الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سرس الليان»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 7: | سطر 7: | ||
أما في العصور الوسطى فتعتبر سرس أحد أهم مظاهر الديانة الوثنية في [[مصر]] و من آثار هذه الحقبة أصنام [[اليونيسكو]] و التي مازالت تعبد حتى الآن و هي عبارة عن ثلاثة أصنام لآلهة الفقر و الجهل و المرض كما شهدت المملكة في الفترة الأخيرة إقبالا شديدا على تلك العبادة مما دعى القائمين على الديانة بإنشاء صنم جديد لإله الحرب و الملقب بالجندي المجهول. |
أما في العصور الوسطى فتعتبر سرس أحد أهم مظاهر الديانة الوثنية في [[مصر]] و من آثار هذه الحقبة أصنام [[اليونيسكو]] و التي مازالت تعبد حتى الآن و هي عبارة عن ثلاثة أصنام لآلهة الفقر و الجهل و المرض كما شهدت المملكة في الفترة الأخيرة إقبالا شديدا على تلك العبادة مما دعى القائمين على الديانة بإنشاء صنم جديد لإله الحرب و الملقب بالجندي المجهول. |
||
ويرجع تاريخ تسمية سرس الليان إلى الكلمة اللاتينية سكس (بالإنكليزية:sex) أي الجنس, و الشق الثاني من الاسم من الليونة, أي الليونة في ممارسة الجنس وهي أحد أهم المهن التي أشتهر بها السرساوي القديم. |
ويرجع تاريخ تسمية سرس الليان إلى الكلمة اللاتينية سكس (بالإنكليزية:sex) أي الجنس, و الشق الثاني من الاسم من الليونة, أي الليونة في ممارسة الجنس وهي أحد أهم المهن التي أشتهر بها السرساوي القديم. |
||
== السكان == |
|||
بلغ عدد سكان المدينة من البشر في العصر الطباشيري -50000 نسمة اي ما يعادل ثلثي سكان كوكب المريخ في هذه الفترة, أما بعد الفتح الألماني فقد شهدت المملكة نموا ملحوظًا في أعداد المهاجرين و المستضعفين و المستوطنين الأجانب مما أدى إلى تفشي ظواهر مثل الشخاتة غير المنظمة و التبول في الشوارع. |
|||
أما في ستينيات القرن الماضي و مع انتشار الكهرباء و أعمدت الإنارة تغير نشاط السكان بشكل ملحوظ فقد انتشرت مهنة الوقوف تحت الأعمدة مع الإمساك بسيجارة و عمل نقطة سوداء بجوار الفم مما أدى إلى استقطاب العديد من الأجانب من إمارات أخرى مثل جروان و كفر شبرا زنجي المحازيتين للمملكة و المنافسة في سوق العمل بأسعار زهيدة. |
|||