|
|
|
[[ملف:P46.jpg|220px|left|]]
'''العهد الجديد''' ارحم من العهد القديم و ارحم من القرآن [[مسيحية|المسيحيون]] يعتبرون أن [[الله]] أخذ عهدين مع [[الإنسان]] العهد القديم مع [[شعب]]ه [[يهودية|اليهودي]] المختار ، و العهد الجديد مع [[خروف|خراف]] بني [[اسرائيل]] الضالة ثم مع جميع الأمم ، لذا يعتبر العهد الجديد التطور الأممي لله مع بقية الشعوب يعني [[الله]] الشيوعي ، علما أن العهد الجديد كما سنرى في تعريفه لا يطابق أو يشابه العهد القديم أى العهد البائد . هو كتاب مؤلف من فصول تحمل [[الاسم|مسمى]] يختلف عن مفهوم العهد الذي جاء في العهد الجديد ، فهو يتألف من أربعة أناجيل والتي تعني البشارة باللغة [[العراق|العراقية]] من منطقة الوركاء في محافظة المثنى أو منطقة السماوة التي نخلها يسأل إذا طرتك سمرة ، ويحتوي على مغامرات الفتى الشجاع بولس الذي فجأة مسكه [[المسيح]] على باب [[دمشق]] قبل رحيل [[يسوع]] [[الهند|للهند]] ورش في [[عين|عينيه]] [[طز|ملح]] [[بريطانيا|انجليزي]] اصابها بالتهابات وقال له: شاول شاول لماذا تضطهدنى؟ ، فقال شاول ومن انت يا سيد حتى اضطهده ؟(قصة خرافية قد تجد في [[اللاموسوعة]] فصلا من فصول) المهم أن بولس صار الداعية الكبير للمسيح وتم اعتماد [[البريد الإلكتروني|رسائله]] الى تلاميذه والى ال[[مدن]] كفصول في العهد الجديد ، ثم يأتي سفر يوحنا اللاهوتي ويا حبيبي ع رب يوحنا اللاهوتي.
== الأناجيل الأربعة==
تعتبر الاناجيل الأربعة جزءا من الكثير من الأناجيل التي لم يتم الاعتراف بها بسبب رغبات [[البابا]]وات ومنهم باباوات [[الإسكندرية]] مخترعي [[الدين]] المسيحي ، واعترف بانجيل يوحنا الذي يقال انه يوحنا التلميذ الذي كان المسيح يحبه و[[الموت|يموت]] في دباديبه ويقال ان يوحنا رحل الى البصرة فقال [[المسيح]] لتلميذته مريم المجدلية (زوجته لاحقا): جسمي ساكن اورشليم وروحي ساكن البصرة ، وانجيل مرقس وهو صاحب أول [[فكرة]] [[كنيسة]] التي في ما بعد صار باباوات [[الإسكندرية]] زعامات ال[[مسيحية]] ودينها بسبب هذا الانجيل والتبشير ومار مرقس ليبي حرف نظرية [[الكتاب الأخضر]] وحوله الى قصة من قصص [[المسيح]].
|