الفرق بين المراجعتين لصفحة: «خوفو»

أُضيف 87 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:khofo.jpg|right|300px|]]
* تتقدم [[اللاموسوعة]] بالشكر الى المهندس [[فرنسا|الفرنسي]] الأصل لويس موريس أدولف لينان الذي هاجر الى [[مصر]] سنة 1820 وكان سببا في إنقاذ هرم خوفو من الهدم بأمر والي مصر محمد علي . محمد علي باشا كان قد أصدر أمره إلي المهندس الفرنسي لينان بهدم الهرم الأكبر بغرض بناء القناطر . كان لينان باشا مدركا إن رفضه للأمر يعنى عزله وتكليف غيره بالعمل على هدم الهرم فما كان منه إلا أن قام بعمل دراسة جدوى [[دولار|إقتصادية]] إذ أثبت أن كميات أحجار الهرم الأكبر ستزيد أربعة أمثال المطلوب , وأن أحجار الهرم الأصغر لمنقرع لا تكفي للتشييد .كما وضح فى دراسته أن تكلفة نقل المتر الواحد من أحجار الهرم عشرة قروش , بينما تبلغ تكلفة نقلها من محاجر قريبة من منطقة شلقان ثمانية قروش فقط وبذلك تكون أوفر بمقدار قرشان . قرشان اثنان أطلقتا سراح هرم خوفو [[عجائب الدنيا السبع|إحدي عجائب الكون]] .
 
* تتقدم [[اللاموسوعة]] بالشكر الى الرمال الذي كانت تغطي هرم خوفو والتي كانت سببا في عدم هدمها في زمن عمرو بن العاص ثم المأمون[[خلافة إسلاميةالمأمون]] حيث يذكر ابن خلدون في [[طيز|مؤخرة]] ابن خلدون
{{قال|وكذلك اتفق للمأمون في هدم الاهرام التي ب[[مصر]] وجمع الفعلة لهدمها فلم يحل بطائل وشرعوا في نقبه فانتهوا الى جو بين الحائط والظاهر وما بعده من الحيطان وهناك كان منتهى هدمهم}}
 
* تتقدم [[اللاموسوعة]] بالشكر الى [[ابن تيمية]] الذي قال ليس من المفروض أن يعلو المدفن عن سطح [[الأرض]] أو توجد عليه أية شواهد [[قبر|للقبور]] ، ونتقدم بالشكر ايضا الى موقع إسلام ويب التابع لوزارة الأوقاف [[قطر|القطرية]] عالتي تقول في فتاويها أن هدم أبوالهول والأهرامات واجب شرعا، تفاصيل الفتوىال[[فتوى]] نجدها تحت رقم «193021» فى باب [[هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر|الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر]] ، فى موقع إسلام ويب ، إذ يقول سائل لإدارة الموقع إنه سمع [[فتوى]] من شيخ [[سلفية|سلفى]] يقول فيها: يجب هدم الأهرام و[[أبو الهول]] باعتبارها أصنامًا فهل ذلك صحيح ؟ ، وكانت إجابة الموقع كالتالى:
{{قال|الحمد لله والصلاة والسلام على [[محمد|رسول الله]] وعلى آله وصحبه أما بعد فتسوية القبور المشرفة وطمس [[تمثال|التماثيل]] واجب شرعًا ، كما نطقت بذلك النصوص الكثيرة ، فعن أبى الهياج الأسدى أن عليًا قال له : ألا أبعثك على ما بعثنى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ ألا تدع تمثالًا إلا طمسته ولا قبرًا مشرفًا إلا سويته ، أخرجه مسلم.}}
ثم يعلق الموقع قائلا : والنصوص فى هذا الباب كثيرة معلومة ، إلا أن ذلك مقيد بالقدرة ، فإذا تعذر تغيير هذا المنكر أو إزالته لم يكن المسلمون مخاطبين بتغييره ؛ لأن [[الله]] لا يكلف نفسًا إلا وسعها ، بما يعنى أنه إذا تعذر هدم الأهرام و[[أبو الهول]] نتيجة وجود [[السلطة]] المانعة لذلك لا إثم على [[الإسلام|المسلمين]] ، لكن [[داعش|إذا ما توافرت القدرة]] فإن هدم الأهرام يصبح واجبا شرعيا لا خلاف عليه.
 
مستخدم مجهول