الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 257 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:Defense.govBashar photoal essay 090421-N-0696M-106Assad.jpg|left|100px]]
* بعد كشف صحيفة غوسنوفوستي [[روسيا|الروسية]] عن شراء [[بشار الأسد]] لوحة لزوجته بقيمة 23.1 [[مليون]] جنيه استرليني تعود للفنان ديفيد هونكي واشتراها [[الأسد]] كهدية لزوجته أسماء الأخرس بمبلغ يعادل 30 مليون [[دولار]] , .طمأن بشار الأسد [[الشعب]] [[سوريا|السوري]] قائلا انه "في الوقت الذي دمر فيه أزمة [[فيروس كورونا]] الإقتصاد [[العالم]]ي وخاصة إقتصاد الدول [[فقراء|الفقيرة]] ذات الأنظمة [[صحة|الصحية]] الأضعف من سكان الدول اللي تحت أريد أن تعرفوا جميعًا في هذا الوقت الصعب ، بغض النظر عما يحدث ، سأكون [[أنا]] وزوجتي بخير لا تقلقوا إن موقفي آمن تمامًا في الوقت الحالي". في حديثه من غرفة في قصره المكون من 14 غرفة نوم قال "نحن نتفهم أن على الجميع تقديم التضحيات وأود أن أعلمكم ان احتمال حدوث وباء كان [[قضيب|على رأس]] خططنا للمخاطر في فترة من الزمن؛ وعند حدوثه بالفعل اكتفينا بالمتابعة البطيئة , وأضاف، أن اللوحة التي إشتراها لزوجته تحمل [[اسم]] سبلاش ما يعني في [[العربية]] الدفقة ، وبيعت لشخص في مزاد دار سوثبير في لندن لصالحه ، لتزين بها أسماء الأخرس جدران قصرها أثناء الحجر الصحي . وبحسب الصور التي نشرتها [[صحفي|الصحيفة]] الروسية فإن اللوحة تظهر بركة سباحة أمام [[بيت|منزل]] ريفي، ويظهر أيصاً رذاذ من الماء يتصاعد ليعطي للمشاهد نظرة بأن أخدهم قفز في الماء، أو تم رمي شيئ ما.
* بعد ان كان منخرطًا في انقلاباتٍ ضدّ أعداء لم يكونوا غير رفاق [[سلاح]] فداء لحياة ال[[زعيم]] وبعد ان وجد نفسه محاربًا ضدّ [[شعب]]ه في أتون ثورات [[الربيع العربي|الربيع العربية]]، أصبح الجندي [[العرب]]ي محض مراقب سير ينظم حركة المرور، ويستوقف [[سيارة|العربات]]، ليتأكد من أن صاحبها يحمل تصريحًا يسمح له بالتجول في زمن [[فيروس كورونا]] بعد أن أعلنت [[دول عربية]] عديدة حالة الطوارئ لمكافحة الوباء، فاستعانت بجيوشها ووزّعتها في [[حارة|الشوارع]] والمنعطفات بكامل عدّتها وعتادها، لمراقبة تنفيذ أوامر [[ممنوع|حظر]] التجول حيث يؤمر الجندي [[العرب]]يّ اليوم بخوض معركة غامضة تنضاف إلى سلسلة الحروب الغامضة التي خاضها على جبهاتٍ لم يتدرب عليها منذ وجد نفسه حارسًا [[زعماء عرب|للأنظمة الحاكمة]] وليس خوض معركة مصيرية لتحرير [[فلسطين]] بوصف محتلّها عدوًّا واضحًا لا لبس في معاداته. واليوم يدوّي جرس الإنذار في الثكنات داعيًا الجنود [[العرب]] إلى التأهب والتمنطق بال[[سلاح]] لمواجهة عدوّ غامض جديد، فيصطف الجند حائرين في [[حارة|الشوارع]]، يتملّكهم شعورٌ يائسٌ بأن الجبهة [[حقيقة|الحقيقية]] التي أعدّوا أنفسهم لها ذات حلم غابر غدت أبعد من رصاصهم.
* بسبب مرور شهر مارس 2020 في [[الولايات المتحدة]] بدون حوادث إطلاق نار في [[مدرسة|المدارس]] أصدر الـ NRA الاتحاد القومي الأمريكي للأسلحة ([[بريطانيا|بالإنجليزية]]: National Rifle Association of America)‏ بيانًا زعمت فيه أن "البنادق لا تقتل [[الأطفال]] انما المدارس المفتوحة هي التي تقتلهم".وقال المتحدث ب[[اسم]] الرابطة: "ربما يكون القاتل [[حقيقة|الحقيقي]] هو المدارس المفتوحة لمدة 10 أشهر في السنة وليس حيازة [[سلاح|الأسلحة]] من قبل كل من هب ودب" وأضاف المتحدث انه "مع قلة عدد [[الأطفال]] الذين يُقتلون ، اضطرت مؤسستنا إلى إعادة تنظيم أولوياتنا لإستغلال ما يريده المستهلكون الآن في وسط حالة [[خوف|الذعر]] المحيطة بأوامر العزل الاجتماعي التي تفرضها الحكومة .وقامت المنظمة بتحديث موقعها على [[سيبر|الإنترنت]] للإشارة إلى مهمتها الجديدة: "في صميم عقيدتنا ، نحن هنا في NRA نعتقد أنه في أي لحظة سينهار ال[[مجتمع]] وسيحتاج الأمريكيون [[سلاح|أسلحة]] لمقاتلة بعضهم البعض للحصول على آخر قطعة من ورق [[مرحاض|التواليت]] المتاحة. وقد شجع تركيز NRA الجديد العديد من [[أصحاب الرقبة الحمراء]] على إصدار هاشتاغ جديد # لا تعزلني عن صديقتي الوحيدة.
* اندلعت احتجاجات في عدة ولايات [[أمريكا|أمريكية]] تطالب بتخفيف أوامر البقاء في [[بيت|المنزل]] الرامية لوقف انتشار [[فيروس كورونا]] . وقال عضو في الحزب الجمهوري في الكونغرس عبر موقع [[تويتر]]: "ان على [[المواطن]]ين تقييم قيمة كبار السن والمرضى في [[مجتمع]]اتهم , قد تعطيك جدتك عشرة [[دولار]]ات في [[عيد]] ميلادك ولكن إذا كنت تعمل في [[موظف|وظيفتك]] يا صديقي ، يمكنك أن تحقق بسهولة أكثر من ذلك في أسبوع! ما الذي تفضله ، وظيفة أو جدتك التي هي قاب قوسين او أدنى من [[القبر]] ؟ ". تم دعم خطوة التخفيف من قيود الحجر الصحي من قبل أعداد كبيرة من مؤيدي [[ترامب]] الذين يتوقون للعودة إلى [[حياة|حياتهم]] اليومية. وقال أحد المؤيدين ل[[ترامب]] : "[[أنا]] أمريكي فخور ب[[ترامب]] و [[ماكدونالدز]] ، لذلك لا أرى سبب للإستسلام لهذا الفيروس [[الصين]]ي [[كارل ماركس|الماركسي]] , أ[[حب]] بلدي وأسرتي ولكن إذا سألتني أيهما أحب أكثر ؛ الذهاب لعمل بالحد الأدنى للأجور حتى أتمكن من دفع الضرائب و[[الموت]] بدون تأمين [[صحة|صحي]] ، أو جدي المصاب بالسكري البالغ من العمر 94 عامًا والمعرض لخطر الإصابة ب[[فيروس كورونا]] فاني سأختار [[ماكدونالدز]] و [[ترامب]]".
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''
201

تعديل

الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح