ط
←نهاية اردوغان: إضافة تصنيف
لا ملخص تعديل |
ط (←نهاية اردوغان: إضافة تصنيف) |
||
(5 مراجعات متوسطة بواسطة 3 مستخدمين غير معروضة) | |||
سطر 1:
[[صورة:Recep_Tayyip_Erdogan_-_Caricature_(23158412651).jpg|left|220px|]]
'''أردوغان''' (ولد في 26 فبراير 1954) سياسي [[الدولة العثمانية|عثماني]] طلع من مولد [[الربيع العربي]] بلا حمـّص ، خرج صفر اليدين كما يبدو ومن دون أية أرباح من بازار الربيع . لو حاولنا تعداد خسارات أردوغان لوجدنا هائلة بالجملة والمفرق أفقياً وعامودياً بالطول وبالعرض فلا هو طال عنب [[سوريا|الشام]] ولا بلح [[اليمن]]. وبخروجه من [[الشرق الأوسط]] نهائياً، سيتعذر عليه تماماً دخول واقتحام أسوار الباب العالي [[أوروبا|الأوروبي]] ، التي أصبحت أعلى بكثير من قامة [[الرجل]] السياسية ولن يستطيع زحزحتها بعد اليوم واقتحامها بثقله السياسي والمعنوي شبه [[العدم|المعدوم]] تماما المتواضع والضئيل . يمكن تلخيص ال[[تاريخ]] السياسي لرجب طيب أردوغان بتاريخ من الوقوع بالفخاخ التي نصبها لغيره فهو الشخص الذي انقاد الى لعبة نصب جميع الفخاخ [[سياسة|السياسية]] ووقع فيها جميعا ولايكاد يخرج من فخ الا ويقع في الذي يليه . اردوغان نصب الفخاخ ونشرها بعد أن موّهها بالوان العدالة [[الإسلام|الاسلامية]] و[[الخلافة الإسلامية|الخلافة]] في طول [[الشرق الأوسط]] وعرضه وفي كل العالم الاسلامي .
دخل أردوغان الفخ [[سوريا|السوري]] الذي كان قد أعده بنفسه مع عصابات الغرب و[[العرب]] و[[الصهيونية|الصهاينة]] ولكن الفخ وقعت فيه [[تركيا]] أيضا فهي لم تعد قادرة على الخروج منه دون خسائر ولا على المتابعة فيه لتعقيداته حيث أنه لم يعمل كما توقع ناصبو الفخاخ . حاول أردوغان التملص من الفخ بصناعة فخ [[داعش]] الذي شارك في نصبه بين [[سوريا]] و[[العراق]] عله يساعد في اسقاط سوريا واكمال مالم يتمكن فخ
كانت طريقة تعمل أردوغان التعسفية
أردوغان فقد نفوذه تماماً فيما يسمى ب[[الشرق الأوسط]] بعد أن وصل إلى قمة تألقه السياسي فيه في العام 2011 معولاً، حينها التعويض عن خسارة الورقة الأوروبية ، حلمه الأثير، إثر محاولات [[تركيا]] الفاشلة للانضمام لهذه المجموعة الاقتصادية - السياسية العملاقة. بالتوازي مع ذلك، وناهيك عن الحلف الرخو والهش والمـُضِر مع [[قطر]] وانفجار الورقة [[العلوية]] في وجهه ، وعودة السخونة والغليان للملف الكردي وعدم وفائه بالتزاماته وتعهداته للأكراد بمنحهم كامل [[حقوق الإنسان|حقوقهم]] السياسية ، فهناك العلاقة التي تبخرت كلياً مع الجارة سوريا والتي تعتبر رئة تركياً وممرها الإجباري للإقليم بعد لعبه رأس حربة العدوان عليها تماماً مع خسارة [[العراق]] بنفس الطريقة جراء مواقف أردوغان التصعيدية ضد هذا الجار الجنوبي وتدخله السافر في شأنه الداخلي، ضارباً عرض الحائط بعلاقات حسن الجوار مع الجميع ، ولن ننسى العلاقة المتوترة مع قبرص ، وأرمينيا التي وصل الأمر به حد إرغام إحدى طائراتها على الهبوط للتفتيش في تركيا ، فقد كانت خسارة [[محمد مرسي]] على الصعيد الاستراتيجي الضربة القاضية التي أطاحت وقوضت قوة ونفوذ أردوغان وما جرى من مهاترات وعملية سحب [[سفير|السفراء]] التي رافقت تأزم وانهيار العلاقات التي كانت “ذهبية” ومميزة حتى وقت قريب ، بالتزامن مع تراجع علاقاته مع [[السعودية]] و[[الإمارات]] إلى الحضيض أرجأت بموجبه، هذه الأخيرة، استثمارات في تركيا بقيمة اثني عشر مليار [[دولار]] .▼
▲أردوغان فقد نفوذه تماماً فيما يسمى ب[[الشرق الأوسط]] بعد أن وصل إلى قمة تألقه السياسي فيه في العام 2011 معولاً، حينها التعويض عن خسارة الورقة الأوروبية ، حلمه الأثير، إثر محاولات [[تركيا]] الفاشلة للانضمام لهذه المجموعة الاقتصادية - السياسية العملاقة. بالتوازي مع ذلك، وناهيك عن الحلف الرخو والهش والمـُضِر مع [[قطر]] وانفجار الورقة “[[العلوية]]” في وجهه ، وعودة السخونة والغليان للملف الكردي وعدم وفائه بالتزاماته وتعهداته للأكراد بمنحهم كامل
==أردوغان وهتلر==
يتباكى [[المثقف]]ون [[يسارية|اليساريون]] [[العرب]] و[[تركيا|الترك]] والفرس ، على الحريات في [[تركيا]]. يصفون أردوغان بالسلطان
لو فتشنا بالمجاهر الالكترونية عن أواصر وروابط مشتركة بين [[هتلر]] وأردوغان ، أو أردوغان و [[صدام حسين]] ، لوجدنا شبهاً وحيداً هو ذات الشبه بين الفيل و[[النملة]] ، ربما يشترك أردوغان مع هتلر بموهبة الغناء بعد كل فوز , أردوغان أحيا أمة شبه [[الموت|ميتة]] ، على النقيض من [[هتلر]] الذي أباد شعوباً و أقليات ! يذكر أولياء تبخيس الفوز في صناديق [[الانتخابات]] التركية بفوز هتلر في [[الانتخابات]] من غير ذكر شروط العملية نفسها وظروفها ومرحلتها! من غير مزاح: يشبه [[صدام حسين]] أردوغان في موهبة الخطابة التي يفتقدها [[زعماء عرب|زعماء العرب]] كما يفتقدون إلى الشرعية الانتخابية.
تذكر الاتهامات هذه بالتهم التي لا تزال تساق إلى [[محمد مرسي]] ؛ صاحب الإعلان
وعد أحد النشطاء الترك بتنزيل ملف صوتي كامل لمكالمات [[بلال أردوغان|بلال]] وأردوغان في فضيحة [[الفساد]] منسوبة للمطلق الشهيرة، فاشترك مئات الألوف في الصفحة متربصين بعدوهم اللدود الذي يهزمهم في صناديق الاستبداد ، وفي اليوم الموعود ، نصّب الناشط المكالمات الأصلية لأردوغان وابنه ، والتي تم اقتطاع أجزاء منها ، وفبركتها ! فعاد أعداؤه بخفي [[ضاحي خلفان]] ، الغريب أن عداوة [[العرب]] يساريين، خلفانيين ، سيساويين سبحان من جمعهم في فندق واحد لا تقل عن عداوة أعضاء حزب [[الشعب]] الجمهوري ، أو الحركة القومية ، للعدالة والتنمية ، و الذين باتوا ضيوفاً مقيمين في فضائيات الميادين والعربية و[[السعودية]] الرسمية. تنقطع [[الكهرباء]] ساعة عن أحدى المدن فيشبهونه ب[[بشار الأسد]] ، يقرع المسحراتي الطبل فيتحدثون عن طالبان وطورا بورا . يصاحب أردوغان زوجته في اللقاءات الجماهيرية، فيسمي الرفاق عائلته بالمالكة ، دافوس كانت تمثيلية ، وأسطول مرمرة مسرحية ، و أردوغان عضو في حلف الناتو ويأتمر بأوامر المرشد . قياساً عليه: يصبح [[ضاحي خلفان]]
أردوغان سيبني جسراً ينقذ اسطنبول من زحام يطول ثلاث ساعات في الذروة المسائية ، وال[[معارضة]] التركية و[[العربية]] تبكي على الأشجار التي سيقتلعها الجسر، يعتزم [[فساد|الفاسد]] أردوغان تنفيذ خط حديدي لقطار الطلقة بين اسطنبول و أنقرة والأعداء ينعون أصحاب [[باص|الباصات]] الذين سي[[موت]]ون من الجوع ؟ ربما ستستأنف المعركة حول [[اسم]] الجسر السلطان سليم الذي هزم الفرس في معركة جالدران التي يرى كثير من المراقبين أن ما يجري في سورية اليوم هو الجولة الثانية من تلك المعركة. بدأوا جماعة [[دريد لحام|غوار الطوشة]] يشبهون أردوغان رئيس عصابة الإخوان في [[تركيا]] ببوتين وعبد الله غول بمدفيدف ، لكن المشكلة أن [[فلاديمير بوتين]] محبوب فقط في [[سوريا]]، التي لن يروقها تشبيه [[دكتاتور]] تركيا بقديس [[روسيا]]
[[علي]] بوتين.
==أس - 400 ترايمف==
كان [[حافظ الأسد]] على مدى عقود ما بعد هزيمة 67 و في كل لقاء مع
لكن [[اسرائيل|تل أبيب]] ، استنفرت كل قواها للتشويش على الصفقة،وتدخل حماة إسرائيل في [[أمريكا|واشنطن]] لاجهاضها. وباتت زيارة كبار المسؤولين في
لعل [[اسرائيل]] هذه المرة لن ترفع عقيرتها بالعواء . فالروس أدرى بمصالحهم ، وبدلا من اس
==نهاية اردوغان==
مكتوب على جبين [[الانسان]] وال[[حيوان]] في حالة اردوغان كل نصيبه من الزمان. وورد في الاثر ان اروغان في خطر اذا جرب حظه العاثر وضرب السوخوي 34 ظنا منه انها السوخوي 24. فسوف يلقى من [[روسيا|الروس]] هذا العام مايفعله [[الأمريكان]] بالتركي كل عام ويحل عليه الغضب والانتقام وتتمزق بلاده الى اقسام ويصبح عبرة للانام. ولن تنفعه [[الشيخة موزة|موزة]] ولا ابنها عقل الجوزة وسوف تغدر به [[السعودية]] والغدر شيمة الاعراب الازلية.
[[تصنيف:مخلوقات أرضية]]
[[تصنيف:زعماء مش عرب]]
[[تصنيف:تركيا]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|