الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رفيق الحريري»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 8 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 2:
'''الرفيق رفيق الحريري''' (1944 - 2005 ) [[مواطن]] سعودي كان يشغل منصب حاكم [[لبنان]] قبل [[الموت|إغتياله]] عام 2005 . بسبب [[سياسة]] حكومته الرشيدة و حكمته الإقتصادية ، إزدادت ديون لبنان لتبلغ أكثر من 40 مليار [[دولار]] يوم رحيله. باع نصف البلد لشركات [[الأجنبي|أجنبيه]] معظمها [[السعودية|سعودي]] ، و أقرّ قانون بالإستيلاء على أبنية و أراضي وسط بيروت لصالح شركة حكومية يملكها هو و أصدقاءه ، و تُسمى سوليدير . يعرف ايضا ان رفيئ الحريري بيضته الشمال وشقفه [[طيز]]ه اليمين اختفو ولا يزال هذه السر يحير لا احد ب[[العالم]] .
 
أيام الإجتياح [[إسرائيل|الإسرائيلي]] للبنان عام 1982 و بعد أن وعده ال[[سفير]] [[امريكا|الأمريكي]] بأنه سيصبح رئيس حكومة [[لبنان]] الجديد تحت قيادة بشير الجميل ، ذهب الحريري إلى فندق في بيروت الغربية و بدأ بإعداد مشروع تخطيطي لمدينة [[بيروت]] ، و صنع ماكيت مصغّرة لبيروت الجديدة التي كان يحلم بها . و لكن إغتيال الجميل و هزيمة [[إسرائيل]] ، أجلّ مشاريع الحريري و بدأ عندها بتمويل الميليشيات المتعددة و شراء ولاءها .بعد إتفاق الطائف ، قام بمضاربات في البورصة أدتّ إلى إنهيار الليرة اللبنانية ، مما أدى إلى سقوط حكومة عمر كرامي و إختياره رئيس حكومة جديد عام 1992 . هو صاحب المقولة [[العربية]] الشهيرة :
 
{{قال|لا أرى إمكان الهروب من التوطين ، وأن مصلحة البلاد هي في مزيد من الاستدانة لأن كل الديون ستمحى عندما سيفرض [[واقع]] التوطين [[فلسطين|الفلسطيني]] في لبنان}}
خلال حكمه أنشأ مع رئيس الجمهورية إلياس الهراوي و رئيس [[برلمان عربي|مجلس النواب]] نبيه بري ، وضعيه [[الجنس|جنسية]] جديدة إسمها '''الترويكا''' ، حيث يتم إدخل ثلاثة [[قضيب|قضبان]] في وقت واحد في [[طيز|قفا]] [[الشعب]] اللبناني . شرد و ضاع أحد الإنتحاريين في [[العراق]] و ضلّ طريقه ، فوصل إلى [[بيروت]] و [[سيارة مفخخة|فجر نفسه في موكب]] ظنّ أنه موكب رئيس الوزراء [[العراق]]ي السابق [[اياد علاوي]] . لم يمت الحريري جراء الإنفجار ، و لكنه توفي في المستشفى بعد أن [[قبلة|قبلته]] إحدى عشيقاته قبلة [[الحب]] في [[عيد الحب|عيد العشاق]] في 14 شباط 2005.
 
==المصادر==
196

تعديل

الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح