الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آخر الأخبار»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 1٬713 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 7:
|-
|
* في مفارقة [[علمانية]] وعقوبة [[الله|ربانية]] ل[[فرنسا]] التي اضطهدت [[الإسلام|المسلمين]] وفرضت الأقنعة لمواجهة [[فيروس كورونا]] ومنعت البرقع , ان سلط [[الله]] عليهم ان يتنقبوا من رئيسهم الى اخر فرد في ال[[مجتمع]] حيث تاب و[[حجاب|تحجب]] المجتمع الفرنسي ولبس النقاب. ومن [[سخرية]] القدر ان [[فرنسا]] تستمر في [[ممنوع|حظرها]] لارتداء البرقع رغم إلزامها [[المواطن]]ين على ارتداء الأقنعة للوقاية من [[فيروس كورونا]]. قد تكون تلك المفارقة هي التي دفعت [[إيمانويل ماكرون]] إلى الظهور بقناع مزين بألوان [[علم]] البلاد التي يقول الفرنسيون إنها تمثل قيم [[الحرية]] وال[[مساواة]]. في [[فرنسا]] اليوم , إذا كنت [[الإسلام|مسلما]] وقمت بإخفاء وجهك لأسباب [[دين]]ية، فأنت عرضة لغرامة ودورة تثقيفية في [[المساواة]] حيث سيتم [[تعليم]]ك ما يعنيه أن تكون [[مواطن]]ا صالحا أما إذا كنت مواطنا غير مسلم ، فسيتم تشجيعك وإجبارك على اتباع إجراءات التباعد والإمتناع عن [[شرموطة|الشرمطة]] لحماية ال[[مجتمع]] الوطني. هذه ال[[قراءة]] غير المتكافئة لنفس السلوك [[قمع|تعسفية]] في أفضل الأحوال وتمييزية في أسوأ الأحوال.
* أعلنت [[السعودية]] عن إجراءات غير مسبوقة لإنقاذ وضعها المالي من الانهيار بسبب سوء الإدارة وليس بسبب [[فيروس كورونا]] أو انهيار أسعار [[النفط]] في محاولة يائسة لإنقاذ اقتصاد [[دولة]] لم تزل تتعرض للنهب على مدى أجيال.الحكومة قد تلجأ إلى تقليص عدد العاملين في [[موظف مصري|القطاع الحكومي]]، وخفض رواتب العاملين. لقد تم هدر المليارات من ال[[دولار]]ات في مشاريع رؤية 2030 وبرامج التحول [[الوطن]]ي وإنشاء ال[[مدن]] المستقبلية والتي ما هي سوى آلة دعائية تعبر عن أوهام ونزوات [[محمد بن سلمان]]. والآن تطالب القيادة السعوديين بتقبل إجراءات التقشف. ولكن ماذا عن الرواتب الشهرية الضخمة التي يتقاضاها أمراء [[آل سعود]] من خزينة [[الدولة]]؟ ناهيك عن امتيازات الأمراء المشغولين برحلات الصيد والإجازات في المنتجعات [[أوروبا|الأوروبية]] وشراء الأندية [[رياضة|الرياضية]]. إضافة الى إنفاق المليارات لإعاقة [[الثورة|الانتفاضات]] في [[دول عربية|البلدان العربية]] والحرب على [[اليمن]].
* في محاولة للدفع نحو الهجرة من [[لبنان]] وإخلاؤه من [[لجوء سياسي|لاجئيه]] ال[[فلسطين]]يين, مُنع الشاب الفلسطيني طارق [[ولادة|المولود]] في لبنان والمتحدّر من [[أب]] فلسطيني مولود في [[لبنان]] من الصعود إلى الطائرة التي تُجلي اللبنانيين من [[الإمارات]] إلى لبنان حيث عممت [[دائرة المخابرات|المديرية العامة للأمن]] اللبناني، بعدم السماح بالعودة إلى [[لبنان]] على متن طائرات الإجلاء للأشخاص من التابعية الفلسطينية اللاجئة في لبنان. و قال ال[[وزير]] اللبناني لل[[سياحة]] إن لبنان لا يمكن له أن يقبل نفايات بشرية على [[الأرض|أراضيه]]. حكاية طارق هي حكاية البؤس الفلسطيني وهي حكاية ال[[عنصرية]] الرسمية إزاء اللاجئ الفلسطيني ولاحقاً [[سوريا|السوري]] في لبنان. لم يذهب طارق إلى الإمارات للتمتع ب[[برج خليفة|أبراج دبي]]، بل بحثاً عن عمل يتعذّر عليه أن يجده في مسقط رأسه. الثابت في لبنان بخصوص ال[[فلسطين]]ي اللاجئ هي سياسة إنتاج بؤسه ودفعه إلى التيقن من عدم جدوى الإقامة في [[لبنان]]. وقد نجحت هذه ال[[سياسة]] في تطفيش معظم الفلسطينيين إلى قارات [[العالم]] وأصقاعه.
201

تعديل

الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح