الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سعادة»

أُضيف 4 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 60:
سوكراتيس او [[الإسم|مايسمى]] عند المترجم [[خلافة إسلامية|العباسي]] بـ سقراط (470 – 399) كان قبيح الشكل على وزن فعيل , حيث ان [[الله]] لم يصّوره بأحسن كاميرا [[سيلفي]] وكان الذوق العام في أثينا ينفر منه , إن قمنا بتصنيف القبح الى درجات كــ نص قبيح , قبيح , الأقبح , نجد ان سقراط كان أقبح [[الإنسان|خلق زيوس]] شكلا . مما زاد الطين بلة هو إرتدائه للملابس الرثة الوسخة وعدم [[حب]]ه [[مرحاض|للإستحمام]] وإرتداء [[حذاء|الصندل]] .
 
قال سقراط إن هناك أوجه تشابه كبيرة بين [[الإنسان]] و[[خروف|الخرفان]] , صحيح انك , إن لم تكن من منطقة [[الشرق الأوسط|حوض البحر المتوسط]] , لا تمتلك صوفا يغطي ظهرك ولاتقول ماااع أو ما يسمى بالمأمأة , لكنك تمتلك نزعة تعقب و إتّباع وتقليد القطيع , ويتملكك رعب و[[خوف]] ورهبة وإشمئزاز عند الإبتعاد عن قطيع الخرفان أمثالك . ويكون [[الرعب]] أكبر عندما تبتعد ولو قليلا عن الخراف المهمة والكبيرة . يقول سقراط ان السبب هو إفتراض ال[[خروف]] ان [[عقلية عربية|عقلية القطيع]] مجتمعة مثله مثل [[شهادة جامعية|شهادة]] الدكتوراه في ال[[فلسفة]] (بالإنجليزية:PhD) , أدرى و أعلم و أكثر حكمة من ال[[خروف]] الواحد .
 
فعندما تكون , على سبيل المثال , الخروف الوحيد بين 11 خروفا من الأهل او الأصدقاء أو الزملاء , وتتوصل الى إكتشاف [[واقعية|حقيقة]] ان جميع الخرفان ما عداك إما [[غباء|أغبياء]] أو [[قحبة|شراميط]] أو [[منافق|منافقين]] أو [[كذاب]]ين أو يلبسون [[مليون]] ألف [[قناع]] او متخلفين او [[مفهوم كلمة الدودكي|دودكيين]] (مصطلح عراقي) بمعنى يحبون [[جنس شرجي|نكاح الدبر]] كفاعل وكمفعول به , أو على خطأ في [[فكرة]] ما . فأن هذا يخلق إرتباكا و [[خوف]]ا وقلقا بأنك على شفى حفرة من [[مركوب جني|الجنون]] وخاصة إذا كان الخرفان الآخرون أكبر منك عمراً و أعلى منك مكانةً .
مستخدم مجهول