الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الفتاح السيسي»

<div class="boilerplate metadata" id="stub"><table CELLPADDING=5 CELLSPACING=5 style="background-color: #fff7cb"><tr><td>'' تمكن علماء الفيزياء الكونية من العثور على ثقب [[كهرباء|أسود]] متنيل بستين [[نيلة]] ذات كثافة مهولة تفوق [[مليون]] كتلة شمسية، وتصل الجاذبية فيها إلى مقدار لا يستطيع [[العدم|الضوء]] الإفلات منها حيث تم العثور على هذا الثقب في [[القاهرة]] قبيل [[انتخابات الرئاسة المصرية 2018|الإنتخابات الرئاسية في جمهورية مصر]] وأصبحت قوة جاذبيته قوية جدا إلى درجة انها جذبت أي مرشح يفكر في منافسة [[عبد الفتاح السيسي]] وقد إبتلع هذا الثقب الأسود لحد الآن أحمد شفيق و سامي عنان و رئيس حزب الإصلاح والتنمية النائب السابق محمد أنور السادات وأخيرا إستطاع الثقب الأسود إبتلاع المحامي خالد علي وسيبتلع كل من يقترب من العرش العظيم [[السيسية|للإله السيسي]] الذي جاء في محكم كتابه: هاتولي [[الكلب]] اللي عايز يترشح قصادي. ''</td></tr></table></div>

| align="center" colspan=2 style="border-bottom:2px" | <font size="+1">

| '''تاريخ الميلاد''' || 19 نوفمبر 1954

المفارقة هي أن النبي السيسي ركع أو انحنى لإخوته في [[الإمارات]] و[[السعودية]] وموسكو و واشنطن وليس العكس. السيسي أربعة أنبياء في واحد فهو يكاد يسابق ذا القرنين أيضاً، فها هو يبني سدّ يأجوج ومأجوج على حدود [[غزة]]، أرض العماليق. ففيها قوم مفسدون في [[الأرض]]، [[داعش|دواعش]]، يطلقون الصواريخ الكرتونية على [[اسرائيل|شعب الله المختار]]، ويرعبونه، يطلقون على بني اسرائيل صواريخ الكرتون المنضب. أثبت نبي ماسبيرو والعسكر أن حلمه يسبق [[غباء|جهله]]، [[السكوت|بسكوته]] على سد النهضة الأثيوبي. آية الدم معروفة في رابعة، و[[السجن|السجون]] المصرية، وميدان التحرير، ومحمد محمود، و[[ليبيا]]، أما العصا فقد ضرب بها نبي ماسبيرو [[الشعب]] المصري فقسمه نصفين كل فرق كالطود العظيم. ثم ضرب بها [[الفضائيات العربية|الفضائيات]] فانبجست الدماء. معجزة العصا مقلوبة فسيجعل بحراً في صحراء سيناء بين [[غزة]] و[[مصر]]. [[قناة فالوب|قناة السويس]] ستكون في [[الصحراء]] على حدود امبراطورية غزة، ولن يعبرها أحد.

للنبي [[موسى]] عليه السلام يد واحدة بيضاء، أما نبي الهشتاج السيسي فله يدان [[العدم|بيضاوان]]، يستعين بهما على مؤازرة عثرات اللسان التي تخذله بسبب الفلاتر. مفسرو [[القرآن]]، معتمدين على الاسرائيليات التي احتلت التراث [[دين|الديني]]، ذهبوا إلى أن [[موسى]] عليه [[السلام]] أصيب بحبسة في اللسان عندما وضع جمرة في فمه بدلاً من التمرة وهو صغير. باستثناء الشيخ عمر عبد الكافي، الذي أنكر هذا التفسير، فالنبي كامل الأوصاف. علل عبد الكافي قلة فصاحة النبي موسى بطول فترة [[اللجوء السياسي|الاغتراب]] والنزوح عن [[الوطن]]، نبي ماسبيرو فصيح، ليس مثل إعلاميه الذين يلثغون بحرف الراء من كثرة أكل الجمرات في الفضائيات، سيأكلونها لكن لن يرجموا بها سلطانهم [[الشيطان|إبليس]]. نبي ماسبيرو يصر على الحديث باللهجة المصرية، فالفصحى تحتاج إلى علم وإتقان، هذه نماذج من كلمته المأثورة التي ذهبت مثلاً: معدس محدش، وحنمشي تاتا، خلي بالك، كده.

يعصر النبي [[مصر]] وجيوب [[شعب]]ها بيد بيضاء، وبيد ناصعة أخرى يتسول عشان [[مصر]]، العصا لها معجزات أخرى غير تقسيم [[الشعب]] المصري، هي التحول إلى ثعبان، والحية غير الثعبان، ولميس الحديدي غير [[أحمد موسى]]. تبقى آيات الجراد والقمل والضفادع. الضفادع تقيم في ماسبيرو: الضفدع [[توفيق عكاشة]]، الغيلم [[أحمد موسى]]، العلجوم [[عمرو اديب]]، أما [[القمل]] والجراد فهم المليارديرات المصريون الذين يمصّون دم الشعب: قارون الفضائيات، فرعون الغاز وامبراطور الحديد. لم يسبق لنبي أن ألقى [[الله]] له المحبة في اورشليم ورام الله معاً، في قلوب الشياطين و[[الملائكة]] معاً، في أفئدة الملاحدة والمؤمنين معاً، في بلاد الفرس والروم معاً، في جوانح [[قحبة|العاهرات]] والفاضلات معاً، على نبي ماسبيرو، والعسكر أفضل الشالوم و أتمّ البونجور.

[[السيسي]] بدعة جديدة في التمثيل، ليس لأنه لديه [[زبيبة]] صلاة للزينة من أثر السجود وقيام الليل سهداً وعشقاً، يمكن وضعها ورفعها كحلية اكسسوار لصيد قلوب الجماهير، وليس لأنّه كان يعتذر عند زيارة الرئيس [[محمد مرسي]] عن تناول الماء لأنه [[الصوم|صائم]]، ويدّعي الخشوع، فيخفق في التمثيل، وينظر إلى [[عين]] العدسة في الصلاة مثل ممثل غرّ، بل لأنه رئيس يجيد الخطاب الرومانسي الرخيم، ويحبّ الفنانين حتى خشينا عليه من أن يطلب من [[فاتن حمامة]] التي نهض إليها مسلماً اوتوغرافا! لم يقل الرئيس النجم شيئاً مهماً في اللقاء، الذي أوحى لنا فيه أنّ [[فنون|الفن]] سينقذ اقتصاد [[مصر]] المنهار، وأنّ اسماعيل ياسين هو آدم سميث مصر، وخاطب كالعادة نجوماً بعينهم بأسمائهم مثل [[عادل إمام]]، والأستاذ محمد صبحي الذي يحذر من [[ثورة]] [[الكلب|كلاب]] ثالثة ومن النافل أن نلفت بأن ذكر الرئيس أسماء بعينها وهو أمر غير عادل جاء لملء فراغات الحديث، والتعويض عن فقر [[دماغ|العقل]] والنطق. نذكّر أن الرئيس الذي بذّ رونالد ريغان وهي حالة معكوسة لأنه جاء من ال[[سينما]] الى ال[[سياسة]] بكى من [[عين]] واحدة عندما مسح دمعة غير [[حقيقة|حقيقية]]، حزناً على [[الإسلام]] و(على [[الله]] عند لقائه بالطرق الصوفية.

إزدهرت في مصر في عهد السيسي ظاهرة اعتقال [[الحيوانات]] فقد تم [[السجن|إعتقال]] حمار وصاحبه المزارع ويدعى عمر أبو المجد من محافظة قنا ووجهت له تهمة [[إهانة]] اللواء عبد الفتاح السيسي ؛ لكون الأول كتب بقلم ملون كلمة «سيسي» على ظهر [[الحمار]]. شهدت [[مصر]] أيضا في زمن السيسي المليء بالألم و[[النكتة|الفكاهة]] واقعة هي الأغرب على الإطلاق، حين تم القبض على بطة في محافظة قنا [[ويكيبيديا مصري|بصعيد مصر]]، لوجود جهاز مثبت أعلى جسمها، والاشتباه بأنه جهاز تجسس، وبعد انتشار ال[[فضيحة]] في صحف [[العالم]] كالنار في الهشيم، تعرفت الجمعية المجرية على الطير الذي يشبه البطة بفضل الصور التي نشرت في الصحف وأذاعتها [[الفضائيات العربية|الفضائيات]]، واتصلت الجمعية [[السلطة|بالسلطات]] المصرية لتوضيح المسألة والإفراج عن الطائر، وأفادت في بيانات رسمية لها أنه طائر اللقلق، والجهاز الموجود به يضعه علماء البيئة في [[أوروبا]] لدراسة رحلة الطائر أثناء هجرته.

هذا [[المغازلة|الغزل]] السياسي تجاه [[السعودية]] تنم عن خشية من منع الرز من [[الجزيرة العربية|الخليج]] وقلة ثقافته وعدم تركيزه. فعمر [[الدولة]] السعودية وعمر خدمتها للحجيج لم يتخطى الـ 80 عامًا. خدمة الحجيج كانت تتبع [[الدولة]] التي بيدها الخلافة سواء [[الدولة العثمانية]]، ومن قبلها الأشراف، حيث كان يخدم الحجاج قبل [[الإسلام]] [[قريش]]، وبعد ظهور الإسلام تعاقبت الدول عليها. أول من كسا [[الكعبة]] هي [[مصر]] وقت عهد المماليك أثناء حكم الظاهر بيبرس، كما كانت مصر مسؤولة عن الحجاج في شمال إفريقيا وغرب إفريقيا

احد الشيوخ المصريين و[[الأسم|إسمه]] صبري فؤاد، من علماء [[الأزهر]] وخطباء الأوقاف، حذر من الدعاء على السيسي في [[خطبـة الجـمعـة|خطبة جمعة]] لكون ذلك يستجلب شلل اللسان، وروى الشيخ قصة [[رجل]] حاول ال[[دعاء]] على عبد الفتاح السيسي في الحرم [[مكة|المكي]]، فشُل لسانه، قبل أن يزوره في أحلام اليقظة، مرتديًا رداءً أبيض، حسب قوله. بدأ الشيخ صبري فؤاد روايته، التي ألقاها من على منبر أحد [[المسجد|المساجد]]

يعتقد البعض الآخر ان سر النظارة السوداء تكمن في ان السيسي كان قد تعود من الصغر على إخفاء [[العين]] الحمراء لمقاطعي [[الإنتخابات]].

يتخذ السيسى منفردا نفس الرهانات التى كانت لأستاذه [[حسنى مبارك]]، تلك الرهانات التى وصلت ب[[مصر]] من قبل الى الحضيض سياسيا وإقتصاديا، وسبّبت قيام أكبر [[ثورة]] شعبية مصرية وصل بها السيسى لل[[سلطة]]، فإذا به يُعيد إنتاج سياسة مبارك ورهاناته الخاطئة، وفى وضع غاية فى الحرج مصريا وإقليميا. وهذه الرهانات هى:

* الرهان على الأمن على حساب [[الحرية]]: حكم مبارك ثلاثين عاما بقانون الطوارىء، مستخدما [[دائرة المخابرات|أمن الدولة]] والأمن المركزى فى [[الشلوت|تأديب]] المصريين. ورفض أى إصلاح تشريعى سوى تشديد قبضته وإفساح الطريق لل[[فساد]] ليسير بصحبة الاستبداد آمنا مستريحا.

* الرهان على [[السلفية]] [[الوهابية]] المصرية على حساب التنوير. تلاعب السيسى بالكلمات فى تصريحات علنية عن [[الثورة]] الدينية وهو يشهد طلبة [[الأزهر]] وغير الأزهر يتحولون الى ارهابيين، السيسى يدرك هذا، ويستطيع أن يقوم بالاصلاح بمجرد تنفيذ القانون دون إصدار قوانين جديدة، ولكنه مع هذا يترك شيوخ [[الوهابية]] فى الأزهر والأوقاف والاعلام وال[[تعليم]] والجماعات السلفية متحكمين فى الخطاب [[الدين]]ى الذى يدعو لاصلاحه. بل إنه عزل [[وزير]] الثقافة الذى دخل فى جدل مع شيوخ [[الأزهر]]، وأحرجهم فكافأه السيسى بالعزل.

* الرهان على [[السلفية]] [[السعودية]] الخليجية على حساب الدور المصرى. قام مبارك بتركيع مصر للسعودية و[[الجزيرة العربية|دول الخليج]] [[الوهابية]]، فأصبحت تابعة ليس فقط للسياسة السعودية ودويلات الخليج بل تابعة للأسرة السعودية، السيسى ينتهج نفس السياسة فى المراهنة على السعودية ودويلات الخليج ؛ يجعل [[مصر]] راكعة تحت أقدام الأسرة السعودية والأسر الحاكمة فى دويلات الخليج.

قائد الانقلاب ومفرق وحدة [[الشعب]] الرئيس المصري السيسي من الظاهر ان [[الإخوان المسلمون|الاخوان]] مش بينزلولو من زورو زي ما قال محامي خلع (هاني رمزي) هل يختلط الزيت بالماء سيدي الرئيس؟ طبعا لاء ودا كان سبب انقلاب السيسي على [[محمد مرسي]]، بعد الانقلاب جاب للشعب واحد طرطور [[اسم]]ة عدلي منصور كرئيس مؤقت بس طبعا السيسي هو الحاوي اللي حاطط الكل في جرابة وطبعا الحاوي مستناش كتير وبدأ بسرعة بتصفية خصومة من [[المعارضة]] والاخوان واتهام كل من يعارضة ب[[الإرهاب]] او بالعمالة وبقت كلمة مواطنة تتلخص في السيسي واللي يختلف فا هو في ضلال مبين ومغيب، في ظل ال[[قمع]] و[[السجن|الاعتقالات]] والقتل والتلفيق وتباين ردود فعل الدول اتجاة مصر قرر السيسي يترشح للرئاسة بإسم شعب [[مصر]] اللي محضرش منة [[الانتخابات]] غير اعداد قليلة جدا بالمقارنة ب[[الانتخابات]] اللي كانت قبلها، قلة عدد الناس ورقص [[المرأة|الستات]] كمان امام اللجان كان سبب في [[سخرية]] العديد من النشطاء السياسيين والمعارضين.

اما عن مؤيدين السيسي فكانو حاضرين بالمببر وهو ان الجو حر ياجماعة عشان كدا الناس مشركوش بكثافة، (سبب اهبل فشخ) وفاز السيسي واخيرا بقى عندنا رئيس هيحقق مطالب [[الشعب]] ويوفر العيش و[[الحرية]] والعدالة وفعلا بدأ الشعب المصري العظيم بكتابة [[دستور]] بلدة لأول مرة في حضور مجموع من كبار المثقفين في [[مصر]] امثال الهام شاهين، هاني سلامة، خالد يوسف، مصطفى كامل. وغيرهم كتيرررر من خيرة اولاد مصر اللي كانو كفائة لتحديد مصير [[دولة]] وقبل مرور سنة على حكم السيسي مصر بقت أحسن مشروع عاصمة جديدة وكمان في شغل كتير والمرتبات مغرية وبقى في قوانين عادلة وتطبيق سليم للقانون و[[حسني مبارك|مبارك]] 30 سنة [[فساد]] واخد براءة و[[محمد مرسي|مرسي]] سنة أولى [[حرية]] واخد اعدام زي مقال السيسي وبكرا تشوفو مصر.

هذا اعتقاد جبري يرى ذاته [[مقدس]]ة ومنصبه مكلف من [[الله]] لمحاربة الأشرار، شبيه بمعتقد [[معاوية بن أبي سفيان]]، وكل [[دكتاتور|الدكتاتوريين]] شديدي الإجرام في التاريخ قالوا هذا الكلام بمعناه رغم أن منصب الرئيس وكالة وليس منحة. إحنا اللي عملنا كدا في نفسنا، حملات زي كمل جميلك، هذه كارثة أعطته شبه قناعة بأنه مرسل من عند الله، [[الرجل]] ليس له جميل على أحد، [[الشعب]] فقط هو من ثار على [[الإخوان]] أما التنفيذ فهو شجاعة الطاعة وليس جميل في حق الآمر، الشعب هو الآمر والسيسي هو المطيع، يعني بك أو بغيرك كان [[محمد مرسي]] هايمشي. تسببت هذه الحملات الحمقاء والشاذة بمعايرة الرجل للشعب طيلة 5 سنوات، وفي تأليهه للدرجة التي وصلت ببعض الشيوخ لتكفير معارضيه وتخوين مقاطعي [[الانتخابات]]، بالضبط كما فعلوا مع مرسي ومبارك. عقلية [[الرجل]] الجبرية وتقديسه لنفسه أثر على أتباعه بحيث اقتنعوا فعلا إنه مرسل من عند الله. ربنا ابتلانا بشيخ متطرف وليس برئيس وب[[دكتاتور]] متهور وليس بحاكم رشيد، فقط صراعه مع الإخوان كان صراع نفوذ إنما هما متطابقين عمليا في بعض المواقف خصوصا من التنوير وقدسية الحاكم واستعادة صورة الخليفة

* أعادة امن [[الدولة]] وقانون الطوارئ لحماية امن البلد

* معاداة حركات تحرير القدس الارهابية على راسهم [[حماس]]

الرئيس المصري [[عبد الفتاح السيسي]] يشكر الشعب [[مصر|المصري]] على إطلاق لقب بلحة على [[حفظه الله ورعاه|سيادته]] فهو منذ [[الأطفال|طفولته]] يحب البلح ويكره العنب وقال السيسي في خطاب للشعب المصري ان البلح ينتمي الى الفصيلة الفوفلية ويمكن اعتباره غذاء كاملا وانه ذكر 17 مرة في [[القرآن]] وان لحضرته صفات شبه كثيرة مع البلحة مثل القدرة على البقاء دون [[خميعة|طعام]] لمدة عشر سنوات ومستخدما الماء في ال[[ثلاجة]] فقط كمصدر للسكريات والبروتينات وأملاح البوتاسيوم والفيتامينات، وأن له وللبلحة نواة مستطيلة مدببة الطرفين [[خرا|بنيّة اللون]]، تحتل وسط الثمرة، وما نيل المطالب بالتمني ولكن إنجازاتي كانت بالنوايا بالزبط زي البلحة.

يزعم بأن [[الله]] قد خلقه عباره عن [[طبيب]] للمشاكل يستطيع تشخيصها وحلها في ثوان. وتصل به درجة الاسفاف و[[غباء|البلاهة]] لدرجة ان يصف نفسه للمصريين قائلا: «انا صادق قوي ان شاء [[الله]] وامين قوي ان شاء الله و[[شرف|شريف]] قوي ان شاء الله». ولا يتوقف الامر على قدراته الذهنية المتواضعه بل يمتد الى [[أخلاق]]ه فهي متواضعة ايضا. حيث [[كذاب|يكذب]] الرئيس علنا ويعد المصريين بوعود ثم يتنصل منها. وبسبب اكاذيبه المتعدده فقد المصريين الثقة به نهائيا. وهو يمارس الحرب النفسية ضد [[شعب]]ه ويطلب من الاعلام صناعة فوبيا للمصريين. ويخرج على الناس في وصلة ردح فيقول لهم بلهجة السباب و[[شتيمة|الشتم]]: «انتم فقرا قوي.. فقرا قوي». واحيانا يتحدث [[مركوب جني|كالمجانين]] فيزعم انه مختلف عن البشر وأنه لا يعيش مثلهم على التمثيل الغذائي بل على التمثيل المائي. ويقسم بأنه عاش على الماء فقط لمدة 10 سنوات كاملة.

يظهر اندهاشه من بحث [[شعب|الناس]] عن الزيت والسكر والبطاطس ويطالبهم بالا يأكلوا حتى نبني بلدنا. واحيانا تكون نوبة الجنون عالية فيقترح لحل الازمة الاقتصادية ان يعرض نفسه للبيع. كما يحل ازمة سد النهضه بجعل رئيس [[وزير|وزراء]] اثيوبيا يقول: «والله والله لن نتسبب في اي ضرر للمياه في [[مصر]]». ويحلو له ان يتصور نفسه فالنتينو ويتوهم ان النساء يقطعن أيديهن بمجرد رؤيته على الشاشة. وتحت هذا الوهم يغازل [[المرأة|امرأة]] قالت له: «نحن ورائك يا ريس» فيرد عليها مبتسما: «انا عاوزكم قدامي مش ورايا». وهو يتعامل مع الرئاسة على انها مغارة على بابا التي فتحت له ليغترف منها كما يشاء.. ذهب ياقوت الماظ. وينفق من الميزانية كما يحلو له وبدون اي رقابة من [[برلمان عربي|البرلمان]] الهيكلي الذي اصطنعه. فيبني عشرات القصور له ولاولاده واقاربه. ويهدر المال العام في بناء مقر جديد للحكم وحفر قناة جديدة بجانب [[قناة فالوب|قناة السويس]].

[[تصنيف:السيسيمطوبزون]]