الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رضاع الكبير»

أُزيل 22 بايت ،  قبل 5 أشهر
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
وسم: تراجع يدوي
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 1:
[[صورة:breastfeeding.jpg|right|200px|]]
تم التهكير P:
'''رضاع الكبير''' ويعرف أيضا بجاي يكحلها [[عين|عماها]] هو صرح حضاري تم بناوءه عام 2007 [[الولادة|بعد الميلاد]] على يد احد مشايخ [[الازهر]] في محاولة منه للالتحاق بالمشايخ الكول COOL و لاثبات ان شرع [[الله]] قائم متكيف مع تطورات العصر , حيث لم يجد العبد الفقير لله الدكتور [[عزت عطية]] حلا لوقف الخلوة المحرمة الفاجرة بين [[الرجل]] و [[المرأة|اخته في الله]] في اماكن العمل الا بان ترضعه خمس رضعات من [[ثدي|ضرعها]] الفاتن فتستريح مكامن [[الإنتصاب الصباحي|الشهوة]] و تنقطع حبال [[الشيطان]]. بعد بحوث و دراسات طويله لحل المشكلة وجد الدكتور سالف الذكر الاسناد لهذا في حديث عتيك البخاري امه محلفته يحطه [[القرآن|بالكتاب]] لان هيه جانت متحكمه كلش و البخاري ما يردلها طلب و سرعان ما حصلت تطورات صناعية و [[سياسة|سياسية]] و حضارية واكبت هذا التصريح الخطير هزت [[العالم الثالث|العالم الخامس]] و [[الشرق الأوسط|شرخه الأوسخ]] و من ثم [[العالم]] فأسره مما مهد للحرب الفتوحات الحليبية ( على وزن [[مسيحية|صليبية]]) و تمهيد اقامة دولة [[المهدي المنتظر|الإمام المهدى]] على أسس الغذاء الكامل , اثرى الله [[فياغرا|فيتامينات]] الديس اللي رضعه.
لا حول ولا قوه الا ب[[الله]] الجدع ده دكتور [[عزت عطية]] وضع [[الإسلام]] في مأزق لا نجد مثلها في [[لحية|الاديان]] الاخرى وجعله متفردا بغرائب لا نجد مثيلا لها حيث لم يسبق ل[[رجال دين|رجل دين]] في [[العالم]] أن [[اللعب بالخشم|حشر أنفه و خشمه]] في [[قضيب|الخيار]] و [[الطيز]] والإست و [[غشاء البكارة]] والصدر ومنتوجات الألبان المصنعة من الصدر , الواد [[الفهلوة|الفهلوي]] ده روبابيكا [[بتاع]] كله لايرى من [[اسلام|المسلم]] و المسلمة سوى القسم السفلي والفتحات و النتوءات البارزة و لهذا فهم يخاطبون [[الخيار|خيارنا]] و [[الزيتون|زيتوننا]] و لأننا أمة تعظم فتحات جسمنا فإن [[رجال دين|هؤلاء الشيوخ]] يحتلون مكانة رفيعة في [[الفضائيات العربية|القنوات الفضائية]] ليقصوا علينا ما ينتصب له [[الخيار]] و يرتعش له [[الطيز]] و بعد إنتهاء الحلقة يقبضون المعلوم و يذهبوا للبيت [[الجنس|لينكحوا أزواجهم]] أو ماطاب لهم, ثم يقيموا [[مسجد|الصلاة]] و يمجدوا [[الله|الرب]] و أخر دعواهم أن الحمد لله الذي خلقت لنا كل هذه [[الحيوانات|البهائم]] لنضحك عليهم و نركب على رؤوسهم .
الحكاية من طقطق لسلام عليكم بصريح العبارة هو [[رجال دين]] يحاولون جاهدا ان يظهروا [[الإسلام]] بشكل سئ ومنفر ليضيفوا إلى مانحن فيه من هوان على [[الإنسان|الناس]] هواناً آخر فمن صحابة كانوا يشربون [[بول]] الرسول الى [[المرأة|أمرأة]] تخرج ثديها على رؤوس الأشهاد لتلقمه لزميلها فى العمل لمجرد أن تحرم عليه ومن ثمّ تجوز خلوتهما معاً وتقوم 100 [[الفضائيات العربية|قناة فضائية]] بإستضافة الأهبل ده من أجل صب الفتاوى على رؤوسنا ليل نهار وكلما أتى بالعجيب والغريب من بطون الكتب الصفراء زاد سعره وعلا قدره وأنتشر أكثر و أكثر .
 
==البدايات==
يوجد في كتب التراث [[العرب|العربي]] قصة جاءت علي روايات مختلفة و علي إسناد لرواة مختلفين إلا إن مصدرها و احد و هو السيدة عائشة زوجة النبي [[محمد]] و تتحدث عائشة عن [[ستات مشهورات|واحد من الستات]] إسمها سهلة بنت سهيل وكانت متزوجة من أبي حذيقة وكان لأبي حذيفة أبن بالتبني [[الاسم|إسمه]] سالم , الواد سالم ده كان كبير قوي عريض المنكعين و ذو [[لحية]] , فسألت سهلة بنت سهيل الرسول [[محمد]] كيف تسلك تجاه سالم أو كيف يسلك سالم تجاهها ؟ بحيث لا يغار زوجها أبو حذيقة منه فجاوب الرسول بجواب تعددت و تفاوتت نصوص تدوينها كلآتي: