الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مسيحية»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 122 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 3:
 
من وجهة نظر محمود لحام ال[[موظف]] في مديرية البرق و [[البريد الإلكتروني|البريد]] و الهاتف في الحسكة في [[سوريا]] فإن المسيحية مربكة من وجهة نظر [[نوري المالكي|ساعي البريد]] لأن أقانيم الثالوث تتشابك في الوظائف والعمل وكتابة الرسائل لأن الكتاب المقدس يعلّم أن [[الأب]] يرسل الابن ، وأن الأب والابن يرسلان [[الخال|الروح القدس]] ولم يُذكر أن الابن يرسل الآب البرقية المستعجلة ولا أن الروح القدس يرسل الآب أو الابن [[البريد الأليكتروني]] ، مع أن الآب والابن والروح القدس واحدٌ وكلهم يستعملون [[ياهو العراق|MSN ماسنجر]] و ال[[عجائب الدنيا السبع|غريب]] ايضا ان الروح يرسل هو ايضا كما فى اشعياء 48-16 , فيقول '''منذ وجوده أنا هناك ، والآن السيد الرب أرسلني ، وروحه'''. فهل ارسل الروح مرتان مره معه و مره بعده او ارسل عدة مرات ولم يعطي احد محمود لحام ساعي البريد السوري اية [[سرقة|بخشيش]] او إكرامية لتوصيله كل هذه الرسائل و البرقيات . من وجهة نظر الشيخ عبدالعزيز صالح المؤذن في [[مسجد|جامع]] ام المدافع في بنغازي , [[ليبيا]] فإن المسيحية مربكة من ناحية دين [[الإسلام]] ايضا , فيقول الآية 51 من سورة المائدة:
{{قال|يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظالمين .}} و هذا الكلام
يبرر الاضطهاد و بعد ذلك يقولون ان الاسلام دين الرحمة .
 
ولكن وحسب رأي الشيخ فإن هناك أيات أخرى تصف المسيحيين ب[[كافر|أهل الكتاب]] وكانت هناك علاقات [[سياحة|سياحية]] بين المسلمين و مملكة الحبشة المسيحية حيث كان مسلموا [[مجلس التعاون الخليجي|الجزيرة العربية]] يقضون العطلة الصيفية في الحبشة هربا من بطش [[هيفاء وهبي|الحرارة]] اللاهبة . لكن جلال الدين السيوطي يرى بانه لايجوز لأحد تفسير تلك الآية إلا بعد ان يعرف الناسخ و المنسوخ الذي هو بدوره مربك لل[[طيز|عقل]] إرباكا اكثر مشابه للإرباك الناتج من الثالوث الأعظم. واضح ان الاسلام يضع جرعة كبيرة جدا من السم فى قليل جدا من العسل.
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح