الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رضاع الكبير»

أُزيل 2٬222 بايت ،  قبل 9 أشهر
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
.
==البدايات==
 
يوجد في كتب التراث [[العرب|العربي]] قصة جاءت علي روايات مختلفة و علي إسناد لرواة مختلفين إلا إن مصدرها و احد و هو السيدة عائشة زوجة النبي [[محمد]] و تتحدث عائشة عن [[ستات مشهورات|واحد من الستات]] إسمها سهلة بنت سهيل وكانت متزوجة من أبي حذيقة وكان لأبي حذيفة أبن بالتبني [[الاسم|إسمه]] سالم , الواد سالم ده كان كبير قوي عريض المنكعين و ذو [[لحية]] , فسألت سهلة بنت سهيل الرسول [[محمد]] كيف تسلك تجاه سالم أو كيف يسلك سالم تجاهها ؟ بحيث لا يغار زوجها أبو حذيقة منه فجاوب الرسول بجواب تعددت و تفاوتت نصوص تدوينها كلآتي:
{{قال|أرضعيه , أرضعيه تُحرمي عليه بذلك , أرضعيه تُحرمي عليه و يذهب الذي في نفس أبي حذيقة , أرضعيه حتي يدخل عليك , أرضعيه خمس رضعات فيُحرم بلبنها .}}
يعتقد [[رجال دين|علماء الدين]] الأخرون غير المنيلين بستين نيلة مثل [[عزت عطية]] ان تسرب لبن [[المرأة]] الي جوف [[الرجل]] لن يغيّر من المشاعر شيئا فلا بد أن النبي [[محمد]] كان يقصد [[السخرية]] من سهلة لانه عرف بكذبها عليه بإتهامها لزوجها بالغيرة من سالم بالاضافة الي حقيقة فسيولوجية هامة أنه بعد الفطام ببضع سنوات لا يستطيع [[الأطفال|الصغير]] سواء ولد او بنت أن يلقم ثدي [[الأم]] بغرض الرضاع لانه يكون قد نسي ما كان يفعله بالطبيعة و هو حديث [[الولادة]] مالم يكن متابعا ل[[صور اباحية|أفلام البورنو]] ف[[الرجل]] الكبير لا يستطيع لقم الثدي بنفس الطريقة التي يرضع بها المولود بغرض الرضع للاشباع .
==الغزو الثقافي الرضاعي للعالم==
[[صورة:got_milk_1.jpg|right|250px|]]
410

تعديل