الفرق بين المراجعتين لصفحة: «روسيا»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُزيل 310 بايت ،  قبل 5 أشهر
ط
حذف تخريبات المجهول 185.254.109.6 (نقاش) وإسترجاع تعديلات المجهول 198.161.4.121
لا ملخص تعديل
وسم: مسترجع
ط (حذف تخريبات المجهول 185.254.109.6 (نقاش) وإسترجاع تعديلات المجهول 198.161.4.121)
وسمان: استرجاع مسترجع
سطر 1:
{| class="toccolours" border="1" cellpadding="4" style="float: left; margin: 0 0 1em 1em; width:250px; border-collapse: collapse; font-size: 95%; clear: right"
|+ style="margin-left: inherit; font-size: medium;" | 'اوكرانيا''العملاق امارهالمريض روسيه باذن اللهوالمارد المتسوّل'''
'''
|-
| align=center colspan="2" |
السطر 61 ⟵ 60:
من هذا المنظور نستطيع أن نقول إن صفقة المفاعلات النووية بين [[السعودية]] وروسيا يمكن النظر إليها أنها ليست في إطار تغيير الدولة السعودية لحليفها الإستراتيجي [[الولايات المتحدة]] بروسيا الاتحادية، ف[[السعودية]] تدرك أن روسيا ليست إلا مجرد دولة محدودة القدرات العسكرية والاقتصادية مقارنة ب[[الولايات المتحدة]] ، ولهذا فروسيا دائمًا لا تطمح بأكثر من [[دولار|منافع ومصالح]] تحصل عليها من هنا أو من هناك. ولهذا فالصفقة يمكن النظر إليها أنها الثمن الاقتصادي لتمرير روسيا القرار ألأممي بشأن [[اليمن]] (2216) ، والذي اعتبر حينئذٍ نصرًا [[دبلوماسية|دبلوماسيًّا]] للسعودية.
 
يجب على [[دول عربية|الدول العربية]] أن لا تحدد مستوى علاقتها بروسيا، بناء على الإرث التاريخي والسياسي للاتحاد السوفيتي ، ولا على محاولات اللعب على التنافس والصراع التاريخي بين [[الولايات المتحدة]] والاتحاد السوفيتي، وإنما يجب أن تكون [[صورة إباحية|الصورة]] واضحة عندنا، فروسيا اليوم ليست هي روسيا الستينات والسبعينات من القرن الماضي، فغايات روسيا اليوم في الساحة الدولية ليست أكثر من مجرد تحقيق مصالح تكتيكية مؤقتة ، لكنها تدرك أن لها سقفًا محددًا يفرضه واقع القدرات الاقتصادية والعسكرية بالمقارنة مع القدرات للولايات المتحدة.كما ان روسيا تشتهر بالفودكا الحلال التي تعد موجها للمسلمين مثل محمدوف و عبد المنافوف و السيسيوف ولكن الاهم من ذلك ان الفودكا لا تذهب العقل فهي تحوي عل تسعين بالمئه كحول فقط
 
==الإقتصاد الروسي==
يشهد الاقتصاد الروسي أكبر أزمة منذ نحو 40 عامًا، مع الهبوط القياسي لقيمة العملة والارتفاع الكبير في أسعار السلع والخدمات ، وسط محاولات غير ناجحة لإنقاذ الإقتصاد. [[فلاديمير بوتين]] يحاول [[القاء اللوم على الآخرين|إلقاء اللوم]] على العقوبات الغربية على بلاده ، والهبوط الحاد في أسعار [[النفط]] . لم يكن بوتين يتصور أن اقتصاد بلاده ، الذي يحتل المرتبة التاسعة ، في قائمة الأكبر [[العالم|عالميًّا]] ، سيتعرض للانهيار خلال 3 أشهر فحسب من العقوبات وهبوط [[النفط]] . تهاوت العملة الروسية "الروبل" ، إلى أدنى مستوى على الإطلاق أمام [[الدولار]] الأمريكي واليورو . وأدى تراجع قيمة العملة إلى ارتفاع قياسي في أسعار المستهلكين "معدل التضخم"، لترتفع أسعار كافة السلع والخدمات بشكل قياسي.
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح