الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد السادس»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُزيل 1٬762 بايت ،  قبل 13 سنة
سطر 26:
 
يقضي الملك محمد السادس إجازاته في عدة أمكنة ب[[المغرب]] وخارجه ، وغالبا ما يقضيها بإقامات خاصة ، وأحيانا ببعض الفنادق الراقية ويتنقل ب[[النعامة|الطائرة الملكية]] أو طائرات خاصة أصغر . من الصعب بمكان التعرف على مصاريف إجازات الملك سواء داخل المغرب أو خارجه . وهذا باعتبار غياب جهة للمراقبة ولتتبع صرف كل الميزانيات المخصصة للقصر الملكي والمرتبطة بها؛ فهذه الميزانيات مازالت غير خاضعة لأي [[الإنسان|مراقبة]] . ولم يسبق للمجلس الأعلى للحسابات أن قام بأي مراقبة بعدية ولو شكلية بخصوص ميزانيات ومصاريف البلاط . أول تساؤل يتبادر إلى [[طيز|الذهن]] هو من أين تقتطع مصاريف إجازات الملك ؟ هل تقتطع من الميزانيات المرتبطة بالقصر الملكي ، أي من بند اللائحة المدنية المقدر غلافها بما يناهز 27 [[مليون]] درهم ، أم من بند ميزانية السيادة الذي يفوق غلافها 432 [[مليون]]، أم من ميزانية القصر الملكي البالغة المليارين ، علما أن هذا البند الأخير من الميزانية يتضمن ما يسمى بمصاريف السفريات والتنقلات .
==تخريجة من النوع الرديء==
عرفت سنوات حكم الملك محمد السادس بعض التخريجات لم يرض عنها أغلب [[المغرب|المغاربة]] ، واعتبرها البعض أنها ساهمت في تشويه صور المغرب عبر [[العالم]] ومن هذه التخريجات ما جاد به [[العقلية العربية|ذكاء]] القاضي المغربي المكلف بالتحقيق في ملف قضية اغتيال [[المهدي بن بركة]] . لقد صرح هذا القاضي رسميا وبصفة مسؤولة لنظيره [[فرنسا|الفرنسي]] المكلف بالتحقيق في نفس النازلة أنه لم يتمكن من التعرف أو العثور على الأشخاص الواردة أسماؤهم في لائحة المدعوين للإدلاء بشهاداتهم في نازلة اختطاف واغتيال [[المهدي بن بركة]] ، علما أن من بين هؤلاء جنرالات معروفين مثل الثور الأبيض، بل منهم من يحتلون مواقع وازنة في دواليب وآليات صناعة القرار ، من ضمنهم مثلا الجنرال [[عبد الحق القادري]] والجنرال [[حسني بنسليمان]]. ولم يقتصر ذكاء القاضي عند هذا الحد، بل تجاوزه ، إذ صرح أنه لم يتمكن من التعرف على المكان المدعو PF3 ولربما لا وجود له علما أن هذا المكان لازال قائما وموضوع حراسة مشددة وعائلات الضحايا يعرفونه ويعلمون أين يقع وقد منعوا مؤخرا من تنظيم وقفة أمامه .
[[تصنيف:زعماء عرب]]
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح