الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشيطان»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُزيل 5٬242 بايت ،  قبل سنة واحدة
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
وسم: تراجع يدوي
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{مقالة شيطانية}}
[[صورة:Face-devil-grin.svg|left|250px|]]
'''الشيطان''' بحسب الروايات [[لحية|الدينية]] المختلفة هو أول [[معارضة|معارض سياسي]] عرفه [[تأريخ|التاريخ]] ، حيث عاش هذا المخلوق في [[العالم]] الآخر قبل خلق [[الإنسان]] وكان حينها موالياً لله ، بل أن بعض الديانات ك[[اليهودية]] وال[[مسيحية]] تقول بأنه كان من أجمل [[ملائكة]] السماء وأشدهم مجداً حتى وجد فيه إثم. وبحسب الديانة [[اسلام|الإسلامية]] فإن هذا المخلوق التعيس كان قد وقع في حالة تشويش وحيرة عندما طلب منه سيده [[الله]] أن يسجد ل[[آدم]] المخلوق البشري الأول . وكان إبليس قد تعلم منذ أن كان تلميذاً صغيراً في [[التعليم|الروضة]] بأنه لا يجوز السجود إلا لله وحده فهو الخالق ومبدع [[اصل الحياة|الكون]] ! لذا عندما أمره سيده أن يسجد لمخلوق دني -آدم- ظن الشيطان بأن [[الله]] يريد أن يجرب ولاءه أي هل سيسجد فعلاً للمخلوق حتى لو كان الخالق هو من طلب منه فعل ذلك ؟ لذلك وبكل [[شرف]] رفض الشيطان أن يسجد ل[[آدم]] فهو عبد لله وحده ، في الوقت الذي قامت فيه جميع [[الملائكة]] بتمسيح جوخ لله وسجدوا لآدم كما أمرهم . ولكن النتيجة كانت بعكس ما توقع الشيطان ، فقد أثار عمله ذاك [[عصب|غضب]] الله [[اللعنة|فلعنه]] من بين جميع [[حيوانات|مخلوقاته]] . وهكذا بدأت رحلة معاناة إبليس البطل المناظل وكفاحه من أجل إثبات براءته وإثبات [[ديمقراطية|عدالة]] قضيته ، ولكن من سوء حظه فإن الله كان محاطاً بمجموعة من [[الملائكة]] [[مجاملة|المتسلقين]] ، مثل [[ملائكة|جبرائيل]] و[[ملائكة|عزرائيل]] وميخائيل وغيرهم خوات [[قحبة|الكحبة]] ممن عملوا على تشويه سمعته وإبعاده نهائياً عن الرب وعن [[الإنسان|البشر]]. ربما بسبب غيرتهم من جماله وقوته عندما كان من المقربين من العرش السماوي.
 
وصار كلما تحدث بلوة في [[العالم|الدنيا]] يحطوها في رقبة أبليس ، أي بكلمات أخرى صار الشيطان [[فلسطين|شماعة لأخطاء القاصي والداني]] ومسؤلا عن [[سلاح|حروب]] العالم وعن المجاعات والزلازل والكوارث الاقتصادية وعن ظهور الرأسمالية وال[[ماسونية]] والأستعمار القديم والحديث ، واعتبره [[العرب]] خصوصا مؤسسا للحركة [[الصهيونية]] مع أن مواقفه منها ومن الاحتلال [[اسرائيل|الإسرائيلي]] ل[[فلسطين]] ثابتة ومبدئية فهو عارض قيام الدولة [[اليهودية]] بقوة وكان من أوائل الذين حملوا [[سلاح|الحجارة]] في وجه دباباتها، ولكن هيهات هيهات حتى الشيطان لم يخلص من [[وسائل الإعلام|التشويه الإعلامي]] [[امريكا|الأمريكي]]. كما أن الشيطان كان أول من شجب وندد ب[[الأبراج|هجمات 11 سبتمبر]]، ولكن المسكين اتُّهم بعد أيام بل ساعات قليلة من وقوع الحادثة بأنه زعيم [[القاعدة]] الفعلي تحت اسم [[أسامة بن لادن]]، مع أنه لايعرف اسامة بن لادن ولا التقاه في حياته كما أنه لم يتمكن أبدا من استحصال فيزة للسفر [[السعودية|للسعودية]] مهد [[الوهابية]] الشريفة، فكان كلما يتقدم بطلب الحصول على أذن دخول كان يقابل بالرفض بحجة '''اللي فينا يكفينا''' . بشكل عام الشيطان [[ممنوع]] من دخول أي [[دول عربية|بلد عربي]] لسمعته السياسية السيئة ك[[معارضة|معارض]] لكل قانون [[القائد العربي المحنك|دكتاتوري]]، ومن ناحية أخرى فإن إبليس نفسه صرح أكثر من مرة بأنه قرر عدم المخاطرة بالسفر [[الوطن العربي|لدولة عربية]] ، وقال في حوار مع [[الجزيرة]] عندما سُئل عن هذا الموضوع :( طبعا لن أجازف بزيارة [[دول عربية|دولة عربية]] ...هل أنا [[مركوب جني|مجنون]] أم ماذا ؟ عندنا عيال يازلمة وبدنا نعيش) في إشارة غير مباشرة للسطوة [[دائرة المخابرات|المخابراتية]] في تلك البلدان.
 
==الشيطان وحواء==
خوان اجيكم من الاخير لا وزوز لهم و لا شي بس إجه ابليس [[الجنس|ناج]] حواء و تعاركوا هو و ادم , و [[الله]] صار [[عصب]]ي و ػال ثنينكم بره يله [[اللعنة|لعنة]] الله على ابو هاي ال[[شوارب]] . ابليس هو ابو الشياطين وكان [[العقلية العربية|ذكيا طموحا]] مناضلا ولم ييأس من الاقتصاص لنفسه من ادم وذريته المساطيل , ويعرف ابليس تماما [[عبدالله الثاني|كيفية الوصول الى اهدافه]] وخاصة عبر [[حواء]] و [[المرأة|بناتها]] واول انتقام لابليس كان عندما ظهر لحواء و اخبرها بان [[الرجل|زوجها]] مسطول ويصدق اي كلام يقال له وان شجرة [[التفاح]] ليست شجرة [[اللعنة|ملعونة]] وانما شجرة مباركة وهي طبعا راحت لآدم وكشفتلو ورقة التوت شوي (حيث ان اللباس في ذلك الزمان اقتصر على ورقة توت واحد للرجل على منطقة [[القضيب الذكري|القضيب]] وثلاث ورقات للمرأة واحدة على [[مثلث برمودا|العانة]] وتنين كل واحدة على [[نهد|بز]]) وبعد ان كشفت ورقة التوت شوي سخسخ ادم وقلها متل ما بتقولي مظبوط وراح اكل من الشجرة وهون بلشت تاكل [[خرا]] الحكاية واستمر ابليس واوصى ابناؤه باستخدام حواء وبناتها جنود مخلصين للشر ولازال [[السلاح]] القديم الحديث عند حواء وطورت ورقة التوت بمساعدة الشيطان الى تصميمات قاتلة من [[دشداشة|الالبسة الداخلية والخارجية]] حتى اصبحت وسائل اكثر فتكا وتدميرا لمشاعر ورغبات ابناء ادم بهدف اخضاع ابن ادم لرغبات [[الحب|عشيقها]] الشيطان وكل مرة يعتقد ابن ادم بانه لن يرتكب خطا ادم ويسخسخ امام ورقة التوت وياكل من [[التفاحة]] يغير رأيه امام لباس داخلي من النوع [[الشفافية|الشفاف]] المصنوع من الشيفون الملون .
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح