الفرق بين المراجعتين لصفحة: «خرا»

أُزيل 3 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
ط (الرجوع عن التعديل 54723 بواسطة 88.255.102.99 (نقاش))
وسم: رجوع
لا ملخص تعديل
سطر 8:
 
==استخدامات الكلمة==
يمكن أن نجدنجدl كلمة الخرا في أقدم معاجم [[اللغة العربية]] كلسان [[العرب]] لابن منظور ، و القاموس المحيط لل[[فيروز]] أبادي . لم تكن كلمة الخرا تحمل في [[تأريخ|التاريخ]] القديم المعاني السلبية و[[شتيمة|البذاءة]] التي تتحملها الكلمة ذاتها في عصرنا هذا . وإنما كانت تستخدم [[حرية التعبير |للتعبير]] الصريح عن المادة الإخراجية الآدمية عموماً . لكن كلمة الخرا الآن أصبحت تعتبر نابية في معظم [[مجتمع|المجتمعات]]، وتستخدم للسباب أو [[قندرة|التحقير]] في معظم الأحيان . تستخدم كلمة الخرا [[الشتيمة|للسب]] في عدة صيغ . مثلاً : '''خرا عليك''' أو '''خرا عليكي''' للأنثى . و كول خرا وتعني إشارة صريحة بالتوقف عن [[كتابة بريل|الكلام الهراء]] وكذلك كلي خرا للأنثى .
{| border=1 class=wikitable
!المثل
سطر 47:
العلاج في الحالتين هو نقل الطيز بقرب [[الدماغ]] بحيث لايضيع وقت ثمين بسبب نقل الإيعاز من الدماغ الى الطيز ويسمى هذه العملية الجراحية تطيز [[الدماغ]] . وقد تم إجراء اول عملية ناجحة من هذا القبيل من قبل الجراح رسام الكاريكاتير علي فرزات لتوضيحه لل[[العقلية العربية|عقلية العربية]] .
=== الخرا في التراث الديني الإسلامي ===
* حدثنا [[أبو بكر]] بن أبي شيبة حدثنا أبو معاوية ووكيع عن الأعمش ح وحدثنا يحيى بن يحيى واللفظ له أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم عن عبد الرحمن بن يزيد عن سلمان قال قيل له قد علمكم نبيكم صلى [[الله]] عليه وسلم كل شيء حتى الخراءة قال فقال أجل لقد نهانا أن نستقبل القبلة لغائط أو [[بول]] أو أن نستنجي باليمين أو أن نستنجي بأقل من ثلاثة أحجار أو أن نستنجي برجيع أو بعظم.
* حدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب حدثنا سليمان يعني بن بلال عن يحيى بن سعيد عن محمد بن يحيى عن عمه واسع بن حبان قال كنت أصلي في [[المسجد]] وعبد الله بن عمر مسند ظهره إلى القبلة فلما قضيت صلاتي انصرفت إليه من شقي فقال عبد الله يقول ناس إذا قعدت للحاجة تكون لك فلا تقعد مستقبل القبلة ولا بيت المقدس قال عبد الله ولقد رقيت على ظهر بيت فرأيت رسول [[الله]] صلى الله عليه وسلم قاعدا على لبنتين مستقبلا بيت المقدس لحاجته.
* حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا محمد بن بشر العبدي حدثنا عبيد الله بن عمر عن محمد بن يحيى بن حبان عن عمه واسع بن حبان عن بن عمر قال رقيت على بيت أختي حفصة فرأيت [[محمد|رسول الله]] صلى الله عليه وسلم قاعدا لحاجته مستقبل الشام مستدبر القبلة.
279

تعديل