الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ختان»

أُزيل 114 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
سطر 49:
اختلف فقهاء المذاهب في حكم الخفاض "الختان" بين من يوجبه ومن يستحبه، ومن يقول إنه مجرد مكرمة للمرأة و الرجل ، وكانهم هم الذين يمنحون المكرمة للمرأة و الرجل وليس خالقهما و كأن خلق الله محتاج تعديل فعند ألأحناف أو الأخناف ، مكرمة ، وعند المالكية مندوب ، وعند الشافعية واجب ، وعند الحنابلة مكرمة ، غير واجب ، وعند الإباضية مكرمة غير واجب .
 
* قال النووي الاهبل: الختان في [[المرأة]] هو قطع أدنى جزء من الجلدة التي في أعلى [[كس أمك|الفرج]] ، وهى فوق مخرج [[البول]] ، تشبه عرف الديك .
* قال الحافظ العراقي الاهبل : الختان هوقطع القلفة التي تغطي الحشفة من [[الرجل]] و [[قضيب|الذكر]] ،و وقطع بعض الجلدة التي في أعلى فرج المرأة ، ويسمى ختان الرجل إعذاراً وختان [[المرأة]] خفضاً.
* قال محمد ناصر الدين الألباني الاهبل : إعلم أن ختن [[المرأة]] كان معروفاً عند السلف ، خلافاً لما يظن من لا علم عنده .
* قال مفتي [[الأزهر]] الاهبل أن الختان من سنن [[الإسلام]] ، وطريقته لا ينبغي اهمالها ، بل يجب ختانهن بالطريقة والوصف الذي علمه رسول الله [[محمد]] لأمى حبيبة . وينبغي البعد عن الخاتنات اللاتي لا يحسن هذا العمل ، وقد وكل [[الله]] أمر الصغار الى ٱبائهم وأولياء أمورهم فمن أعرض عن الختان كان مضيعاَ للأمانة التي وكلت اليه .
* قال [[ابن باز]] الاهبل: الختان من سنن الفطرة ، وهو للذكور والاناث إلا أنه واجب في الذكور وسنة ومكرمة في حق النساء .
* قال أبو حفص سراج الدين الحنبلي الدمشقي الاهبل : أن ختان [[المرأة]] فشفران محيطان بثلاثة ثقبة في أسفل الفرج، وهو مدخل الذكر، وخرج الحيض، والولد وثقبة أخرى فوق مثل [[قضيب|إحليل]] الذكر، وهى مخرج البول لا غير، وفوق ثقبة البول موضع ختانها. وهنا كجلدة رقيقة قائمة مثل عرف الديك ، وقطع هذه الجلدة هو ختانها.
* قال علام نصر الاهبل: الختان من شعار [[الإسلام]] ، ووردت به السنة النبوية ، واتفقت كلمة فقهاء المسلمين وأئمتهم على مشروعيته مع اختلافهم في كونه واجباً أو سنة.
* قال [[ابن تيمية]] الاهبل : تختن [[المرأة]] وختانها أن تقطع أعلى الجلدة التي كعرف الديك ، قال رسول الله ص للخافضة وهى الخاتنة "أشمي ولا تنهكي ، فإنه أبهى للوجه وأحظى لها عند الزوج ، يعني لا تبالغي في القطع ، وذلك أن المقصود بختان [[الرجل]] تطهيره من النجاسة المحتقنة، في القلفة ، والمقصود من ختان [[المرأة]] تعديل شهوتها، ، فإنها إذا كانت قلفاء كانت مغتلمة، شديدة الشهوة! ولهذا يوجد من الفواحش في نساء التتار و[[كافر|الإفرنج]] ما لا يوجد في نساء المسلمين. و هكذا يفتى ابن تيميه بتشويه خلق الله
* قال [[يوسف القرضاوي]] الاهبل : إن تحريم الختان للإناث يكون في حالة تجاوز الإشمام إلى النهك ، أي الاستئصال ، والمبالغة في القطع التي تَحْرم [[المرأة]] من لذة مشروعة بغيرر مبرر. وهو ما يتمثل فيما يسمونه الخفاض الفرعوني . أو أن يباشر هذا الختان الجاهلات من القابلات وأمثالهن. وأنما يجب أن يقوم بذلك الطبيبات المختصات الثقات، فإن عدمن يقوم بذلك ال[[طبيب]] المسلم الثقة عند الضرورة. وأن تكون الأدوات المستخدمة معقمة وسليمة.و هكذا فالقرضاوى يريد ان يحول الطبيبات الى دايات يمارسن نفس جريمة الختان و يريد ان يحول الاطباء الى حلاقى صحة يمارسون نفس جريمة الختان
[[تصنيف:صحة]]