الفرق بين المراجعتين لصفحة: «زين الدين زيدان»

أُضيف 76 بايت ،  قبل 14 سنة
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 29:
| ''' الالقاب الفردية''' || أفضل لاعب في العالم للأعوام 1998 , 2000 , 2003 .
|}
'''زين الدين زيدان''' لاعب [[كرة القدم|كرة قدم]] سابق من بوخليفة دائرة تيشي ولاية بجاية (منطقة القبائل) في الجزائر[[فرنسا]] مثل [[منتخب فرنسا لكرة القدم]] إشتهر بفقدانه لأعصابه وروحه [[رياضة|الرياضية]] ولكن الجماهير أرجعت أسباب نطحاته إلى غيرته [[الدين|الدينية]] و[[اسلام|الإسلامية]] وحميته [[الامازيغية]] في تعبير صارخ لمشكلة [[الوطن امازيغي]] تحديدا والإسلامية إجمالا المأزومة بانتكاسات [[تأريخ|تاريخية]] ومرحلية على أكثر من صعيد وممارستها لهوس التشبث بالمعاني العامة والشكليات التي تمنحها أو قد تمنحها بعض الأمل، للالتصاق ب[[العالم]] والبقاء جزء منه، بعد أن أخفقت [[رياضة|رياضيا]] و[[سياسة|سياسيا]] واقتصاديا و[[علوم|علميا]]، حيث الحصيلة امازيغي من مشاركتها في التنمية [[الإنسان|الإنسانية]] على كوكب [[الأرض]] تسجل اقل المعدلات في تاريخ [[الإنسان|البشرية]] . هذا التأزم و[[تسول|الفقر]] الحاد يظهر في ردود أفعالنا في أكثر من مناسبة أو محفل [[فنون|فني]] أو ثقافي أو [[مجتمع|اجتماعي]] أو [[سياسة|سياسي]]، كما ظهر في ردود أفعال مبكرة جاءت في أعقاب نطحة ومن ثم طرد زيدان [[فرنسا|الفرنسي]] ، لدرجة تناقل البعض وقبيل نهاية نهائي [[كاس العالم]] لمعلومة اختلقت مبكرا تقول إن المدافع [[ايطاليا|الايطالي]] شتم [[الإسلام]] والرسول الأمر الذي أثار غيرة زيدان الإسلامية وحميته [[العربية]] والقومية ودفعه لنطح اللاعب الإيطالي دفاعا عن الإسلام والمسلمين وعن تاريخ [[الوطن العربي|الأمة العربية]] وقوميتها.
 
بدأ زيدان بالنطح في الشهر السابع من عمره حيث كان يقوم بنطح الفراش برأسه ساعة وضعه في مهده و نطح جوانب [[السرير]] أو المخدة و نطح الحائط و بعض أثاث الغرفة مما سبب للأبوين معا قلقا شديدا لعدم قدرتهما على ممارسة [[الجنس|الخلوة الشرعية]] . يسمى النطح الكروي في [[العراق]] بـ'''الكـّلة''' , يرى المواطن هيثم يوسف بأن شباب [[راس الدربونة|الزقاق]] الذي يسكن فيه شاهدوا و صفقوا بإعتزاز لنطحة زيدان [[العربية]] للأخلاق الرثة للعالم الغربي حيث ان [[ماركو ماتيرازي]] الإيطالي قال له يا أخ [[نساء المتعة|الشرموطة]] بالإيطالي فما كان من زيدان إلا وقد صعد الدم العربي بشرايين قلبه ورجع على اللاعب الطلياني متناسيا كل شيء إلا الغيرة [[امازيغية]] ولقن ذلك اللاعب الايطالي درسا ب[[الشجاعة]] والأخلاق ولكن هذا المواطن الصالح لم يبرر نطح زيدان بنفس الطريقة لقائد [[منتخب السعودية لكرة القدم]] فؤاد أنور في كأس العالم قبل الماضية وطرد حينها أيضا و لم تكن المباراة نهائية و لا هي كانت مصيرية.
مستخدم مجهول