الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الفهلوة»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 38 بايت ،  قبل شهرين
ط
←‏top: إضافة تصنيف
لا ملخص تعديل
ط (←‏top: إضافة تصنيف)
 
سطر 16:
نحن نمارس الفهلوة على أمل اكتساب الوضع [[مجتمع|الاجتماعي]] اللائق والنظرة الحاسدة التي نتمناها بقدر [[خوف]]نا منها , نتمنى أن يرانا الناس في صورة أفضل، فالعلم يعطي صاحبه مكانة لها لذّة خاصة. نعم العلم، وليس ادّعاؤه. ولكن [[القراءة]] تحتاج إلى وقت ومجهود، وقد يكون أحدهم لا يملك أياً منهما، فما الحلّ إذاً؟. لا ليس الفهلوة الحل في أربع كلمات : فليقل خيراً أو ليصمت . البشر لا يعلمون الكثير. في نطاقنا المحدود نحن نتباهى بالقليل الذي نعرفه في المطلق، نحن محظوظون أننا لم نمت خجلاً من نظرة الكون المشفقة علينا، نحن مثيرون للشفقة إلى حدٍ لا يسمح لنا بقول ما نعرفه حقاً، وليس ما ندّعي معرفته.
 
[[ تصنيف:مصطلحات]]
{{شخصية الإنسان}}
[[تصنيف:مصر]]
[[تصنيف:شخصية الإنسان]]
[[تصنيف:مجتمع]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح