الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مسيحية»

'''المسيحية''' مثل كل ال[[أديان]] تدس السم فى العسل . فرغم ان كتابها المقدس هو الانجيل فانها للاسف تعترف ب[[التوراة]] البهودية المليئة بالخرافات و العنف مثل[[الختان| الادعاء بان الله امر ابراهيم بالختان و كانه اله مجنون متوحش يخلق جزءا مفيدا حساسا مليئا بالاوعية الدموية و الاعصاب ثم يأمر ببتره]] و مثل[[الاجرام و المحسوبية| امر موسى بقتل من سجدوا للتمثال الذهب الذى صنعه اخوه و لم يقتل اخوه]] . المسيحية بها بعض الطقوس الضارة مثل [[الاعتراف|الاعتراف الذى يفضح الاسرار]] و[[العماد|العماد الذى يجعل بعض الرضع يبكون]] و[[الافخارستيا| الافخارستيا التى تنقل العدوى بسبب الايدى و الافواه و استعمال خبز واحد وكأس واحد و ملعقة واحدة ]] . المسيحية تعتبر من الديانات المربكة للاغبياء مثل [[العقلية العبرية و العربية]] من الناحية [[الحسابية]] و[[الكيميائية الا]] فرغم ان[[معادلة| ١×١×١=١]] و رغم ان [[الشمس| الشمس و نورها وحرارتها واحد]] يرى البعض إنه لو إفترضنا جدلا ان الرقم 1 يقبل [[سيارة مفخخة|القسمة]] على 3 مثلما الرقم 3 يقبل القسمة على واحد وإن الأقانيم الثلاثة = واحد فإنه على الرأي الذى نسبوه ل [[ألبرت أنيشتاين]] دليل قاطع على ان [[الله]] إله مركب ومربوط ب[[أواصر تساهمية]] و قد ثبت ب[[الموت|الدليل القاطع]] و كما قال اينشتاين "كل مركب معرض للتحلل والفناء و هذا لا يليق بجلال [[الله]] الذي هو قابع في مكانه منذ عام 0000 والى الأبد و لو كان البرت اينشتين قال هذا فهذا دليل انه غبى وسرق نظرية النسبية لعمله فى مكتب براءات الاختراعات لان القول المنسوب له تجاهل ان قوانين الكيمياء لا تنطبق على الله. يرى الأستاذ فاضل عبد الحميد [[التعليم|معلم]] قواعد [[اللغة العربية]] في [[المدرسة|مدرسة]] أبن بطوطة الإبتدائية للبنين في قضاء الشطرة في جنوب [[العراق]], إن المسيحية مربكة ايضا من الناحية اللغوية لأن أسماء أقانيم الثالوث الأقدس , [[الأب]] و[[الابن]] و[[خال|الروح القدس]] هي أوصاف لعلاقات مختلفة بين [[الله]] و اخرين فيقول كلٌّ من [[الأب]] و[[الابن]] والروح القدس عن نفسه: [[الحمار|أنا]] و يقول كلٌّ منهم للآخر: [[النعامة|أنت]] ويتحدث عنه ب[[ضمير]] الغائب [[ميكو|هو]]. فيظهر من ذلك أن سيبويه نصب على [[الوطن العربي|الأمة العربية]] بقواعد النحو و الفتحة وحروف الجر حيث ان هذه القواعد لاتستطيع إستيعاب هم و هو و نحن و [[اللاموسوعة|الذين]] .