الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد السادس»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُزيل 2٬796 بايت ،  قبل 12 سنة
imported>Ar interwiki
ط (حذف تخريبات المجهول 41.141.110.96 (نقاش) وإسترجاع تعديلات المجهول 67.193.201.135)
سطر 26:
 
يقضي الملك محمد السادس إجازاته في عدة أمكنة ب[[المغرب]] وخارجه ، وغالبا ما يقضيها بإقامات خاصة ، وأحيانا ببعض الفنادق الراقية ويتنقل ب[[النعامة|الطائرة الملكية]] أو طائرات خاصة أصغر . من الصعب بمكان التعرف على مصاريف إجازات الملك سواء داخل المغرب أو خارجه . وهذا باعتبار غياب جهة للمراقبة ولتتبع صرف كل الميزانيات المخصصة للقصر الملكي والمرتبطة بها؛ فهذه الميزانيات مازالت غير خاضعة لأي [[الإنسان|مراقبة]] . ولم يسبق للمجلس الأعلى للحسابات أن قام بأي مراقبة بعدية ولو شكلية بخصوص ميزانيات ومصاريف البلاط . أول تساؤل يتبادر إلى [[طيز|الذهن]] هو من أين تقتطع مصاريف إجازات الملك ؟ هل تقتطع من الميزانيات المرتبطة بالقصر الملكي ، أي من بند اللائحة المدنية المقدر غلافها بما يناهز 27 [[مليون]] درهم ، أم من بند ميزانية السيادة الذي يفوق غلافها 432 [[مليون]]، أم من ميزانية القصر الملكي البالغة المليارين ، علما أن هذا البند الأخير من الميزانية يتضمن ما يسمى بمصاريف السفريات والتنقلات .
.
==الملك و المخابرات الأمريكية==
 
سنة 2005 نشرت أكثر من جهة إعلامية، وطنية وأجنبية، ما يفيد أن [[دائرة المخابرات|الاستخبارات]] الأمريكية نقلت إلى [[المغرب]] بعض [[السجن|المعتقلين]] الذين كانوا محتجزين ب[[الولايات المتحدة]] الأمريكية ، في إطار [[الحرب على الإرهاب|محاربة الإرهاب]] وبتهمة انتمائهم إلى تنظيم [[القاعدة]]. في البداية هاجمت الحكومة على كل الجهات التي كشفت نقل محتجزين من أمريكا إلى المغرب ، واتهمتها بإثارة [[معارضة|البلبلة]] وسط صفوف الشعب المغربي، بل هناك من مسؤولي الدولة من ذهبوا إلى حد اتهامها بالتعامل مع الخارج والاستخارة للإساءة المتعمدة للمغرب وزرع الفتنة . لكن ظهر بعد أيام أن نفي الحكومة لم يكن إلا للتغطية عن حقائق قائمة انفضحت كل حيتياتها، وفات على الحكومة أن حبل الكذب قصير . إذ لم تمر إلا أيام معدودة عن تصريحات وزير الداخلية ، ووزير الاتصال الناطق باسم [[السلطة|الحكومة]] ، والمفتش العام للقوات المسلحة الملكية ، والقائمين على وكالة المغرب العربي للأنباء ، والتي [[الأسد|استأسدوا]] بواسطتها على كل الجهات الوطنية و[[الأجنبي|الأجنبية]] ، حتى انكشف المستور وتأكد بالملموس أنه تم فعلا تنقيل محتجزين إلى المغرب من طرف [[واشنطن]]، بل هناك أحد ضحايا هذا التنقيل الذي فضح مكان احتجازه وأساليب [[السجن|التعذيب]] التي تعرض إليها . وتناسلت بعد ذلك التصريحات ، وتبين أن عناصر أمنية مغربية اتجهت إلى معتقل [[غوانتانامو]] لمد يد المساعدة للجلادين الأمريكيين ومن الحالات التي كشفت المستور ، [[محمد بنيام]] الذي استضافه مركز تمارة مدة 18 شهرا ، والذي هو الآن بصدد استكمال ملف تقديم دعوة ضد [[المغرب]] بانجلترا بمساعدة إحدى المنظمات الحقوقية [[بريطانيا|البريطانية]] عملا بمقتضيات اتفاقية مناهضة التعذيب المصادق عليها من طرف المغرب ، والتي تمنحه هذا الحق .
==تخريجة من النوع الرديء==
عرفت سنوات حكم الملك محمد السادس بعض التخريجات لم يرض عنها أغلب [[المغرب|المغاربة]] ، واعتبرها البعض أنها ساهمت في تشويه صور المغرب عبر [[العالم]] ومن هذه التخريجات ما جاد به [[العقلية العربية|ذكاء]] القاضي المغربي المكلف بالتحقيق في ملف قضية اغتيال [[المهدي بن بركة]] . لقد صرح هذا القاضي رسميا وبصفة مسؤولة لنظيره [[فرنسا|الفرنسي]] المكلف بالتحقيق في نفس النازلة أنه لم يتمكن من التعرف أو العثور على الأشخاص الواردة أسماؤهم في لائحة المدعوين للإدلاء بشهاداتهم في نازلة اختطاف واغتيال [[المهدي بن بركة]] ، علما أن من بين هؤلاء جنرالات معروفين مثل الثور الأبيض، بل منهم من يحتلون مواقع وازنة في دواليب وآليات صناعة القرار ، من ضمنهم مثلا الجنرال [[عبد الحق القادري]] والجنرال [[حسني بنسليمان]]. ولم يقتصر ذكاء القاضي عند هذا الحد، بل تجاوزه ، إذ صرح أنه لم يتمكن من التعرف على المكان المدعو PF3 ولربما لا وجود له علما أن هذا المكان لازال قائما وموضوع حراسة مشددة وعائلات الضحايا يعرفونه ويعلمون أين يقع وقد منعوا مؤخرا من تنظيم وقفة أمامه .
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح