الفرق بين المراجعتين لصفحة: «خراسان»

يعتقد [[الشيعة]] ان الرايات السود وجيوش المساعدة و المدد للإمام [[المهدي المنتظر]] سوف تخرج من خراسان إلى الكوفة وتقوم ببإعلان ولائها وبيعتها للمهدي عليه السلام ويقومون بتحرير المدينة المنورة أو باقي مدن [[السعودية|الحجاز]] [http://www.ansaralhusain.net/maaref_detail.php?id=1155]. بسبب العداء التاريخي بين ابو مسلم الخراساني و ابو جعفر المنصور الخليفة [[العباسيون|العباسي]] الثاني الذي خشي من تعاظم قوة أبو مسلم الخراساني وكثرة مؤيديه فدبّر مؤامرة [[الموت|لقتله]] عن طريق وضع [[الخازوق]] في طيزه ولكن وبعد قرون تمكن الخراساني ان ينتقم من المنصور عن طريق [[سيارة مفخخة|تفجير تمثال المنصور]] في [[بغداد]] بعد [[حرب الخليج الثالثة]] وخرجت مظاهرة تشتم وتندد بالخليفة العباسي هارون الرشيد ، وهم نفس العناصر التي دعت لتبديل وتغيير اسم شارع الرشيد الشهير في قلب [[بغداد]] وأحد معالمها الأساسية إلى اسم آخر لربما شارع ولي العصر أو شارع بهشتي أو شارع عباس الصفوي .▼

عاش '''سان''' هذا في القرن السابع لميلاد شارلي شابلن ، وكان يتيما [[تسول|فقيرا معدما]] حتى تزوج ب[[ممارسة الجنس مع الحيوانات|بريجيت باردو]] وهي تكبره بعشرين عاما، فأسكنته تلك في قصر وجعلته قيما على كل ما لها. ولكنه كان يمتعض منها ومن محبتها [[الكلب|للكلاب]]. فبعد أن فتحت عليه طاقة الرزق وبدء يستقبل الإرسال [[الله|الإلهي]] على الهواء مباشرة قال لعشيرته أن الله قد اعطاه [[القرآن|الفرقان]] الذي فيه الحق المبين ، وأمرهم بقتل كل كلاب الحي ، فالبيت الذي فيه [[كلب]] لايدخله ساعي البريد الإلهي و[[الله]] أعلم. عندما وافاه [[الإنسان|الناس]] في تلك ، شرع يفتي بهم ويحلل ويحرم ويقرأ وينسخ ويغزو ويسبي ، حتى أصبحت كل كلمة يقولها كلمة شريفة يطيعها عبيده [[كتابة بريل|طاعة العميان]] ، وكل فعل يفعله ولو بدا غريبا عجيبا شاذا للفطرة وجب عليهم إطاعته وتقليده . فقد ثبت عنه أنه مسح خشمه [[الحجر الأسود|بحجر لا يضر ولا ينفع]] ففعل مثل هذا كبار أصحابه دونما سؤال أو استفسار ، وثبت عنه أن في [[بول]] [[الجمل|الناقة]] الشفاء فشرعوا يتجرعونه وهم يرددون ما أجحش الغربيين الذي لم يفطنوا بعد إلى هذا [[فياغرا|الترياق]] الثمين . ▼

وصادف أنه في مرة من المرات كان [[سياحة|يتنزه]] على ظهر [[الحمار|حماره]] الطائر من [[السعودية]] إلى لاس فيغاس ف[[إيران]] ، وبينما كان في جولته تلك شعر سان بأنه بحاجة أن يذهب [[وسائل الإعلام|للتواليت]] ، ولما لم يكن من حوله أي تواليت عمومي شلح جلابيته وقعد يفرغ بطنه على [[الأرض]] ، فمر [[الرجل|رجل]] درويش من أهل تلك المنطقة من هناك ولم يصدق ماتراه [[عين|عيناه]] لقد كان سان واقفا هناك بعد أن انتهى من [[خرا|خريته]] ، وقام الرجل الدرويش بتجميع الصورة في عقله: '''سان خرا عندنا''' , هذا سان وهذه خريته , خرا مين ؟ '''خراسان''' . الله أكبر [[الله]] أكبر وبدء الرجل يهلل ويكبر وهو فرحان بهذه البركة التي حلت عليه من [[طيز]] سان . وراح يركض في الأرجاء يدعو الناس التبرك بخرية سان و الحج إليها، فاجتمعت الشعوب هناك وبدء صغار الكسبة من بياعين [[ضرطة|الفول]] والحمص والسحلب يستغلون الفرصة ويقومون بأعمالهم التجارية هناك وشيئا فشيئا ازدهرت [[سرقة|التجارة]] وأصبحت تلك الأرض الجرداء إقليما تعج به ال[[حياة]] اسمه خرا..سان ، حتى أنه جاء عنه في أطلس تاريخ [[الإسلام]] : "كان قلب [[ايران|الدولة الإيرانية]] الساسانية ومصدر ثرائها هو إقليم خرا..سان ، وقاعدته نيسابور . وكان إقليم خراسان الساساني أصغر حجماً من خراسان الإسلامية . فقد كان يمتمد من شرق لوكانيا جرجان وكانت حدود خراسان الشرقية تقف عند نهر المرغاب .▼

[[ تصنيف:أقاليم]]▼