الفرق بين المراجعتين لصفحة: «دونالد ترامب»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُزيل 6٬758 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 165:
| تقليل التدخين من 64 [[سيجارة]] يوميا الى 62 سيجارة يوميا , ممارسة [[رياضة]] القيام والقعود من على [[الكرسي]] الهزاز لمدة 20 ثانية لتخفيف الوزن من 150 كغم الى 149 , غسل الملابس مرة في الشهر , شراء معطر للجو لمحاربة رائحة [[بول]] القطط على ال[[أريكة]] , الذهاب للتسوق بصحبة 6 من [[الأطفال|أطفالها]] بدلا من 9 من أطفالها , وضع ملصقات دونالد ترامب الدعائية لحملة [[الإنتخابات]] بدلا من ملصقات NASCAR أو ملصقات المصارعة المنتشرة على نوافذ منزلها العبارة عن مقطورة متنقلة .
|-
 
== نانسي بيلوسي عجوزة البرلمان الإميركي ==
 
نانسي بيلوسي هي ضرطة خرجت من رحم الإدارة الامريكية وتلك الضرطة لها مواقفها وآراؤها وتحيزاتها وتوجهاتها وكان لها آراء في غزو العراق وغزو أفغانستان وغزو بقرة النفط في الخليج العربي وكانت تقرأ على مجلس النواب الإمريكي آيات عطرة من الذكر الحكيم و القرآن الكريم في ليلة الجمعة، ويقال إنها لا تستخدم المحارم الورقية كي تنظف عجيزتها بعد التغوط في ولكنها تستخدم مواد كيماوية خاصة تتماثل في مكوناتها مع مكونات الغاز القاتل الذي ألقاه الإرهابي علي الكيماوي وزير صدام حسين على مدينة حلبجة شمال العراق وراح ضحية تلك المجزرة النكراء 5000 عراقي/ عراقية.
 
كانت تربط بينها وبين هيلاري كلينتون علاقة حقد وعداوة فهي ترى نفسها أجمل من هيلاري بينما ترى هيلاري نفسها هي الأجمل فالعجوزتان القبيحتان يتنافسان فيما بينهما والإثنتان ينتميان إلى الحزب الشيعي الديمقراطي الإثني عشري ويقفان معًا ضد الحزب الوهابي الجمهوري الناصبي بزعامة دونالد ترامب الذي ورث الحزب من بعد الناصبي جورج دبليو بوش الذي شن حملة هوجاء على العراق من أجل البحث عن مخبأ الإمام المهدي الموعود لكنه فشل بالكامل ولم يعثر سوى على دجاجة مشوية في شارع الكرادة (4,900 جندي إمريكي ذُبح في العراق إضافة إلى 32 ألف جريح لكن كبرياء جورج بوش وغطرسته تمنعه من الإعتراف بتلك الحقائق).
 
عداوة نانسي بيلوسي مع دونالد ترامب إتخذت منحى تصعيدي غير عادي أمام أنظار الكاميرات فالعداوة بينها وبينه ليست مجرد تنافس سياسي كما يحلو للبعض تصويره وإنما هي مسألة عداء وحقد شخصي بكل ما تحمله المعنى من كلمة. لا أصدق إن جورج بوش بينه وبين صدام حسين عداوة شخصية لكن أنا أصدق بالكامل إن ما بين ترامب والعاهرة بيلوسي رئيسة البرلمان الإميركي المشؤوم أو ما يتعارف ع تسميته بالإنجليزية congress (وهو أحد الأشكال الهندسية التي تدرسها جامعات الرياضيات والهندسة) هو عداوة حقيقية وإن بيلوسي في غاية القلق من احتمالية فوز ترامب بجولة رئاسية أخرى. مع كونها أفعى عتيقة من أفاعي السياسة الإميركية الإجرامية القبيحة فتلك الأفعى لم ترى مهزومة نفسيا ومخذولة معنويا كما في موقفها أمام ترامب.. فهو الرجل الذي قهرها وكسر عنقها وجعلها تتلوّى بنار الحسد تلك النار التي تحرق لحم صاحبها.
 
اليهودية في إميركا ليست ديانة الـ 8 مليون نسمة من اليهود الإميركان وحسب الذين يحتكرون معظم الثروة المادية والمالية في الولايات المتحدة وإنما اليهودية هي إيديولوجية الإدارة الإمريكية وجميع الرؤساء الإمريكيين قبل تنصيبهم في البيت الأبيض أو حتى قبل فوزهم للرئاسة يسافرون بالطائرة إلى تل أبيب لتقبيل أقدام الساسة الإسرائيليين والحاخامات اليهود كي يكسبوا الرضا منهم.. الأفعى بيلوسي تعرف هذا الأمر بشكل كويس وعليه فهي تعرف كويس إن حظوظ ترامب في الفوز لا زالت كويسة جدا وقوية جدا ومتينة جدا متل متانة وسماكة الغائط الذي يفرج من شرج الإله السيسي بعد وجبة غداء دسمة يصاحبها أمساك شديد... مع كل النكسات التي مر ترامب بها لكون علاقاته مع إسرائيل في أفضل وأعظم حالة وقدّم لـ إسرائيل ما لم يقدمه اي كلب في تاريخ الولايات المتحدة من قبل.
 
هناك أغلبية من الأفاعي الديمقراطية في مجلس الكونغرس تتزعمهم بيلوسي لكن ترامب يعرف كيف يقلب الطاولة عليهم ويجعل أغلبيتهم في المجلس نقمة عليهم وليس نعمة. الجمهوريين في حالة ضعف أيضا وليس لديهم شخصية بديلة عن ترامب حاليا فهو مع جميع أخطاؤه يبقى الخيار الأفضل بالنسبة لهم.. ترامب ليس بارعا في إستعراض طيزه الأملط كما تستعرض بريتني سبيرز عجيزتها في حفلات لاس فيغاس الماجنة وإنما ترامب بارعا في مداعبة ونغنشة عواطف الناخب الإمريكي البسيط من خلال ترخيص سعر الأدوية والعقاقير وتقديم خصومات على أسعار الأدوية الخاصة بالمسنين تارة وعلى الأدوية الخاصة باناشئين من الفتية والأطفال تارة أخرى.
 
أما المرأة الإمريكية فحرص ترامب على إيصال رسالته لها من خلال تنصيب أكبر عدد من النساء في إدارته وحريص أيضا على إختيار الشابات والحسناوات منهن ويجعلن في صدارة الكاميرا متحدثات بإسم البيت الأبيض أو سفيرات لدى الأمم المتحدة أو سفيرات لدى لبنان والدوحة وغيها من البلدان. كل ما أخشاه ان نانسي بيلوسي سوف تتغوط في سروالها الضيق مرة أخرى لدى سماع فوز ترامب في جولة رئاسية أخرى، ومع إني أكره الإتنين لكني أهوى رؤية الثعابين الإميركية الملطخة أياديها بدماء الأبرياء وهي مذلولة مكسورة عديمة الحيلة.
 
! أشياء مزعجة
| [[مثلية]] , [[بابا الفاتيكان|كاثوليكية]] , [[الإسلام]] , [[اليهودية]] , الأفارقة , الأمريكيون الأفارقة , [[اللجوء السياسي|المهاجرين]] , كاليفورنيا , نيويورك , [[أوباما]] , [[الهند|الهنود]] , الباكستانيون , أصحاب البشرة السمراء , كل من له [[قضيب]] أطول من 5 سنتمتر , الأجانب والغرباء , تعددية عرقية , حقوق [[الإنسان]] , قوانين الحد من حمل ال[[سلاح]] .
98

تعديل

الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح