الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشيطان»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُزيل 2٬346 بايت ،  قبل سنة واحدة
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
==الشيطان والرؤساء العرب==
يعرف الشيطان تماما ان لادم وابناؤه مية الف [[طيز|نقطة ضعف]] وبعد ان قام [[موظف|بتوظيف]] حواء وبناتها لاخضاع ادم وابناؤه عن طريق غرائز الذكورة , اتجه الى الميول فهو يعلم ان كل بني ادم يحب ان تسجد المخلوقات له وكانت عقدة الشيطان و[[موت]]و وسمّو موضوع السجود فاراد ان يذل عشرات الملايين من [[الإنسان|البني ادميين]] بالسجود لبني ادم واحد وقد اهتم الشيطان بادق التفاصيل فاراد ان يكون البني ادم المسجود له صاحب [[ثقيل الدم|صفات مكروهة]] للبني ادمين فكان دائما يختار بني ادم من صفاته اخو [[قحبة]] [[قواد|معرص]] [[سرقة|حرامي]] نسونجي سفاح ابن زنى مجرم بيعبد [[السلطة]] والتسلط و بيستمتع بتعذيب البني ادميين اللي متلو واهم شي بيكره عائلتو وبينو وبين نفسو بيعتبر امو [[كرخانة|شرموطة]] وابوه طنبر زبالة وبيظهر للبشر انهم انبياء لانهم ابوه وامو ولازم الناس تعبدهم متل ما بيعبدوه ويساعد هذا البني ادم ليصبح رئيس و يعطيه الدعم المعنوي اللازم حتى يستطيع هذا البني ادم تبرير كل ما بفعله بباقي البني ادميين من جرائم و[[الموت|قتل]] و[[سرقة]] واعدامات جماعية و [[السجن|اعتقالات]] وأجمع اهل [[العراق]] ان ال[[دكتاتور]] السابق [[صدام حسين]] كان نتيجة [[زواج]] شرعي لامه صبحة مع الشيطان وهذا يؤكده [[السنة]] العراقيون اما [[الشيعة|الرافضة]] فيشككون ان ذلك ال[[زواج]] كان شرعيا وبذلك قد يكون صدام ابن غير شرعي للشيطان على خلاف ماعليه اجماع اهل [[السنة]] والجماعة في ان صدام كان ابن شرعي للشيطان والله اعلم وماخفي كان اعظم.
==الشيطان ورسول الشيطان الفيسبوك==
كان الشيطان دوماً يعتب على الله أنه لم يعطيه [[حرية التعبير|حق التعبير]] عن نفسه وأخذ الله يُرسل رُسل وأنبياء ويقص الرواية من وجهة نظره فقط ولم يعطي الشيطان فرصة لكى يسمع أحد الرواية منه ويقدر موقفه ولكن متى ظهر [[سيبر|الإنترنت]] وعصر الأنفتاح قرر الشيطان أن يعبر عن وجهة نظره فأفتتح صفحة [[سخرية|ساخرة]] باللغة المصرية تدعى [[الوسواس الهلاس]] يعبر فيها رسوله فى [[الأرض]] عن وجهة نظرة عن طريق كوميكس ساخرة ولا يوجد شيء بيد [[الله]] سوى ان يقوم بعمل ريبورت وتبليغ أدارة ال[[فيسبوك]] أن الصفحة مُسيئه.
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح