الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحرب العالمية الثانية»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
imported>خازوق
طلا ملخص تعديل
imported>جرير
لا ملخص تعديل
سطر 24:
كان ياما كان في سالف العصر و المغرب والأوان شويه دول [[الإسم|مسمين]] نفسهم حلفاء حماس وشويه تانيين مسمين نفسهم محور فتح , كانت لدول محور فتح [[محمود عباس|رئيس واضح و محدد الملامح]] يمكن التوجه إليه والتحدث معه وضمان اتخاذه [[سرقة|قرارا ملزما]] لأفراد مجموعته بسبب تبنيها ثقافة العشيرة في صياغة علاقاتها مع ال[[مجتمع]] . بينما كانت دول [[غزة|حلفاء حماس]] أفضل [[سلاح|تسليحا]] وأكثر عددا ولكن لم يكن هناك
من كبير صاحب القول الفصل , من هو الكبير , التنظيم ، القسام ، القوة التنفيذية , خالد مشعل ، محمود الزهار ، [[إسماعيل هنية]] ، سعيد صيام، نزار ريان، أحمد الجعبري ؟! .
 
المعلوم ان [[كفاحي|النازية]] كانت تعتبر ان [[اليهود]] والغجر و[[كارل ماركس|الشيوعيين]] و[[مركوب جني|المرضى العقليين]] أشباه بشر ولو كان [[العرب]] موجودين في [[اوروبا]] في ذلك الوقت لدعا الى تصفيتهم حتما أسوة بالعرق اليهودي المتدني . السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو لماذا يحاول المثقف العربي او [[اسلام|المسلم]] انكار حصول المحرقة , وهل إنكارها يخدم قضية [[فلسطين]] يا ترى ؟ هل تصريحات [[محمود احمدي نجاد]] النارية سوف تؤدي الى محو [[اسرائيل]] عن الخارطة ؟ أم انها تذكرنا بتصريحات [[صدام حسين]] عن [[ضرطة|الكيمياوي المزدوج]] الذي سيحرق نصف اسرائيل ؟ . بدلا من التركيز على هذا لماذا لايركز مثقفونا ب[[المقلوب]] على موضوع فيما إذا حصل استغلال [[سياسة|سياسي]] لهذه المحرقة كما فعل الباحث [[امريكا|الاميركي]] نورمان فنكلشتاين صاحب الكتاب الشهير صناعة الهولوكوست .
 
في السنة الثالثة للحرب قامت المعارك بين [[علي]] وعائشة و طلحة والزبير ومن بعدهم جاء معاوية بن أبي سفيان رافعاً ذات الشعار وهو [[سيارة مفخخة|الاقتصاص]] من قتلة عثمان . كانت [[السلطة]] هي الدافع المحرك ، ولكن شعار الثأر هو العنوان المرفوع . اللحظة الزمنية لل[[العقلية العربية|عقلية العربية]] توقفت منذ قتل جساس كليب في حرب البسوس [[العالم|العالمية]] , نشرب حين نرد الماء صفواً ويشرب غيرنا كدراً وطينا .
[[تصنيف:حروب]]
 
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح