظة الكرك في [[الأردن]] ، وليس في منطقة المدينة المنورة التي يسكنها 787,628 من غير [[السعودية|السعوديين]]. |
|||
* أمامنا فتوحات [[إسلام]]ية ونحن بحاجة الى قائد عسكري [[سلاح|مسلح]] وليس بخليفة لم يرم قط بسهم، ولا سل سيفاً، ولا أراق دماً. |
|||
* تربطه علاقات جيدة ب[[خالد بن الوليد]] [[مغازلة|المغرم]] بزوجة المسكين مالك بن نويرة . |
|||
<br><br> |
|||
<!-- SECOND TAB STARTS HERE --> |
|||
|width="40%" bgcolor="#eeeeee" style="border:1px solid grey;padding:.4em;padding-top:0.5em;"| |
|||
[[صورة:CERO Fear.png|center|120px|]] |
|||
<br> |
|||
'''أسباب التصويت لصالح سعد بن عبادة''' |
|||
* مرشح حزب الأنصار في [[الانتخابات]] . لقد جسد سعد بن عبادة دائمًا قيم ومعتقدات الحزب ، مثل: إنشاء [[دولة]] رفاهية للمهاجرين لصالح مصالح الشركات القريشية ، وتخفيض الضرائب . |
|||
* كبير [[زعيم|زعماء]] الأنصار ، يشتهر بالكرم و الجود ، أنفق [[ثراء|ثروته]] في سبيل [[الإسلام]] ، إلى درجة انه في أولى أيام الهجرة بينما كان الشخص من الأنصار يستضيف على مائدته مهاجرا واحدا أو اثنين كان سعد بن عبادة يستضيف بالثمانين مهاجرا من قريش . |
|||
* شريك في المغارم دون [[دولار|المغانم]] ، فبعد معركة حنين وفرار هوازن الى الطائف , كانت غنائم حنين ضخمة جدًا، بل كانت أكبر وأعظم غنائم في [[تاريخ]] [[العرب]] قاطبة، لأن هوازن قبائل كثيرة جدًا، ولأن [[زعيم]]هم مالك بن عوف أمر بأن يصطحبوا معهم [[المرأة|نسائهم]] و[[الحيوانات|أنعامهم]] وكل أموالهم، وذلك لتحفيز الجيش على القتال حتى [[الموت]] . أعطى الرسول لأَبي سفيان أربعين أوقية من الفضة، و مائة من [[الجمل|الإِبل]] وأعطى [[معاوية]] أربعين أوقية، ومائة من الإِبل اما الأنصار فقد كان حصتهم "شكرا جزيلا" . |
|||
* آمن بالرسالة المحمدية في شعب من شعاب [[مكة]]، في حين كفرت بها قريش وحاربت نبيها، آوى الرسول وأصحابه من المهاجرين وفتح [[بيت]]ه وشاطرهم أمواله واستل سيوفه ونصر الرسول، وفي الوقت الذي جاءت قريش بجحافلها إلى المدينة لقتل الرسول واستئصال شأفة [[الإسلام]] . |
|||
* قام بتقوية عود [[الإسلام]] بالأنصار . |
|||
* كان مقاتلا مقداما و مقدّما في غزوات النبي [[محمد]] ما خلا معركة بدر فإنه تهيأ للخروج فلدغ ، إذ بينما كان [[علي بن أبي طالب]] يحمل راية المهاجرين ، كان سعد بن عبادة يحمل [[العلم|راية]] الأنصار . |
|||
'''أسباب عدم التصويت لسعد بن عبادة''' |
|||
* ليس من [[قريش]] ؛ هذه نقطة ضعف فالتساوي بين المسلمين في صفوف الصلاة ، لا يمتد ليشمل التساوي بينهم في [[السلطة]] والمال في [[دين]] قبيلة قريش . |
|||
* يبول واقفا . |
|||
* ليست له علاقات [[دبلوماسية]] مع الجن . |
|||
* ليس من قريش . |
|||
* مصاب بمرض الالتهاب المفصلي الروماتويدي (بالإنجليزية: Rheumatoid arthritis) حيث يلتهاب الغشاء الزلالي المبطن للمفصل وأغشية الأربطة العضلية ويحدث حرارة وألم وانتفاخ للمفاصل وتصلب مما يعوقها عن جلسة القرفصاء اثناء الت[[بول]]. |
|||
* له علاقات سيئة مع [[مركوب جني|الجن]] من الذين يجيدون تنظيم [[اصدق ما قالته العرب|القصائد العمودية]] و رمي السهام بدقة تفوق دقة روبن هود الذي كانت سهامه يشطر [[التفاحة]] على الرأس الي شطرين متساويين . |
|||
|- |
|||
|} |
|||
{{UnDebateHeader}} |
|||
{|style="font-size:100%; padding:.4em;padding-top:0.5em;" cellpadding="5" |
|||
|- |
|||
|bgcolor="#f9f9f9" colspan="2" style= "border:1px solid #BAC5FD"| |
|||
مرحبا بضيفينا العزيزين الصحابي [[ابو بكر]] القريشي اليميني المحافظ والصحابي سعد بن عبادة الغير قريشي في [[الإنتخابات]] الرئاسية [[الإسلام]]ية , كثيرا ما تقدم التيارات الرجعية فترة الخلافة الأولى على أنها فترة مثالية ، بينما [[الصحابة]] أشخاص عاديين لهم طموحات [[سياسة|سياسية]]، ولهم [[خوف|مخاوف]] قد تدفعهم إلى التصرف بطريقة انتهازية وميكافيلية، كما تذكر ذلك مراجع [[تاريخ]] الإسلام المبكر . ينتقد بعض الناخبين تعامل [[الصحابة]] مع الرسول [[محمد]] خلال فترة مرضه الأخير، وساعات [[موت|وفاته]] الأخيرة ، و[[ممنوع|منعه]] من كتابة وصيته بل وترك جثمانه يوما أو اثنين دون [[قبر|دفن]] ، بينما كان الصحابة مشغولين بالنقاش [[سياسة|السياسي]]. التنوير لا يكون إلا بعد تحرير [[دماغ|العقول]] من سطوة الأسطورة التي تقدم الماضي ك[[عالم]] مثالي و[[جنة]] طردنا منها ، وهو ما لا يمكن أن يتحقق إلا بـقطيعة معرفية بين الواقع ال[[تاريخ]]ي النسبي والتصور الأسطوري للماضي الذي يجعله عبئا و[[سجن]]ا حكم علينا باجتراره بتواصل، كمن [[كذاب|كذب]] كذبة وصدقها . |
|||
|} |
|||
{| |
|||
|- |
|||
{|style="font-size:100%; padding:.4em;padding-top:0.5em;" cellpadding="5" |
|||
|- |
|||
|colspan="2" width="45%" bgcolor="#F2F2F2" style="border:1px solid #BAC5FD;padding:.4em;padding-top:0.5em;"| |
|||
''' في الوقت الذي يعمل فيه أهل الرسول على تجهيزه وتغسيله تمهيدًا [[قبر|لدفن]] جثمانه، هل تتصورون حدوث حالات شغب وصياح وزعيق وتدافع و [[معارضة]] و[[شتيمة|شتم]] وضرب و[[فوضى]] عارمة وشج رأس أثناء [[إنتخابات]] سقيفة بني ساعدة وهل هناك إحتمالية مواجهة مفتوحة مع عائلة الرسول [[محمد]] ، وابنة الرسول فاطمة , وهل تتصور ان فاطمة سوف تلعن الفائز في الإنتخابات ، وتقول له: لأدعونّ عليك في كل صلاة أصليها، بعد حرمانها من ميراثها ؟؟.''' |
|||
|-valign="top" |
|||
|width="45%" bgcolor="#FFFAE0" style="border:1px solid #BAC5FD;padding:.4em;padding-top:0.5em;"| |
|||
'''نعم''' اذا قام قادة الأنصار بالتزوير وإتمام أمر السقيفة في معزل عن إخوانهم من المهاجرين المشغولين بتجهيز جثمان [[محمد|الرسول]]. لا نحبذ بدأ الأنصار [[إعلان تجاري|بالدعايات]] الإنتخابية بصورة سرية , سوف يكون هناك نوع من خيبة الأمل إن إكتشفنا الأمر عن طريق الصدفة ، وسوف نكلف الصحابي [[عمر بن الخطاب]] بمهمة رئاسة [[دائرة المخابرات]] ومراقبة الوضع عن كثب , وعند إكتشاف اية حركة مثيرة للريبة فسأنطلق مع عمر وأبو عبيدة بن الجراح، إلى السقيفة مسرعين فلن يُعرف هذا الأمر إلا لهذا الحي من قريش . هم أوسط [[العرب]] نسبًا ودارًا . سوف أراعي معايير الشورى والاختيار [[حرية|الحر]] بشكل [[شفافية|علني]] ، وإجراء مجادلات و[[مناظرة|مناظرات]] في معزل عن بني هاشم الذين يمثلون ثقلًا [[سياسة|سياسيا]] وروحيا . |
|||
|width="45%" bgcolor="#F2FAFB" style="border:1px solid #BAC5FD;padding:.4em;padding-top:0.5em;"| |
|||
'''كلا''' فأنا مريض جدا ولاطاقة لي بالمصارعة مع [[عمر]] ومن ناحية أخرى أنا مؤمن بمبادئ [[الديمقراطية]] والشورى ولا أتفق مع ما ذكر احمد بن عبدالعزيز الجوهري في كتابه عن أحداث السقيفة الذي وصل إلينا مما نقله [[ابن]] أبي الحديد في كتابه شرح نهج البلاغة، بأن بيعة الخليفة بتلك الطريقة لم تكن سوى فلتة وقى [[الله]] المسلمين شرها , وتمت دون التشاور مع [[الصحابة]]، ومن دون حضور بني هاشم . وهناك دعايات في كتاب الجمل للشيخ المفيد بأن هناك مجموعة كبيرة من الأعراب دخلت المدينة في الوقت الذي مرض فيه [[محمد|الرسول]]، ليشتروا حاجاتهم، فشغل الناس عنهم [[موت|لوفاة]] الرسول، وان [[عمر بن الخطاب]] قد إتفق معهم على إجبار [[الشعب|الناس]] على أخذ البيعة لأبي بكر . |
|||
|- |
|||
|colspan="2" width="45%" bgcolor="#F2F2F2" style="border:1px solid #BAC5FD;padding:.4em;padding-top:0.5em;"| |
|||
''' ماذا عن موقف [[علي بن أبي طالب]] من نتائج سقيفة بني ساعدة، هل سيوافق عليها أم سيرفضها داعيًا إلى تغييرها. فمن ناحية يرى البعض أن علي سيوافق على نتائج السقيفة، وسيسارع إلى مبايعة الفائز ب[[الإنتخابات]] كما أورده الطبري في [[تاريخ]]ه، نقلًا عن سيف بن عمر التميمي، من أن عليا قد خرج من [[بيت]]ه ما عليه من إزار ولا [[دشداشة|رداء]] حتى بايع ، ثم أرسل يستدعي إزاره تلك الرواية التي تحظى بشهرة كبيرة في الأوساط [[السنة|السنية]]، ومن ناحية أخرى يعتقد البعض أن علي [[معارضة|سيعترض]] على نتائج السقيفة، وسيتأخر في بيعة الفائز في [[الإنتخابات]] لاعتقاده أنه الأحق [[الخلافة الإسلامية|بالخلافة]]. حيث ينسب إلى علي أنه قال في خطبته المعروفة بـ الشقشقية : أما و[[الله]] لقد تقمصها الفائز ، وإنه ليعلم أن محلي منها (يقصد الخلافة) محل القطب من الرحى»، بحسب ما ورد في شرح نهج البلاغة , هل سيسبب بنو هاشم اي نوع من المشاكل ؟.''' |
|||
|-valign="top" |
|||
|width="45%" bgcolor="#FFFAE0" style="border:1px solid #BAC5FD;padding:.4em;padding-top:0.5em;"| |
|||
'''نعم''' لكن عليهم معرفة ان مصطلح الشورى يعني تشاور 8 - 9 أشخاص فقط ([[ابو بكر]] , [[عمر]] ,أبو عبيدة عامر بن الجراح , عبد الرحمن بن عوف , سعد بن عبادة ,الحباب بن منذر , زيد بن ثابت ,أسيد بن حضير , بشير بن سعد) و[[مصطلحات|مصطلح]] أهل الحل والعقد ليس بالضرورة ان يشمل [[علي]] , الزبير بن العوام , المقداد , خزيمة ذو الشهادتين , ابو ذر الغفاري , عمار بن ياسر , العباس , بلال بن رباح الخ فمصطلح اهل الحل والعقد [[كذاب|أكذوبة]] من خيال الكتاب المعاصرين الذين نقلوا مايرون في عصرهم من صور [[الديمقراطية]] والانتخابات الحديثة فأقحموها في ال[[تاريخ]] بلا دليل ولابرهان . |
|||
|width="45%" bgcolor="#F2FAFB" style="border:1px solid #BAC5FD;padding:.4em;padding-top:0.5em;"| |
|||
'''كلا''' فلن تفلح أمة تترك نبيها [[موت|ميتا]] وتخرج تتنازع حول السيادة و[[الأميرة|الامارة]] غيره , ولكن ليس من عجب إن فعلوا فقد ترك المسلمون [[محمد|نبيهم]] وحيدا أكثر من مرة في [[حياة|حياته]], مرة في [[المسجد]] وهو يخطب وسمع القوم حينها أن قافلة تجارية وصلت المدينة من [[سوريا|الشام]] فتركوه قائما يخطب وخرجوا نحو القافلة وانزلت الآية (واذا رأو تجارة أو لهوا انفضوا اليها وتركوك قائما) , ومرة في معركة أحد وفيها هرب كثير من [[الصحابة]] وتركوا النبي ومنهم [[عثمان بن عفان]] الذي هرب لثلاثة أيام , حتى عاتبه النبي بعد عودته قائلا: (لقد ذهبت بها عريضة) . |
|||
|- |
|||
|colspan="2" width="45%" bgcolor="#F2F2F2" style="border:1px solid #BAC5FD;padding:.4em;padding-top:0.5em;"| |
|||
'''هل ستعترفون بنتائج [[الإنتخابات]] إن لم تكن في صالحكم ؟''' |
|||
|-valign="top" |
|||
|width="45%" bgcolor="#FFFAE0" style="border:1px solid #BAC5FD;padding:.4em;padding-top:0.5em;"| |
|||
'''كلا''' بالرغم من [[معارضة]] الفضل بن العباس , عتبة بن أبي لهب , سلمان الفارسي , أبو ذر الغفاري , خالد بن سعيد الاموي , ابو سفيان الذي توعدني قائلا: "ما بال هذا الامر في أقل حي من قريش ؟! والله لئن شئت لأملأنها عليه خيلا و[[الرجل|رجالا]]" , لكني سوف أهبه [[دولار|أموال]] صدقات المسلمين ليبايعني كخليفة ثم سأعين يزيد بن أبو سفيان على بلاد الشام حاكماً وأعين [[ابن]]ه الاخر عنبسة بن أبي سفيان واليا على الطائف وفي عهد [[عمر]] سيتم تعيين [[معاوية]] حاكما على الشام بعد [[موت|وفاة]] أخيه يزيد وسوف يكون ذلك بداية تغلغل بنو أمية في الحكم. |
|||
|width="45%" bgcolor="#F2FAFB" style="border:1px solid #BAC5FD;padding:.4em;padding-top:0.5em;"| |
|||
'''كلا''' سوف لن أصلي بصلاتهم ولا أجتمع بجماعتهم ولا أقضي بقضائهم ولو وجدت أعوانا لضربتهم , وسأرميهم بكل سهم في كنانتي وأخضب منهم [[سلاح|سناني ورمحي]] وأضربهم بسيفي ما ملكته يدي وأقاتلهم مع من معي من أهلي وعشيرتي. لن يتجسر المهاجرون بالقضاء علي لأن [[موت|قتلي]] يعني مواجهة قبيلتي أيضا وسيؤدي الى تحالف الخزرج والاوس ضد قريش وهذا لن يخدم [[الدولة]] وحاكمها وأذكركم , لما قدم [[محمد|النبي]] يثرب كنت أبعث إليه كل يوم جفنة من ثريد اللحم أو ثريد بلبن ، فكانت جفنتي تدور معه في [[بيت|بيوت]] أزواجه وكنت أرجع كل ليلة إلى أهلي بثمانين من [[فقراء]] المسلمين أعشيهم. |
|||
|-valign="top" |
|||
|colspan="2" width="45%" bgcolor="#F2F2F2" style="border:1px solid #BAC5FD;"| |
|||
'''ما رأيك [[جن (مسلسل)|بمسلسل جن]] من إنتاج نتفلكس وهل تؤمن بقدرة الجن على رمي السهام وتنفيذ الإغتيالات ؟''' |
|||
|-valign="top" |
|||
|width="45%" bgcolor="#FFFAE0" style="border:1px solid #BAC5FD;padding:.4em;padding-top:0.5em;"| |
|||
'''نعم''' هذه النوع من الجرائم تقّيد عادة ضد [[مجهول]] لكنني أعلم علم اليقين ان هناك ثلة من الجن لهم دواوين [[الشعر|شعرية]] ويجيدون رمي السهام خاصة على فؤاد الذي ي[[بول]] واقفا ويعارض فرض الخليفة نفسه سلطانا على [[الجزيرة العربية]] من خلال توظيف [[الدين]] باللجوء الى مقولة [[الإسلام]] في خطر. |
|||
|width="45%" bgcolor="#F2FAFB" style="border:1px solid #BAC5FD;padding:.4em;padding-top:0.5em;"| |
|||
'''كلا''' هذه النوع من الجرائم تنفذ عادة من قبل محترفين انه غطاء [[دين]]ي لإغتيال [[سياسة|سياسي]] ، تماما كحروب الردة التي كانت حروبا ظاهرها [[دين]]ي هو تطبيق الحد على من ترك [[الإسلام]] بينما لم ترتد في الواقع الكثير من القبائل ، بل رفضت دفع الزكاة للخليفة لاعتراضها على شرعيته بدافع ال[[عصب]]ية القبلية. |
|||
|- |
|||
|colspan="2" width="45%" bgcolor="#F2F2F2" style="border:1px solid #BAC5FD;padding:.4em;padding-top:0.5em;"| |
|||
|- |
|||
|colspan="2" width="45%" bgcolor="#f9f9f9" style="border:1px solid #BAC5FD"| |
|||
|} |
|||
|[[صورة:Roadside_Peeing_-_Howrah_2016-10-11_0799.JPG|300px|left]] |
|||
قُتل [[عمر]] ثم قُتل [[عثمان بن عفان|عثمان]] ثم قُتل [[علي]] ، ثم قُتل ابنه [[الحسين]] , الاختلاف شيء طبيعي في ال[[حياة]] , ليس شرطاً أن تقتنع بما أقتنع به , ليس من الضرورة أن [[عمى الألوان|ترى]] ما أرى , و تخبرنا كتب التراث الإسلامي ، أنه بينما كان [[عمر]] ذات يوم يقوم بجولاته المعتادة في دروب يثرب ، التقى بسعد بن عبادة ، فبادره بالقول : |
|||
* إيه يا سعد ! |
|||
* إيه يا عمر ! |
|||
* أنت ما أنت صاحبه ؟ (أي هل لا زلت على موقفك من [[معارضة|رفض]] المبايعة ؟) |
|||
* نعم .. أنا ذاك ، أما و قد أفضى إليك هذا الأمر ، فو [[الله]] لقد كان صاحبك (يقصد [[ابو بكر|أبا بكر]]) أ[[حب]] إلينا منك ، و قد أصبحتُ كارهاً لجوارك . |
|||
* من كرِه جوار جاره تحوّل عنه . |
|||
فما كان من سعد غير أن يخرج من المدينة ، قاصدا [[سوريا|الشام]] و هكذا وفي ذات يوم ، وُجد سعد بن عبادة مقتولا و الفاعل [[مجهول]] ! وتم تلفيق حكاية تنسب مقتل سعد بن عبادة إلى [[جن (مسلسل)|الجن]] ! في تسفيه للوعي [[الإنسان]]ي ليقبل بهكذا تعليل ل[[موت]] شخصية مهمة و[[معارضة]] لحكم الخليفة الأول فتخبرنا المصادر الإسلامية ، أنه بينما كان سعد ي[[بول]] واقفا ، وقع بوله على نفر من الجن ال[[شبيحة]] ، فغضبوا منه و قتلوه ! و لم يكتف الجن باغتيال سعد بن عبادة جرّاء تبوله عليهم ، بل قالوا في ذلك [[الشعر|شعراً]] ، يفتخرون فيه بقتله ! |
|||
{{قصيدة|نحن قتلنا [[سيد]] الخزرج سعد بن عباده|رميناه بسهمين فلم نخطئ فؤاده}} |
|||
فسعد بن عبادة أرق [[بيت|مضاجع]] الجن ، وأهان مقامها السامى ، وحط من قدرها حين بال عليها ، فقتلوه ، ولم نسمع أن الجن قتلت غير سعد ممن يبولون على الحجر من مئات السنين . الجن تغتال [[معارضة|المعارضين]] وتبيد الخارجين . الاغتيال فى [[تاريخ]]نا طريق سهل للتخلص من الخصوم، يكفى فيه النية والعزيمة وخنجر مسموم و[[انتظار]] الضحية إما على حجر ي[[بول]] عليه، ويكون [[موت]]ه خرافة من خرافات أساطيرنا الواهية، أو انتظاره على باب [[المسجد]] ويكون موته شرعاً و[[حلال|حلالاً]] . |
|||
لا فرق بين قتيل الجن أو قتيل ال[[فتوى]] ، فكلاهما خرافة يصعب تصديقها، فلا الجن بقاتلة سعداً ولا [[الله]] بقاتل عبده. القتل لا يمنع القاتل من الصلاة ، تقول كتب السيرة إن الخوارج الذين قرروا قتل [[علي بن أبي طالب]] و[[معاوية بن أبي سفيان]] و[[عمرو بن العاص]]، اعتكفوا شهراً فى المسجد الحرام ب[[مكة]]، وأدوا العمرة وطافوا حول [[الكعبة]] أشواطها السبعة، وافترقوا على عهد [[الله]] لتنفيذ مهمة قتل الثلاثة عند صلاة الفجر ، فريق اتجه إلى الكوفة ، مقر الخليفة [[على]] ، وفريق اتجه إلى الشام، مقر [[معاوية]] ، وتابعه [[عمرو بن العاص]]. سقط [[علي]] فى الفخ ، فحين أمّ الناس للصلاة ، وكُبر تكبيرة الصلاة ، كبّر القتلة: [[الله أكبر]] تكبيرة الذبح الحرام. ونجا [[معاوية]] ولم يقع فى الفخ هو وتابعه عمرو. قالت [[العرب]]: أخبرت الجن [[معاوية]] وتابعه [[عمرو بن العاص]] بموعد قتلهما فتخلفا عن صلاة الفجر، ولم تخبر الجن علياً بمقتله ! . وقال بعضهم أصابتهما الجن بمرض لليلة واحدة فتخلفا عن الصلاة ونجوا من [[الموت]] ، ولم تصب علياً بمرضهما . |
|||
ما زالوا فى [[انتظار]]ك على باب [[المسجد]]، أو على حجر تسكنه الجن فى طريقك إليه، ما زالت رصاصة [[فرج فودة]] فى جيوبهم، وما زال خنجر [[نجيب محفوظ]] فى غمدهم. لا فرق بين الإنس والجن، فكلاهما يستخدم نفس [[السلاح]] فمرسلهما واحد ، تراث يخشى من [[البول]] على حجر . منذ ذلك اليوم يحرص المعارضون [[العرب]] على ان يشخوا وهم مقرمزون او جالسون , وفي [[سجن|السجون]] [[العربية]] يجبر [[معارضة|المعارض]] على ان يشخ في الوعاء نفسه الذي يأكل فيه عملا بسيرة السلف الصالح حتى لا تقتله الجن. |
|||
<br> |
|||
'''مصادر''' |
|||
* كتب [[دين]]ية كتبت في عصور مظلمة اعتمدت على [[العدم|الوهم]] في غالبيتها حيت ارخت في عصور المؤامرات والفتن . |
|||
* مسلم متعمق في [[الدين]] الاسلامي اصبح [[إلحاد|ملحدا]] . |
|||
* مسلم متعمق في الدين [[الإسلام]]ي اصبح [[الإرهاب|إرهابيا]] . |
|||
[[تصنيف:تاريخ]] |
|||
[[تصنيف:اسلام]] |
|||